رأي ومقالاتمدارات

فضيحة قد تجعل اي شخص في العالم يفكر ألف مرة قبل الإستثمار في السودان


المدير العام لشركة داجن المحدودة (ميكو) يكتب
ايقاف تشغيل ميكو والاثار الاقتصادية :-
مرت صناعة الدواجن في السودان من مرحلة الانتاج التقليدي في ثمانيات القرن العشرين حيث كان نصيب استهلاك الفرد السوداني من الفراخ ٤٠٠ جرام وعندها كانت المقولة المضحكة ” ان اكلت فراخ فاما ان الدجاجة مريضة أو ان الشخص الذي اكلها تم ذبحها له لانه مريض” ، ثم بدأت مرحلة صناعة الدواجن في السودان بقيام الشركة العربية والشركة الكويتية وعندها كان اكل الفراخ يتم شراؤه بناء علي تصاديق شراء ؛ فكر نفر وطنيين من ابناء هذا البلد هما د السنوسي حسن السنوسي واسرته وبحكم انه بيطري في عام ١٩٩٨ بانشاء شركة مواسم ؛ وقام ايضا الاستاذ عثمان محمد الحسن بالدخول في انتاج الدواجن عبر شركة هجليج وهي شركة اسرية تخص عثمان محمد الحسن واسرتة سنة ٢٠٠٠ مع شركة مواسم بانشاء شركة ميكو لانتاج الدواجن وقد انضم لشركة كمساهم وطني الاستاذ محمد موسي ود الجبل ؛ عليه فانشاء شركة ميكو للدواجن كان في عام ٢٠٠٠ بمساحة قدرها ٦٠٠ الف فدان وكان وقتها تنتج حوالي ٧٠٠ الف كيلو جرام فراخ في العام وتستورد الكتاكيت عمر يوم من جمهورية مصر العربية .
المرحلة الثانية لميكو هو تكوين شركة داجن بدخول ولاية الخرطوم بحصة وقدرها ١٩ سهم في عام ٢٠٠٥ بمساهمة وقدرها ١مليون جنيه وخروجها بناء علي رغبتها في عام ٢٠١٢ باسترداد مبلغ ٢٢ مليون جنيه اي ان الولاية تضاعف راسمالها من دخولها الي خروجها ٢٢ مرة علي الرغم من الفترة العصيبة والخسائر الكبيرة التي مر بها قطاع الدواجن من انتشار مرض انفلونزا الطيور في عام ٢٠٠٦ والذي ادي الي خسائر كبيرة وخروج معظم المنتجين من قطاع الدواجن وتكبدهم لخسائر فادحة الي ان شركة داجن واصلت مسيرة النجاح والتطور والنمو والتوسع وتحصلت علي تمويل بنكي داخلي وتمويل موردين من الخارج جعلها اكبر شركة دواجن الان في السودان تنتج اكثر من ٣٢ مليون بيضة مخصبة لتنتج اكثر من ٢٨ مليون كتكوت عمر يوم ترفد به مزارع الشركة لتنتج ١٥ مليون كيلو فراخ انتاج مباشر من مزارعها و٥ مليون كيلو من مزارع الشراكات الذكية التي اقامتها مع صغار المنتجين ٣٣ شراكة والتي تمولهم الشركة بالكتكوت والعلف والدعم الفني في شركة ذكية تستوعب اكثر من ١٠٠٠ عامل بالاضافة الي عمال الشركة المباشريين والذين يتجاوز عددهم ١٣٠٠ شخص ، كما للشركة مساهمة مجتمعية في منطقة المشروع بشرق النيل بمنطقة كترانج من تشغيل العمالة ودعم التعاونيات الزراعية وادخال الكهرباء والمياه ودعم المدارس والمراكز الصحية والخلاوي .
توليت ادارة الشركة في الاول من يوليو ٢٠٢٠ وقبلها كنت مدير عام للشركة العربية لأمات الدواجن لخمس اعوام وانا سعيد بوظيفتي بالرغم من متاعب مهنة الدواجن والضغط النفسي الذي تكون فيه بصورة مستمرة فهي صناعة حساسة تبدأ من البيضة الي الدجاجة وتنتهي بالدجاجة لتبدأ البيضة وهي صناعة مكلفة لتعدد مدخلات الانتاج فيها ولكنك تسعد حين تساهم في زيادة الانتاج والانتاجية والتي ينادي بها كل الناس في السودان لاصلاح الاقتصاد ولكن يتعثرون عند التنفيذ والانتاج ؛ بدأت لي بعض المشاكل في عدم قدرة تجديد سجل الشركة وانا اضع اولي خطواتي في الشركة بسبب تجميد حساب الشركة من قبل لجنة التمكين وبعد جهد من الملاك وتوضيح اهمية فك حساب الشركة تم فك الحساب ولكن اصبحت مشكلة الشركة في كيفية الحصول علي التمويل في ظل التضخم الجامح وتجميد ملف الشركة بالمسجل التجاري من قبل لجنة التمكين وظلت الشركة تسدد التزاماتها البنكية بصفة شهرية حتي نهاية شهر فبراير ٢٠٢١ حرصا منها علي علاقتها مع البنوك السودانية .
يوم الخميس ٢٥ فبراير وانا راجع الي البيت بعد يوم عمل منهك وارتياح بالقدرة علي سداد التزامات الشهر البنكية والهم بصرف رواتب العاملين يوم السبت اتصل علي المدير الاداري للشركة بان فريق من لجنة التمكين حضر الي الشركة وابلغه بمصادرة الشركة ؛ قلت له انا سوف ارجع لكم الحين وبالفعل رجعت الي الشركة وانا همي وراسي يدور كيف لست وحدات من الشركة متكاملة فراخ ، بيض علف ، امات تم استيرادها من امريكيا لو ماتت يحتاج السودان الي سنتين حتي يرجع انتاج الفراخ الي انتاجة الطبيعي حيث ان شركة ميكو بالشراكات تنتج اكثر من ٤٠٪؜ من حصة السوداني واصبح الفراخ طعام الفقراء لان سعره ٥٠٪؜ من سعر اللحوم الحمراء . وصلت الشركة وجدت اربعة عربات او يزيد بها قوة من الشرطة والمباحث ، وجدت شخص قابلني في البدء قمت بتعريف نفسي بانني ابوعبيدة احمد سعيد المدير العام لشركة داجن المحدودة وقلت له “انني احترم قرار لجنة التمكين ولكن لحساسية واهمية الشركة في الامن الغذائي وكاجراء لعملية المصادرة حسب المحادثة اريد قرار المصادرة ” فكان رده صادما “بان هذه القوة لاتحتاج الي قرار ” وطلب ان اقوم بتسليمه مفتاح سيارتي اللاندكروزر وان يتم ايقافها بالشركة وطلب بعدم تحريك اي سيارة او دخول شخص او خروج اشياء من الشركة ثم ذهبوا منا وتركونا حيري بين مصدق ومكذب لما جري وانهم سوف يذهبون للمشروع وتركوا ٤ من افراد الشرطة بمبني الشركة لمنع الدخول والخروج . تواصلت مع الاخوة بغرفة الدواجن وجهات الاختصاص وشرحت لهم باهمية ان يستمر عمل الشركة وان عمل الشركة كوحدات متكاملة وحساسيته في تأمين الامن الغذائي لا يقدح او ينقص في احقاق الحق واقامة موازين العدل لكن من المهم المحافظة علي ثروة الدواجن لشركة ميكو لانها ثروة تعمل علي المحافظة علي الانتاج وثبات الاسعار وتوفير بروتين حيواني رخيص لانسان هذا البلد ، اما المسائل القانونية فالشركة وملاكها ابوابهم مشرعة للاجابة والافادة وتفنيد كل التصرفات التي تمت في ظل دولة الحرية والقانون والعدالة .
اناشد كل ذوي الاختصاص بضرورة الاسراع في معالجة استمرارية الانتاج بشركة ميكو لانها تمثل اكبر شركة متعلقة بمعاش الناس في مجال الدواجن وان كان هناك اي شائبة أو شبهة بتهمة لفساد تم فابواب العدالة مفتوحة والحق احق ان يتبع في ظل دولة الحرية والسلام والعدالة.
ابوعبيدة احمد سعيد
المدير العام لشركة داجن المحدودة (ميكو)
الجمعة ٢٦ فبراير ٢٠٢١


‫32 تعليقات

  1. المشكلة ناس التمكين الحقيقين أحرار
    بصراحه دي لجنة تفكيك البلد
    بنفس نهج الضابط الشال عربيتك طبعا اكيد ما دشدشه ولا ضرب بيها الحيطه
    كان ممكن للجنه ان تستلم الشركه اسميا يعني توؤل إدارتها للجنة مؤقته وبالعكس منها يمكن ان تكتشف كيفيت الانتاج والأرباح واصحاب القرار وحتي تاريخ الشركه
    ولكن ظاهر للعيان معاول الهدم
    نظرية لجنة تفكيك التمكين اي شي شغال فى البلد او خارجه ياخي حتي المغتربين تبع الكيزان ماعدا شي واحد ان تكون عاطلا في حواري اوربا.

      1. كشفت تقارير صحفية في الخرطوم معلومات جديدة عن علملية بيع بنك الثورة الحيوانية، وأشارت الى ان بنك السودان باع كل نصيبه في البنك لشركة “داجن”، بتكلفة مالية قدرها 4 مليون دولار، رغم أن أصول البنك تصل إلى ترليون ونصف جنيه. وذكر علم (باج نيوز) أن البنك المركزي يملك 52% من أسهم بنك الثروة الحيوانية الذي يملك 20 فرعاً بمختلف ولايات السودان فضلاً عن فرعة الرئيسي الذي تُقدر قيمته بنحو 10 مليون دولار. ورشح المشترون الجدد لأسهم بنك السودان، والي الخرطوم الأسبق، عبد الحليم المتعافي، لشغل منصب رئيس مجلس إدارة بنك الثروة الحيوانية، بدلاً عن رجل الأعمال المعروف جمال الوالي، الذي تقدم باستقالته فور علمه بعملية البيع. وشهدت إدارة بنك الثروة الحيوانية بعض التغييرات عقب اكتمال عملية البيع حيث فُصل نائب المدير العام صلاح عمر، رغم أنه من أقدم موظفي البنك. وعلم ( باج نيوز) أن صفقة بيع بنك الثورة الحيوانية تمت في عهد وزير المالية السابق بدر الدين محمود. وكان النائب البرلماني محمد الطاهر عسيل، أشار إلى وجود تجاوزات في عملية بيع البنك، والتي قال إنها تمت خارج الأطر القانونية السليمة على حد وصفه، وذكر عسيل أنه توصل إلى المعلومات عبر استماعه للجنة الاقتصادية والمالية وبحضور اللجنة الزراعية ومدير سوق الأوراق المالية.

    1. عثمان محمد الحسن رئيس مجلس ادارة شركة ميكو للدواجن
      طلب قرض من بنك الثروة الحوانية ليشتري نفس البنك الطلب منها الغرض !
      علماً بأن الحكومة تملك 70% من اسهم البنك . كان جمال الوالي رئيس مجلس إدارة البنك وبالفعل إنتقلت الملكية لشركة (ميكو) ليكون رئيس مجلس إدارتها (المتعافي (
      ولكن حينها افشل البرلمان الصفقة ولسخرية القدر (رجعوا للبائع ميكو القروش الأخدا سلفة من البنك ليشتري بيها البنك كلو ده حصل في العهد السابق ;

  2. الرجل علي حق ..يجب أن يتم اي اجراء بطريقة قانونية و ليس بأخذ الناس بالشبهات كما يجب مراعاة مصالح العاملين بالشركة ..أيام نميري تم تأميم كثير من الشركات الناجحة و كانت النتيجة هروب رأس المال الأجنبي و انهيار شركات و بنوك و كانت بداية الانهيار الاقتصادي للسودان ..رجاء لا تكرروا التجارب الفاشلة و لا تاخذوا الناس بالشبهات. .شعار الثورة هو حرية ..سلام و عدالة

  3. لاحوله ولا قوه الا بالله وده نفس العاوزين يعملوه لشركات الجيش من منتج لي غير منتج لكن لو فكرتو من هو المستفيد؟
    هنالك ايادي خارجيه ليدمرو ماتبقي ويموت الانسان السوداني بالموت السريري المستفيد البره وياللخيبه شغالين معاه لجنه التمكين وحتي القيادات العليا في الجيش ماممكن تشوف ده وتسكت ويين السيد جبريل من هاذا كان يتوعد والان لاخبر ليه سوي التعويم التعويم عاوز انتاج والانتاج اه شايفو في المقال القدامك ده بتاع الدواجن. الله المستعان.

    1. عثمان محمد الحسن رئيس مجلس ادارة شركة ميكو للدواجن
      طلب قرض من بنك الثروة الحوانية ليشتري نفس البنك الطلب منها الغرض !
      علماً بأن الحكومة تملك 70% من اسهم البنك . كان جمال الوالي رئيس مجلس إدارة البنك وبالفعل إنتقلت الملكية لشركة (ميكو) ليكون رئيس مجلس إدارتها (المتعافي (
      ولكن حينها افشل البرلمان الصفقة ولسخرية القدر (رجعوا للبائع ميكو القروش الأخدا سلفة من البنك ليشتري بيها البنك كلو ده حصل في العهد السابق ;

    2. المتهم بري حتي تثبت ادانته .
      من المفترض مشروع ذي دا حتي لو فيهو فساد يظل شغال ومتحرك عشان م تفقد معاش الناس او تتسبب في فجوة غذائية خلية شغال ووجيب زول عندو خبرة في الدواجن وخلي يديرو بي نفس النهج دا لكن لمن تصادر وتوقف المشروع يبقي انت بتهدم م بتصلح .
      ذي م الاستاذا وزيرة التربية جات ومن غير علم او دراسة فصلت عمداء الكليات والجامعات حصل شنو عملت فجوة في ادارة الجامعات في السودان وعطلت الدراسة .
      الان انا لو عندي عربية عند سواق وشغلو م عجبني او هو مهمل م بقلع منو العربية ع طول عشان مصاريف بيتي م تقيف بشوف سواق اول وبعد كدا بستلم عربتي من السواق المهمل دا المنطق .
      اللهم احفظ السودان وشعبة .

  4. نثق تماماً في لجنة التمكين، رجاء العمل والكتابه بمهنيه ومافي داعي لعنوان المقال المضلل ، القانون ياخد مجراه والناس ما بتموت من الجوع بسبب عدم وجود دجاج او لحوم أياً كان نوعها واكيد القرار تم اتخاذه بهذه السرعه والعشوائيه في تطبيقه لان من المفترض اتخاذه ووقف نزيف الفساد ومصادرة الاموال امشبوهه منذ اول بدايات الثوره .
    كل شئ سوف يتم توضيحه واكيد لديهم كل الدلائل والبراهين بحجم الفساد فلا تستعجلوا الأمور .

    1. خلي عندك منطق، الدجاج حساس يعني كل الكمية الموجودة ممكن تموت في يوم واحد، وبكده الخسارة تكون مضاعفة.
      طالما هنالك قضاء يتم اللجوء إليه.
      شكلك قحاطية سايقنك بالخلاء ولا مستفيدة شخصياً مع حرامية لجنة التمكين، اختاري راخد

      1. سيبك من الدجاج ومن قحط لو عايز تعرف الحقيقة الكاملة . ولو عايز تعرف الفرخة البتبيض دهب
        اقرأ عن بنك الثروة الحيوانية حتعرف من وين جات البيضة والدجاجة الحساسة (الإدارة تتذرع بـ”ضربة الجوكية” مساهمو بنك الثروة الحيوانية …)
        شوف عثمان محمد حسن وجمال الوالي والمتعافي كانوا بيعملوا شنو في السودان فسيبك من قحط وسواقة الخلا . لو مش عارف الفساد الكان فأنت في الخلا محتاج ليك سواق يوديك الضل .
        عثمان محمد الحسن رئيس مجلس ادارة شركة ميكو للدواجن
        طلب قرض من بنك الثروة الحوانية ليشتري نفس البنك الطلب منها الغرض !
        علماً بأن الحكومة تملك 70% من اسهم البنك . كان جمال الوالي رئيس مجلس إدارة البنك وبالفعل إنتقلت الملكية لشركة (ميكو) ليكون رئيس مجلس إدارتها (المتعافي (
        ولكن حينها افشل البرلمان الصفقة ولسخرية القدر (رجعوا للبائع ميكو القروش الأخدا سلفة من البنك ليشتري بيها البنك كلو ده حصل في العهد السابق ;

      2. يا احمد يا بتاع المنطق تخيل بنك بحالوا (تشتريهو دجاجة حساسة )
        شوف فساد الدجاج ده واقرأ الكلام ده في ومن فساد الدجاج الحساس
        (( علمت مصادر أن السبب الرئيسي وراء بيع الحكومة لأسهمها ببنك الثروة الحيوانية والبالغة 52% هو الخسائر المليارية التي مني بها البنك العام الماضي .
        وبحسب صحيفة آخر لحظة في الاثناء اتفق المشترون الجدد لأسهم الشركة (شركة داجن) مع الوزير الأسبق د. عبد الحليم المتعافي على ترؤس مجلس إدارة البنك والذي باشر مهامه رسمياً وعقد إجتماعه الأول مع مجلس الإدارة والشركاء الجدد .
        *شركة داجن تحولت الي ميكو

    2. دا كلام لا يصدر الا من شخص قنيط وكمان من النوع الجربان

    3. طبعاً وزي كل عادة من عادات السودانيين يدخلوا يدهم في الموضوع بدون اي خلفية
      للمعلومة الشركة دي تابعة لعبدالحليم المتعافي سمعتم .
      قال ايه إستثمار قال !!!
      المتعافي وولاية الخرطوم (هم الشركاء )
      طيب نقول : ولاية الخرطوم يعني حكومة
      المتعافي : ودي المعضلة القروش دي من وين !!!
      قال إستثمار قال

    4. أكد وزير المالية محمد عثمان الركابي، يوم الخميس، قانونية بيع بنك الثروة الحيوانية، وقال في حديثه أمام البرلمان، إن البيع تم وفقاً لتوصية المراجع العام وقرار مجلس إدارة بنك السودان المركزي بالتخلص من مساهمته في البنك.
      وأشار إلى تكليف لجنة للتخلص من مساهمة المركزي في البنك، وأقر بأن البيع تم لشركة “داجن” بسداد كامل للمبلغ بالاتفاق بمقر البنك المركزي بتاريخ 14 مايو 2017.
      * داجن هي ميكو قبل التحوير
      للعلم (*داجن ) ميكو اخدت قرض من نفسك البنك الإشترتو تخيل ورئيس مجلس إدارة البنك بعد البيع
      عبدالحليم المتعافي . وضحت
      وقال ايه ” وطلب ان اقوم بتسليمه مفتاح سيارتي اللاندكروزر “

  5. نثق في لجنة التمكين ومافي داعي للقلق مادام اموركم في السليم واكيد حنرجع الامور لمجاريها الا اذا في شبه فساد وهنا نقول انتو ما بتأمنو قوت الشعب انتو بتاكلو في الشعب وبلاش العنوان المضلل دة

  6. شوفوا يا أهلنا نحن مع لجنة التمكين أينما حلوا وشوفوا كلام الدَش الكتييير دا كلو ما حيخلي الشعب الفاهم دا يحن زمن الحنية والرأفة إنتهى نحن في زمن عايزين نرجع حق الشعب علشان نبني سودانا الجديد بالديمقراطية والحرية والسلام والعدالة زمن الاستعطاف بح خلاص ولى وانتهى وبعدين اظهروا من أين لك هذا والشعب كله على استعداد تقبيل الرأس والاعتذار لكن اثبتوا من وين جبتوا رؤوس الاموال لشركة عمرها أقل من ١٥ سنة وتمثل ٤٠% من الناتج القومي للدواجن في البلد الشاسع دا يا ناس دا مالكم دا حقكم بيتسرق والناس دي بتحاول ترجع ليكم حقكم والارباح البتجي من الشركة دي بدل ما تمشي جيوب ناس عايزنها تدخل وزارة المالية ويستفيد مها الشعب على الاقل تعدل جزء من الاقتصاد المنهار السببوا شركات كتيرة زي داجن وغيرها

    1. وهل من العدالة الججز بهذه الطريقة التي تؤدي إلي الضرر كما حصل مصنع شافي للملح والكثير من المؤسسات المنتجة, وإذا كانت هذه اللجنية عادلة لشنو مقفلين المحاكم.
      مافي شخص برضى بالفساد لكن هنالك طرق أفضل منها جيب إدارة جديد تستلم من الإدارة القديمة مع إسنمرار عملية التحقيق.

  7. لجنة إزالة التمكين قلب الثورة النابض كاسحة الفساد..,بلافضيحة بلا لمة تصرخون بس تصفية شركات الكيزان مطلب شعبي..دايرين تقولوا في شركات ماكيزانية.,غير مسموح في الإنقاذ لغير الفاسدين أو من يواليهم بفتح شركات., تصرخون ويطرب بنو الوطن وما أحلى صراخكم…الجوع ولا الكيزان.!

  8. أمامكم القضاؤ لإثبات الحقوق.. أما زعمكم ما معناه أن السودانيين لم يكونوا يعرفون أكل الدجاج إلا في حالة مرضهم أو مرض الدجاجة، فهو مردود عليكم.. يبدو أنكم مستجدو نعمة..في شمال و غرب السودان عرف الناس أكل الدجاج عندما كان أهل الوسط يتأففون من ذلك!!

  9. أمامكم القضاء لإثبات الحقوق.. أما زعمكم ما معناه أن السودانيين لم يكونوا يعرفون أكل الدجاج إلا في حالة مرضهم أو مرض الدجاجة، فهو مردود عليكم.. يبدو أنكم مستجدو نعمة..في شمال و غرب السودان عرف الناس أكل الدجاج عندما كان أهل الوسط يتأففون من ذلك!!

  10. اولا مقالك بدا بمقدمة طويلة جدا عن تاريخ صناعة الدواجن في السودان الذي حسب فهمك بدأ في التسعينات يعني زمن الانقاذ والكلام ده ماصاح وتشهد الشركة الكويتية التي ضريت بتامر الكيزان على الشراكة الذكية التي كانت بين السودان والكويت فاعطيت العطاءات والاعفاءات للبياطرة من الكيزان وحتى غير البياطرة منهم المهم تكون كوز
    ثانيا كون انهم اخذو مفتاح عربيتك المزعلك ليس بالضرورة ان قرار المصادرة يشمل وقف اعمال الشركة في الانتاج فبدونك او بك الحياة تستمر وانتاج الدواجن نفسه بدون او به تستمر حياة الناس
    ثالثا واحقاقا للحق يجب على لجنة التمكين بيان ماقامت به وسريعا حتى يتملك الرأي العام الحقائق

  11. تفكيف واعادة اموال الشعب المنهوبة من اجل الشهداء و الشباب الذين ضحوا بارواحهم .
    يجب اعادة الحق لاهله و هذا من اجل تطبيق شعارات الثورة علي ارض الواقع .
    شركات قامت باموال الشعب و بالسرقة و النهب و الفساد لا مكان لها في ظل وضع ثوري ديمقراطي .

    لجنة تفكيك التمكين خط احمر

  12. هذا مايسعون إليه تماما هو تدمير الصناعة والزراعة من خلال لجنة تمكينهم هذه انظروالي الاشياء التي صدرت
    وكذلك علي مدي العامين هل رأيتم مصنعا شيد أو طريقا عمل أوسفلت أو مستشفي أو اي شي
    ……
    كذلك من الذي رفع الضرائب ومن الذي رفع سعر الماء والكهرباء والوقود
    …..
    قبل فوات الاوان نقول لكم بأن ملائن الدولارات سوف تدفع لهم من أجل إنهاء لبنية التحتية واقتصاد سودان حتي يظل تحت إمرة امريكا وسعودية ومصر وفرنسا هذه ا الدول لقد جندت وانفقت في هؤلاء الكثير من أجل هذا اي وجودهم في سلطة

  13. يا ترى هل سوف نصبح مثل دولة سنغافورة فى يوم من الأيام دولة فيها نظام مثل الساعة الذرية وفساد معدوم واذ اكتشف يباد مثل الحشرة الضارة افة حارتنا النسيان وافة السودان الفساد ناس صفاتهم الأنانية والجشع استمرأت الفساد يقولون كلام حق ولكن يراد به باطل والشعب الطيب المتسامح فى غفلة ومغيب عمدا ومع سبق الاصرار

  14. كمية لوايطة فك التمكين الهنا ديل بتوضح ليك انو الثورة فعلا اتخطفت من شوية انتهازيين معرصين مصادر لي قوش و حرفو مسار الثورة القامت ضد الفساد و الاستبداد و الجوع لي تصفية خلافاتهم مع الكيزان التافهين و بس اما الجوع و الفساد و الاستبداد عاملين منو طرش عشان كدة الانتخابات المبكرة بتحسم كمية فوضى و سبهللية و شغل تدمير مقصود للبلد بحجة محاربة الكيزان ! على الأقل الشركة كان يعلنو مجلس ادارتها بتعليقو لغاية البت في المخالفات الحاصلة منها مع سير عمل الشركة كالمعتاد . عفانة اسامة داؤود فايحة في الموضوع و الناس ما تنسى انو عندو كلابو و وزراء في حكومة العمالة و الخراب .

  15. السودان به احسن من الدجاج المحتاج لرعايه يوميه . به الثروه الحيوانيه والزراعيه . قال يالدجاجه مريضه او هو مريض

  16. المتعافي,الركابي,بدرالدين,الوالي,مدير شركةميكو,ظهور اسماءهؤلاء الفاسدين كفيل بمصادرته ويجب معرفةأرباحه منذ إنشانه وإستردادها يعني المصادرة ماكفاية..وللكرور البستنكروا مصادرته بقول ليهم المتعافي وأمثاله حولوا القروض الحكومية الجاية للتنمية بإسم الشعب بالتحايل لمصلحتهم الشخصية… وكل شركةقامت في عهد الكيزان أنشئت علي أنقاض مؤسسة عامة بتاعت شعب بالتحايل والدغمسةوآلت للكيزان..