رأي ومقالات

هل أدرك إبراهيم الشيخ القيادي بقوى الحرية والتغيير بعد حادثة إبنه وتانكر الجاز؛ ان السلام الإجتماعي مهدد؟


اليوم تذوقت مرارة الشيطنة
هل أدرك الان الاستاذ إبراهيم الشيخ ؛ القيادي بقوى الحرية والتغيير بعد حادثة إبنه وتانكر الجاز ؛ الان فقط ادرك ان السلام الإجتماعي مهدد ؛ وأن وأن وأن ! عشرات بل مئات شوهت صورتهم ؛ وأتهموا وبعضهم طرد من وظيفته بالإشتباه وبعضهم سجن وغيرهم ورد أسمه خطأ في قرارات نزع املاك !.

حينها لم ينطق (إبراهيم) ولكن اليوم وحينما مس (جناه) وجر أسمه تذكر فأهتدى ! إن زوايا الارتكاز على الحق والشرف يجب ان تظل معايرتها واحدة ؛ لك او عليك ؛ ومثلما يزعجك ان يمس جلبابك وسخ إتهام فارفض ذلك لغيرك ؛ الكل اباء والجميع لهم ابناء واهل ودار.

محمد حامد جمعة


تعليق واحد