من مقر إقامته بالإمارات .. حمدوك يرفض استقالة القراي

ملة الكفر والإلحاد والزندقة واحدة..
لعنة الله على كل شيوعي وجمهوري.

حرامية ثورة مع قوة عين وتواطؤ مع سبق الإصرار. .. بأخي طالما انتوا بتحبوا الحكم ولقيتو السلطة حلوة لماذا لأ تحكمونا باسلامنا وقيم الشعب وموروثاته وثقافته ؟ ايه الديكتاتورية والعنجهية والاستلاب الجيتونا بيها من الغرب دي ؟ صدقونا بقيتوا لعب عيال واضحوكة الشعب وفرجة الامم ..
الثورة كان جات بتقلعكم في لحظات

هذا كلام منطقي بنسبة للقراية

لا خير فيهم جميعا و كلهم مستخدمين لاجندة إلحادية فليسقط خمجوك البارد قبل الزنديق الملحد القراي

مدير مكتب رئيس الوزراء علي بخيت الشريف ،يصف استقالة مدير المركز القومي للمناهج، عمر أحمد القرّاي، بأنّها “حفل تجريح في حق رئيس الوزراء”، وقال في حوار لـ صحيفة (حكايات) ينشر غدا (الأحد) : “هي استقالة ذات حمولة أيديولوجية ثقيلة، لم يتوقّف عندها رئيس الوزراء حين اختياره وحين الصمت عليه، والرجل يعلم أنّ رئيس الوزراء ربما أقاله قبل أشهر لو لم يكن (جمهورياً)، لأنّه يعلم أن هناك من يقفون ضده انطلاقاً من توجّهه الفكري”.

واعتبر علي بخيت الشريف، القرّاي، “شغوفاً بالإعلام”، وقال ل(حكايات) : “لو أنّ مدير المناهج استجاب لملاحظات رئيس الوزراء، وتفرّغ لعمله بعيداً عن الضجيج، ربما كان بمقدوره أن يفوّت الفرصة على الذين يترصدونه كما يقول”.

وأبدى مدير مكتب رئيس الوزراء، سخريته من منشورات تحدثت عن رفض حمدوك قبول استقالة القرّاي، “لأنه لم يرفضها ولم يقبلها بعد”. بيد أنه قال: “القرّاي بما كتبه في استقالته، لا يُعقل أن يعمل ثانية تحت إمرة رئيس وزراء وصفه بأنه اختار أن يكون مع قوى الظلام والتكفيريين، بينما اختار هو أن يكون مع الشعب”.

وأوضح مدير مكتب رئيس الوزراء، أن النظام التعليمي “الناجع والمُتفق عليه”، أحد أركان السِلْم المجتمعي الذي يسعى عبره رئيس الوزراء “لتأسيس حياة اجتماعية ووطنية راشدة وسليمة، لا يُكرِّس للعداء والتقسيم في الوسط الاجتماعي”.
#الحدث_السوداني