أبرز العناوينسياسية
سفير الاتحاد الأوروبى يُعرب عن عجزه في فعل المزيد للسودان ويعلن: “دفع أموال الشركاء سيستغرق أكثر من عام”
أعرب سفير الإتحاد الأوروبي بالخرطوم روبرت فان دن، عن عجز الاتحاد الأوروبي فعل المزيد لرفع السودان من قائمة الإرهاب مشيرا إلى أنه فعل كل مايستطيع.
وقال السفير روبرت في مقابلة صحفية مع تلفزيون السودان الحكومي، إن بقاء السودان في القائمة الأمريكية يشكل عائقا أمام إعادة الإنعاش الاقتصادي.
وحول دفع أموال مؤتمر الشركاء والبالغة مليار و 800 مليون دولار قال السفير إن ذلك سيستغرق أكثر من عام لجهة أنه أمر بالغ الصعوبة.
الخرطوم: باج نيوز
الليلة وووووووووب
سقطنا سقطنا سقطنا سقطنا يا حمدووووووووك
اللليلة وووووووووووووووووووووووووب
الشنط اامطار الرفع الجواز القروش الجري الليلة ووب.
وب
وبهذا أصبح هتاك مخرج واحد للسودان وهو التسوية الشاملة والمصالحة الوطنية بين جميع مكونات الاجتماع والسياسة، فشل المسعى الخارجي ونعاه الاتحاد الأوروبي وتبقى المسعى الداخلي فقط لا غير.
هههههه العمبلووك ركب الكركابة.
اللجوء للخطه ب تعويم الجنية ورفع الدعم من المحروقات والدعم السلعي وزايدة تعريفة الكهرباء والمياه وارتفاع اسعار الخبر وجميع المحروقات وسحب الرواتب الجديدة واللجوء لسياسة طباعة الورق النقدي حتي يصل التدخم نهاياته الحتمية وفشل وفشل الدولة وتشهد الحروب علي الموارد وانقسام الناس والمجتمعات بينها بعض وبعض .
بالمقابل يتحرك السوق واسعار جنونية لم يشهد لها السودان والدولار يحلق بعيد بعيد يسخر من حميدتي وحمدوددك العوير والناس تكثر من ووب وحي .
وفي النعلية نقول لناس تسقط بس شكر علي ما ارتكبتوه من سقوط يا لها من سقوط..
اشكر الاخ خالد فرح على هذه المداخلة و هي عين الحقيقة المرة.
هؤلاء من تفاخرتم بهم وملاتم العالم ضجيجا بهم وابتهجتم لما جمعتموه من اموال وتبجحتم بانكم انفتحتم على العالم وعودة السودان للاسرة الدولية كل هذا كان سراب ولكن ظللتم تذرون الرماد على العيون بانجازاتكم الكاذبة الواهية هاقد انكشف الغطاء عنهم وظهرت وتجلت حقيقتهم فالاستجداء لا يفيد ولا يجدي فالدولة تبنى بالبذل والعطاء والعرق والتفاني وليس بالاستجداء والاماني افيقوا
السبب طبعا في ان امريكا مصرة تبلنا انو الاكاذيب التي اشان بها الجواسيس مثل وزير الدولة بالخارجية كانت محبوكة بعناية حيث يصعب نفيها و الفكاك منها.. هؤلاء ارتكبوا الخيانة العظمى و عقابها معروف و على الاقل ليس بتعيينهم وزراء
لك الله يا وطني.
السبب طبعا في ان امريكا مصرة تبلنا انو الاكاذيب التي اشان بها الجواسيس مثل وزير الدولة بالخارجية سمعة الوطن كانت محبوكة بعناية و بشهود زور مدربين بحيث يصعب نفيها و الفكاك منها.. هؤلاء ارتكبوا الخيانة العظمى و عقابها معروف و على الاقل ليس بتعيينهم وزراء
لك الله يا وطني.
ههههههههههههههههههههههههههه ها ها
شيوعيين مغفلين ولا بستغفلوا
منذ متى المستعمر أصبح يدفع للمستعبَدين !!
الغراب حمدوك “شوف ليك غراب جزو”
حلت الفكرة ولن تطير السكرة، أمريكا وبريطانيا والغرب دفعوا بلايين الأموال لدفن الشيوعية وهذه المرة فلن يدفعوا مليارات لإحياءها في قلب أفريقيا والمتحالف مع الشيوعي والبعثي عريان جل.
الذين يحكمون الان اتوا بسيناريو واحد هو وقوف العالم مع الحكام الجدد بتبرير وحيد هو الخلاص من الاسلام السياسي ولكنهم غفلوا عن حقائق السياسة ونسوا وتناسوا عن قصد ان :
١/ جزء من العرب والمسلمين وهم تحديدا مصر الرسمية وجزء من الحكومة الاماراتية والسعودية لا يريدون نجاح منهج الحكم الاسلامي في اي بقعة من الدنيا حتي لا يشكل نموذج ملهم لشعوبهم ولكن الحقيقة الاكيدة انهم لا يريدون للسودان كدولة منافستهم اقتصاديا بالبترول والمؤاني والمطارات ولا حتي انتاج السلع او الخدمات بل يريدون دولة فاشلة تصدر مواد خام وعمالة متعلمة ورخيصة ومن يري غير ذلك عليه ان يدرس ا ب السياسة والشواهد اوضح من عين الشمس …
اما اوربا وامريكا فما حاربت الاسلاميين الا بايعاز من اسرائيل والعرب ويمكنها التصالح مع من يحكم السودان بشرط ان يكون تابع ولا يسعي للاستقلال السياسي او الاقتصادي عنهم ولا يظن اي سياسي الا ان كان مغفلا ان مشكلة البشير معهم هي الاسلام السياسي بل كانت استخراج البترول ومحاولة الاستقلال السياسي بالتحالف مع الصين وروسيا وغيرها ومن له راي بان العرب العلمانيين او اوربا وامريكا يمكن ان تدعم حكومة سودانية لتحل مشاكل البلد فلا شك انه واهم .
٢ _ الذين اصيبوا بالاحباط او المفاجاة من هذا الموقف من السفير الاوربي لا شك انهم كانوا واهمون وليست لديهم بصيرة بالاعيب السياسة وغزارتها فكل ما يطلبه الغرب من السودان تم تقديمه لهم علي طبق من ذهب وبلا مقابل فكيف تطلب حكومة حمدوك ثمن خدمة تم تقديمها بالمجان ؟ فنسبة لكراهية الشيوعيين والعلمانيين للاسلام وليس الاسلاميين فقد تم التخلص من كل ما يقلق الغرب من مناهج واعلام وسياسة وحتي القضاء بل كان تجميد قوانين وتشريعات متفق عليها وسارية في كافة الدول الاسلامية وجري التوقيع علي سيدوا والمحكمة الجنائية رغم الخلاف بين كبري دول العالم وعدم الاجماع الدولي عليها والمخزي حتي التبيع مع العدو الصهيوني تم بدون مقابل مع ان مصر والاردن قبضت ولا زالت تقبض مليارات الدولارات مقابل مجرد توقيع اتفاقية سلام … والمعيب ايضا ان الذين قدموا خدماتهم المجانية علي حساب الشعب لم يواجهوا الشعب بالحقيقة المرة وكل ما تكشفت لهم الحقيقة هربوا للامام بل الادهي الامر انهم ليس معروفا الي متي والي اين وماذا بقي لهم ليقدموه حتي يرضي عنهم اليهود والنصاري .
كما علينا مشاهدة تغيير واقع السياسة القديمة وهي ان الذي يتم الدفع له يراد استمالته للمعسكر الغربي اما الان فان اسلوب الغرب هو التهديد وليس الوعيد كما ان حكومتنا هي من تطلب الدوران في فلك الغرب متناقضة حد الحيرة مع مبدا اليسار والشيوعيين في الاستقلال وسب الغرب وراسماليته مع اخذ تخوفات الغرب من الشيوعيين كمنهج قد يتجاوز خوفهم من الاسلاميين .
٣_ الحقيقة الغائبة المؤكدة والتي يجمع عليها جميع الخبراء والعقلاء ودلت عليها التجارب بالداخل والخارج هي ان اي بلد لن تقوم لها قائمة الا باتفاق اهلها بجميع مكوناتهم علي بناؤها وتقدمها كل بجهده وفكره وماله فقد وعدنا العرب ب ٣ مليار دفعوا واحد فقط في شكل مواد ومنينا انفسنا بمساعدة الغرب وهاهو اليوم يقولها بمنتهي الوضوح لا مجال حتي لنرفع العقوبات ناهيك عن سراب المنح والعطايا التي انتهت في عرف السياسة الدولية الا عند حكومة حمدوك فماذا تبقي غير ارجاع الراسمالية الوطنية من الحبشة والامارات والجنوب ومصالحة الاحزاب المعارضة قبل الحاكمة ومد اليد للداخل قبل الخارج .
٤_المرحلة الحرجة للحالية هي للشخصيات ذات التاثير والشعبية والوزن وليس لسياسيين جدد يتعلمون ا ب السياسة كحكومة حمدوك وللبرامج الجامعة وليس لديكتاتورية اليسار الحاكم وليس هنالك وقت للتجربة الجديدة وضياع اجيال يمكنها المساهمة الثرة بعلمها وتجربتها بتواضع تفتقده الاحزاب كمنظومة حاكمة ومعارضة .
المطلوب اختصار الوقت وحل الحكومة واختيار حكومة كفاءات لا حزبية تنتج برنامج اقتصادي يقوم علي الانتاج ويستصحب تجارب الدول المشابهة ويستعين بخبراء معروفين ولديهم مساهمات معروفة و يتم تنفيذه بالتوافق مع السلام والصلح الاجتماعي والمصالحة السياسية الشاملة التي لاتستبعد احدا يحمل جنسية البلد لديه ما يقدمه وحادب علي مصلحته .
اللهم هذا راي فردي قابل للاخذ والرد فهلا تسلمه من يهمه الامر ؟؟؟
الخبر طبعا لانو صادم جدا جداد حمدوك مابينشرة لانو بيظهر الدجل والكذب المعيشين الناس فية
زمان قلنا الغرب وامريكا مشكلتها مع السودان كدولة وليس النظام السياسي
مقصود عدم نهوض الدولة ليس الا لتمرير اجندة تفكيك الدولة وتشظيها وانتشار الحركات المسلحة التى تخدم سياساتها بالاتفاق مع المنظمات الدولية التى تتكون من جواسيس ومخابرات الغرب
ماتعشمو فى رفع حظر او دعم
سينتصر ترامب على الشيوعيين في أمريكا والسودان والصين لذلك فأنا أؤيده، يا ترامب لا ترفع العقوبات عن هؤلاء حتى عقد إنتخابات في السودان زإسقاطهم فيها وخروج كل الأحزاب الفاشلة عبرها.
انت يا المدعو شعبان انت والله انسان خاين وكوز جزمه