اقتصاد وأعمال

لجنة العربات غير المُقنّنة: لا تمديد لسيارات “بوكو حرام” بعد اليوم


نفى عضو لجنة جمع السلاح والعربات غير المقننة الفريق عبد الهادي عبد الله، عن عدم تمديد مُهلة تقنين عربات “بوكوا حرام” والتي انتهت بنهاية شهر فبراير أمس، قاطعاً بعدم وجود أي استثناء على اعتبار أن المهلة كانت كافية جداً.

وأشار الفريق الهادي في تصريح لـ(الصيحة) إلى أن عدد العربات التي تم تهريبها من دول الجوار خلال الفترة الماضية بلغ ثلاثمائة ألف عربة، وقطع بالبدء في مصادرة أي عربة غير مقننة ابتداءً من اليوم الاثنين، ونوه إلى اضرار العربات غير المقننة ووصفه بالكبير جداً على الدولة. وكشف الهادي عن اجتماع حاسم اليوم بمنطقة قري للوقوف على تسليم العربات التي بدأت إجراءات تقنينها عبر اللجنة لقفل باب التقنين نهائيا، مشيراً الى أنه حال لم تنته إجراءات العربات التي تم حصرها ومنحها أورنيك 59 يمكن أن يتم تمديد العمل حتى الفراغ منها، لكنه قطع بعدم فتح أي فرصة أخرى لإدخال عربات غير محصورة.

الخرطوم – عوضية سليمان
صحيفة الصيحة


‫3 تعليقات

  1. تمدد غصبا عنك و عن اعضاء المافيا التى تنتمي اليها و سوف يظل باب ادخال السيارات بكرق غير شرعية مفتوح لحين فتح الباب على مصرعية لجميع سكان البلاد و فتح ميناء بورتسودان لجميع انواع السيارات و و الموديلات شرط واحد فقط هو صلاحيتها القادة و الاستعمال مع عدم سرقتها.

    البلاد تعالى من عدم المواصلات و ظهور دولة اصحاب الحافلات و البنات السفرية داخل دولة السودان بل و لها قوانين خاصة و اصبحت تشل حركة المواطن و توقف دولاب العمل و المدارس و الحياة العامة بالبلاد.

    دعما للاقتصاد و راحة للمواطن و في مصلحة تقدم البلاد يجب فتح ميناء بورتسودان للسيارات المستعمله مع و فرض غرامة على قدم الموديل فمثلا في الغرب بعض الدول الغرامه ٥٠ دولار لكل ١٠ سنوات لكن دعما للاقتصاد البلد فنجعل الغرامة ٥٠٠ دولار للمواصلات القديمة او حتى الف دولار و الجمارك ٥٠٠ دولار و الترخيص ٢٠٠ دولار المجموع حوالى ١٨٠٠ دولار للسيارة نفرض دخول مليون سيارة او ٢ مليون سيارة و ايضا لا تحل مشكلة المواصلات.
    عليك ١٨٠٠ في ١٠٠٠٠٠٠ يساوي كم ي خلق الله؟
    يجب ان تكون سياسة الدولة سيارة لكل مواطن بالغ حينها فقط تحل مشكلة المواصلات و تهبط اسعار التذاكر للارض و ترفع الدولة يدها عن المواصلات فقط عليها بتشغيل السكه حديد.
    يجب ان لا نتخوف من دخول السيارات المستعملة بالعكس علينا جعل السودان سوق مفتوح لكل افريقيا يمدها بالسيارات المستعمله و كل الدول التى حولنا في امس الحوجه لوسائل النقل حاليا فقط على الدوله افساح المجال للشعب السوداني للعمل بهذا المجال لتحسين أوضاعه و اقتصاده قبل ان تدخل الشركات الاجنبية و الاجانب منفرد بهذا العمل كما هو الحال الان يسيطر عليه الاتراك و اللبنانيين و المصريين من تحت الستار بينما يمنع المواطن و المغترب المسكين.

  2. تمدد غصبا عنك و عن اعضاء المافيا التى تنتمي اليها و سوف يظل باب ادخال السيارات بطرق غير شرعية مفتوح لحين فتح الباب على مصرعية لجميع سكان البلاد و فتح ميناء بورتسودان لجميع انواع السيارات و و الموديلات شرط واحد فقط هو صلاحيتها للقيادة و الاستعمال و الا تكون مسروقه.

    البلاد تعالى من عدم المواصلات و ظهور دولة اصحاب الحافلات و البصات السفرية داخل دولة السودان بل و لها قوانين خاصة و اصبحت تشل حركة المواطن و توقف دولاب العمل و المدارس و الحياة العامة بالبلاد.

    دعما للاقتصاد و راحة للمواطن و في مصلحة تقدم البلاد يجب فتح ميناء بورتسودان للسيارات المستعمله مع و فرض غرامة على قدم الموديل فمثلا في الغرب بعض الدول الغرامه ٥٠ دولار لكل ١٠ سنوات لكن دعما للاقتصاد البلد فنجعل الغرامة ٥٠٠ دولار للموديلات القديمة او حتى الف دولار و الجمارك ٥٠٠ دولار و الترخيص ٢٠٠ دولار المجموع حوالي ١٢٠٠ فنقل ١٥٠٠ دولار مثلا للسيارة نفرض دخول مليون سيارة او ٢ مليون سيارة و ايضا لا تحل مشكلة المواصلات.
    عليك ١٥٠٠ في ١٠٠٠٠٠٠ يساوي كم ي خلق الله؟
    يجب ان تكون سياسة الدولة سيارة لكل مواطن بالغ حينها فقط تحل مشكلة المواصلات و تهبط اسعار التذاكر للارض و ترفع الدولة يدها عن المواصلات فقط عليها بتشغيل السكه حديد.
    يجب ان لا نتخوف من دخول السيارات المستعملة بالعكس علينا جعل السودان سوق مفتوح لكل افريقيا يمدها بالسيارات المستعمله و كل الدول التى حولنا في امس الحوجه لوسائل النقل حاليا فقط على الدوله افساح المجال للشعب السوداني للعمل بهذا المجال لتحسين أوضاعه و اقتصاده قبل ان تدخل الشركات الاجنبية و الاجانب منفرد بهذا العمل كما هو الحال الان يسيطر عليه الاتراك و اللبنانيين و المصريين من تحت الستار بينما يمنع المواطن و المغترب المسكين.