مسيرات بمعسكري “كلمة” و”أبو شوك” رفضاً لخروج (يوناميد)

بعد ١٣ عام خروج اليوناميد

لا ننكر وجود متضررين من سكان دارفور بتلك المعسكرات لكن البعثة عبر مافيات التهريب ادخلت عدد هائل من سكان غرب افريقيا لدارفور مستقلة مشكلة دارفور بعد ان علمتهم اللغة و اللهجات المعلومات الجغرافيه عن دارفور و عاداتها و تقاليدها و عامة السودان و فيهم من ولد داخل المعسكرات و عمره الان ١٣ عاما و استلمت ثمن الجنسيات السودانية منهم قررت المغادرة البعث تعمل مع بعض المنظمات الاجرامية تحت غطاء الانسانية هى تتاجر باللاجئين الأفارقة و تستلم اموال طائلة مقابل ذلك و لا يحصل اللاجئين من تلك المنظمات الا بعض الاطعمة المعلبه و الادوية و الحلويات و كلها قد شارفة على الانتهاء و ربما انتهي بعضها و اعيد تغليفه و تعبئتة بتاريخ جديد.
مواطن دارفور الاصلي لا يوافق على وجود تلك القوات و الذين يطالبون باستمرار وجود البعثة هم اجانب و النوع سكران ديمه داك من السودانيين و رواد البنقو.
و الكل يعلم بان الكثير من المجرمين و تجار المخدرات و التهريب و قطاع الطرق يقيمون داخل المعسكر و المخدرات غير ممنوعه بل يوجد عدد من اعضاء البعثة يتعامل معهم.