الحكومة: تعلن اليوم حوافز لاستقطاب 6 مليارات دولار من المغتربين

نسال الله ما تكون يا اخوى تيراب لمرحلة وتعدى ونرجع للمربع الاول لان المغترب السودانى ظلم وما زال ويا دوب ادركتم الحقيقة ويشهد هذا ركن التعليق وكم قلنا الحلول موجودة وعاوزة وطنية وهمه ويمكن تحفيز المغتربين وانت يا دوب صحيت من النوم العميق واين لامن كنا بنقول ادركوا حقوقنا المهضومه عنوة من النظام البائد وحتى النظام الحالى ويمكننا ان نقول نطوى تلك الصفحة من اجل الوطن والاهل وامل ان لا يحصل تقول وتراجع وهضم لحقوق المغترب وهذه فرصة حقيقة لتفعيل كل مصفوفات المغترب السودانى والتى اصلا جاهزة للتنفيذ ومحفظة ولم ياتى بها جهازكم للمعلوميه وكانت عبر سنمارات سابقة وحوار مطول عبر سين مضت من العمر وعليه الامل موصول فى مبادرة وزير المالية وحرصه لنهوض باللاقتصاد بصورة عامه وشفافه ولكن هناك ترهل وتوزر ومناصب لا
داعى لها وعبء وخصم على خدمات الوطن يا اخى الدكتور حمدوك وهناك نفس الشخصيات الا بالوطن كوادر اخرى واين مبدا اتحاحت الفرصة للغير فى الوطن ونفس لعبة الشطرنج ؟ وزيادة وصرف مالى المالية لخدمة الوطن من مستشفى ومدرسه والخ وعليه امل ان توضح تلك الحوافز بالتفصيل وانا اجزم من ناحيتكم لا مبادرة واضحه ولا خطط بل اتت من باب الصدفه وهذا ما ندركه ونتفهم طبيعة الجهاز المحصل طول عمره لا يلبى طموحات المغتربين عبر 40 عاما بنسمع طق حنك واوهام واحلام والله المستعان ولكن الزنقه حصلت ولا التردى الاقتصادى والمالى لما التفتم للمغترب والحمد الله كل المغتربين همهم وقلبهم على الوطن ولا كيف يا الاخوة فى الحركات وناس الكراسى وكم ضحى المغترب والان خصص الامر ووضحت من الوطنى ومن الذى يخدم الوطن بماله وعرقه وعمره بدون سلاح وقتل وامل ان تتبدل الصورة لدى اخوتنا الحاليين واللاحقين والوطن هو الباقى والكل راحل وتبقى الذكريات والخلود للوطن وهو الاسمى ونسال الله اللطف بالوطن وتنميته وتقدمه بوطنية وضمير وخوف من الله فى حقوق العباد والعدل وحسن الادراة والشفافية وكل الخوة من المغتربين ينشدون تلك الطموحات اسوة بدول العالم والامثب=لة كثيرة جدا ؟ والله المستعان