منوعاتمدارات

شاهد بالفيديو.. الشيخ محمد مصطفى عبد القادر يرد على شباب زعموا أن أنصار السنة لا يعرفون الحب: (يا ولد والله نحنا نعلم حبوبتك الحب وأنا بقرصك انت ما بقرص المرأة)

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان خلال الأيام الماضيات بمقطع فيديو لجزء من محاضرة للشيخ المثير للجدل محمد مصطفى عبد القادر, قدمها أمام جمع غفير من تلاميذه ومحبيه.

وبحسب المقطع المتداول بشكل كبير ورصدته محررة موقع النيلين فقد رد الشيخ على حديث بعض الشباب ما اسماهم بــ(الشفاتة) والذين يزعمون أن أنصار السنة لا يعرفون الحب.

https://www.youtube.com/watch?v=JCKMgc7vq6Y

وقال الشيخ في رده: (طبعاً في شفاتة بقولوا ليك أنصار السنة ديل ما بعرفوا الحب, (يا ولد والله نحنا نعلم حبوبتك الحب, ويردد جملته الشهيرة قوم على حيلك).

لكنه عاد وأكد (لكن مش الحب بتاعك الوسخ دا) وتشير محررة موقع النيلين إلا أن الفيديو حقق أعلى نسبة مشاهدات وتفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين

‫6 تعليقات

  1. المشكلة في السودان .. كل واحد منافق دجال وصعلوك .. تاريخه حافل بالعربدة وممارسة كل الفواحش .. فجأة يقلب ويعمل فيها (أنصار سنة) ومباشرةً يبقى داعية .. ويقولوا عليه (الشيخ) فلان .. عنده تلاميذ ومعجبين .. ويصبح من نجوم المجتمع .. وهو حريص جداً على النجومية دي .. بل هي مبلغ همه وغايته الكبرى .

    1. يا خليل لو تتذكر المشروع الحضاري “إعادة صياغة الإنسان السوداني.”
      ياهو دي النتيجة وعشان ( الصياغة ) تكون مظبوطة غيروا السلم التعليمي
      وسموا اول السلم (الأساس) وعملوها 8 سنين عشان تكون متينة وبي
      كده الطفل يكون عقلوا خاوي من أي (مهارات فردية) يكون زي البقبقاء يردد
      بدون ما يعرف المضمون . لامن يجي واحد دجال زي ابو التفاف ده او أي كوز
      يتكلم في الدين بيكون قديس عديل كده قدامهم ,

    2. من تاب تاب الله عليه…. وللمعلومة من يتوب بعد ان يعمل كل الفواحش والمحرمات ويسرق ويزني ويسب الدين توبته تكون قوية لانه سيمنع نفسه عن كل هذه المصائب وتكون بقناعة وحب ويحب ان يبتعد غيره عما ارتكبه فيجتهد بان يبين للناس الحق…….. ولاتنسي انك بشر وانا بشر ومن تتحدث عنه بشر وكلنا ابناء ادم الذي اذنب وتاب فتاب الله عليه. يجب ان نفتش نفسنا قبل ان ننشغل بغيرنا

  2. المشكلة فى السودان كل واحد ماعندو موضوع … بدل يعمل موضوعو ازمة الضمير والحرمنه وتقصير الحكومة والصيص والقونات والجهل المالى البلد …. يمكن ربنا يكتب ليهو بيها حسنات باعتبارو اضعف الايمان … تلقاهو بيطعن فى الدين والمتدينين .. ماتعرفها حقد ولا حسد ولا عدم دين .. حتى انو حريص جدا على اظهار عداوتو دى … بل هى مبلغ همه وغايته الكبرى ..

  3. هذا الشيخ المتنطع الذى يتشدد فى غير مواضع التشدد لا يتبع نهج النبى صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام البررة فى الدعوة إلى الله على بصيرة وموعظة حسنة ولم يعرف معنى حديث النبى قولوا للناس حسنا ، و لا يعرف جادلهم بالتى هى أحسن ولا يعرف قوله تعالى : ولا تقولوا لم تصف السنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب ، هذا لا يمثل الدعاة ولا الشيوخ و لا يشبههم لا قولا و لا فعلا فهو متعجل الفتوى ينذر أكثر ما يبشر ( النذير للكافرين والتبشير للمتقين المؤمنين : فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا ) ، ينفر أكثر مما يحبب ، يتسرع فى الفتوى دون ان يفهم مقاصد الشريعة و تفسير ومناسبة الآيات و لا يعرف اسباب الحديث ، يجعل من تفسير و اقوال بعض الصحابة والتابعين حكما قطعيا يحرم به الاشياء إنكفأ على الفتاوى القديمة البالية يفتى بها للناس ونسى ان هذا الدين عظمته ومعجزته ان الفتوى فيه تتجدد وأن الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والحال ، وفوق كل ذلك حول المنبر إلى تهريج وصخب وزعيق وشتم وإستهزاء وإفتراء و لا يتحرى الدقة فى ما يقول و لقد أذهلنى وادهشنى بفتاويه الغريبة جدا التى ترده من داخل السودان وخارجه وآخره قبل اسبوع فتواه ان حالق اللحية فى نار جهنم بإعتبار ان حالق اللحية متبع هواه ومن اتبع هواه فى جهنم كما قال ، ونسى ان متبع الهوى ليس هو المقصود حب نفس للمخالفة فالنفس امارة بالسوء ولكن المقصود الهوى هنا هو اتباع شهوة النفس دون حكم الشرع وشهوة النفس تكون فى الظلم والزنا والآثام الكبيرة حتى القتل والسرقة وغيرها اما ان تحلق لحيتك فهذا ليس إتباع للهوى إنما مخالفة للسنة و فيها خلاف من يرى ان حلقها مكروه ومنهم من يرى حلقها محرم وواجب ومنهم من يرى بعدم وجوب إطلاقعها بل تهذيبها وتقصيرها ، وكذلك فى الغناء فقد أستدل على تحريمه بأية لهو الحديث بتفسير الصحابى إبن عباس ولم يورد نص صريح من السنة او الكتاب على تحريم الغناء و السؤال أليس الغناء كان موجود فى عهد النبى فلماذا لم يصدر من النبى نص بذلك ويترك الأمر لإبن عباس فى تفسير أية ، هناك حديث فى المعازف ولكن ليس فى الغناء وهل تعلم ان الشعر عند العرب يلحن ويتغنى به كما يتغنى به السودانيين فى ما يعرف بالدوبيت وهناك صحابة شعراء فالشعر عند العرب لا يلقى كما يلقى اليوم بل كان يرجز به . هذان مثالان فقط حتى تعلم ان تشدده فيهما يندرج فى باب التنطع وحقيقة هذا الرجل وأمثاله من علامات الساعة وهو كثر المتنطعين ، و يشملهم قول النبى لا يتجاوز حناجرهم نعم لم تدرك بصائرهم النصوص فى الكتاب والسنة بل اخذ بظاهرها المادى دون المعانى العميقة لها فضلوا وأضلوا كثيرين حتى حولوا التدين لنمط غريب جدا جعلوا الدين جامدا ومقيدا بما يسمونه السلفية ، وإنشغلوا بإخراج غيرهم من الملة و حولوا كل خطبهم ودروسهم فى محاربتهم ونسوا توجيه و إرشاد المسلم ونسوا ان يعلموه امور الدين وتعاليمه من عبادات ومعاملات وسير واحكام فصرفوا الناس عن امور دينهم ليشغلوهم بالجماعات الإسلامية ومذاهبه مما خلق فرقة وقلة إهتمام بالدين نفسه وصوروا للعامة أن الذى لا يكون على شاكلتهم غير مسلم ولا فى غير الملة ، ولو انهم يقراءون السيرة لتعلموا من دعوة النبى صلى الله عليه و سلم يوم احد والمسلمون على اهبة الاستعداد لقتال المشركين فقال النبى اللهم اغفر لقومى إنهم لا يعلمون فهل هناك من امثال هذا الرجل ما يقول لمن يخالفهم اللهم اغفر لهم إنهم لا يعلمون ، وهل إخراج الناس من الملة من خلق المؤمين ام من خلق الخوارج.