سياسية

إصابات ووفيات جديدة بـ(كورونا) وارتفاع التعافي إلى (1711) حالة

أعلنت وزارة الصحة الإتحادية، تسجيل (7) وفيات و(189) حالة إصابة جديدة بفيروس (كورونا)، فيما بلغ عدد المتعافين (86).
وقال التقرير الوبائي ليوم الثلاثاء، إن (137) من الحالات الجديدة سُجلت بولاية الخرطوم، (20) بولاية الجزيرة، حالة واحدة بشمال كردفان، (9) حالات بالقضارف، (3) حالات بسنار، (5) حالات بالشمالية، حالتان بنهر النيل، (6) حالات بالنيل الأبيض، حالتان بشرق دارفور، حالة بغرب كردفان، و(3) حالات بالنيل الأزرق.
وأوضح التقرير الوبائي أن العدد الكلي للحالات بلغ (5499) والوفيات (314)، فيما بلغ عدد المتعافين (1711) حالة.
ودعت وزارة الصحة، إلى ضرورة الإلتزام بقانون الطوارئ الصحية والبقاء في المنازل وتطبيق الإرشادات الوقائية (التباعد الإجتماعي– غسل اليدين– آداب العطس السعال والتبليغ الفوري).

الصيحة

تعليق واحد

  1. من الملاحظ والحمد لله ان حالة الاصابة بالوباء التصاعدية والوفيات ايضا قد انخفضت واعتقد ان الحصر رغم من العناء المعيشي الذي لازمه الا انه اتي بفوائد كبيرة يدلل على ذلك من امكانية ان يصيب هذا الوباء كل شخص اذا لم تتخذ هذه الاحراءات ومن الفوائد المهمة هي ان الناس عرفت حقيقة المرض عناء او موتا ولذلك اكتسبوا بعض الوعي النوعي الا القليل منهم من خلط السياسية باقدار الله.. المرحلة المقبلة ايصا من الحظر لا تعني بنهايتها ان الوباء ييذهب بقرار سياسي او بايقاف الكواري لكنه سيبقى موجود لا سمح الله فاذا ادركت ان نزلة البرد ستصيبك مدى ما تعرض لاسبابها فهو كذلك وحينما ينطلق الناس الى اعمالهم تتوقع ان يزيد الوعي لديهم بخطورة الاصابة كما انها مرحلة تبدو ايضا اهم لوزارة الصحة لملاحقة واطفاء بؤر المرض في اي مكان من ولايات السودان حتى نتعشم في ان نسمع بان السودان تعافي من داء كوفيد تماما لا ان تطول الاصابة وتصير ملاحقتها كملاخقة الامية التعليمية في السابق اذا حدث هذا ستفقد التنمية كل شئ ونجد عناء في المعاملة مع الخارج وسيصيب ذلك العمالة في مقتل واعتقد ان داء كوفيد سيضمن على لوائح الهجرية وقد يعلو لائحة الامراض كالايدز والحمى الصفراء فهيا يدا بيد لصناعة مستقبل معافى.