فيسبوكمدارات

داليا الياس توجه رسالة لمدني عباس حول قرار منع المغتربين من استثناء الموديل لاستيراد السيارات

من يوم شفت تعبير وشك ولغة جسدك فى الصورة دى عرفت مافيك خير.
المغتربين المقابلهم ديل ياهم الممشين حال البلد الوقفتوهو ده حتى الآن.

كفاهم الغربة والمرار والتعب والبعاد من الأهل والعيال والمهانة العايشنها وهم بيعرقوا فى بلاد تانية عشان تمشى قدام بى دمهم وحراق روحهم على حساب كرامتهم وسعيهم لأجل حياة كريمة مالقوها هنا.
وتجى إنت بكل بساطة تحرمهم من أبسط حقوقهم وتقفل قدامهم الأبواب.
العربات البيجيبوها دى عملة بتدخل البلد لو إنت عارف.

والتحاويل وحصاد العمر والإستثمار حقهم مفروض ترعاهو وتتبناهو وتسهل ليهم الطريقة البيدعموا بيها الإقتصاد الوطنى.
مش تنفرهم وتضاضيهم وتخسرهم بقراراتك الظالمة الغير موضوعية ولا إنسانية دى.

المشكلة لابد وعامل رايح من جوعنا و معاناتنا الداخلية ومن كوارث التصدير الحصلت بى سببك…ولما تظهر تطلع لينا بى قرارات لا تعتبر أولويات وتفتقر للكياسة ومافيها مصلحة لأى زول غير إنك بترضى غرورك الأجوف.
ياخ أرحل….قوم من الكرسى ده….ده ما كان قميص !!!

داليا الياس

‫10 تعليقات

  1. اها يا دايا الياس اليوم عرفت انك ما تفهمي التكتح والله اكبر خازوق للسودان استيراد السيارات بموديلات بدون حد وهاك الاسباب:-
    1/ شراء اي سياره عباره عن تجميع نقد من المغتربين بقصد تحويله الي حديد او خرده لشحنها للسودان وبالتالي حرمان السودان من هذا النقد واعرفي نفس السماسره الفي السودان ناس الشرق والنيل الابيض والعواطليه هذا هو شغلهم تجميع القلوس من المغتربين وشراء السيارات الخرده وارسالها للسودان للتربح فيها بعد شراء الاستثناء من المغترب باتفه الاثمان.
    2/ هذه السيارات عبىء علي السودان من ناحية الوقود وقطع الغيار
    3/ ازمه في الطرق
    4/تربح اموال تذهب الي جيوب العطاله والرمتاله من الفاقد التربوي في السودان الذين تركوا الزراعه والرعي من اجل التكسب السهل.

    1. غير صحيح كلامك يا لمعي.. المغترب بمبلغ ٢٠ الف ريال يقدر يجيب سيارة جيدة فلماذا نجبره يدفع مية الف ريال بدل ينفع بيها بلدو. بعدين الخردة مرخصات و ماشات في شوارع الخرطوم من موديل ١٩٥٠.

      1. يا هاشم احمد انا اقتصادي كلام لمعي نظريه اقتصاديد سليمه 100% بس الظاهر انك ماقريت الموضوع كويس او مامعاك تفكير اقتصادي حاولت افهم تعليقك ما فهمت منه شيء لكن كلا لمعي واضح يتلخص في ثلاثة اشياء.
        1/ قفل السمسره في المغترب من ابناء جلدته وذلك بشراء الاستثناءات منهم بتراب الفلوس لاغراق السوق بالسيارات بدل الدولار .

        2/ السيا رات في السودان اكثر من عدد المواطنين اذا اتيحت لك الفرصه لزيارة غرب السودان والسيارات المهربه من ليبيا وغيرها وهذا كله عبيء علي الوقود.
        3/ الخرطوم مخنوقه بالسيارات.
        4/ السيارات تحتاج الي قطع غيار وووووووو كلو ارهاق للاقتصاد كان ممكن يوجه للانتاج. الزراعي او الحيواني
        5/ في النهايه الواح يتاسف علي بعض التعليقات الغير متخصصه.

  2. دا مدني العوير ..حتي تمثيلة القميص المشروط مثلها بجلافة جدا
    بهذا القرار تاكدنا بيلعب لصالح شلة مثلث زون ..

    1. قرار فاشل لا يمت للحقيقه بشئ زز القانون بتع الكيزان كان فيهو شىء من المصداقيه … لانه محدد ب 5 سنوات زز لكن العبيط الحاقد ده, الما بيشبه وظيفتو ….خربتها زياده الله لا كسبوز

  3. المشكلة لا مدنى ولا الحصاحيصا ولا الخرطوم فاهم حاجة
    فلنستفيد من تجارب الاخرين
    لم يوجد بأثيوبيا ما يسمى جهاز شؤون السودانيين العاملين بالخارج بل يدير عمل المغتربين الأثيوبيين بالرغم من أعدادهم الضخمه بدول الإغتراب يديرها قسم صغير في وزارة الخارجيه… ليس لديهم ضرائب للمغترب وله إنجازات يشيب لها الرأس لا أستطيع ذكرها الآن
    يوجد لدينا جهاز شؤون المعتربين به جيش جرار من الموظفين يترزقون من قوت المغترب وشقاء غربته بالرغم من ذلك ليس لديه أي إنجاز للمغترب منذ تأسيسه إنجازه الوحيد التفنن في أخذ الأتوات والضرائب بدون أي وجه حق وبأشكال وألوان مختلفه
    لن ينصلح الحال الا اذا عدلت المعادلة ما بين الحكومة والمغترب (قال عربية قال )

    1. دا قالوا كان شغال قدام وزا رة التجارة بيكتب خطابات وشهادات الصادر للتجار وعلى ضوء كدا جابوهوا وزير