اقتصاد وأعمال

صندوق النقد الدولي: تعهّدات تمويلية تسمح بتخفيف الديون على السودان

أعلن صندوق النقد الدولي، عن أنّه حصل على تعهدات تمويلية دولية كافية تسمح له تقديم تخفيف للديون المستحقة على السودان.

وقال صندوق النقد الدولي، الأربعاء، إنّ 101 دولة من أعضائه قدّمت تمويلاً مجمّعًا يزيد على 992 مليون وحدة حقوق سحب خاصة”1.415″ مليون دولار.

وأضاف الصندق في بيانه””التمويل الدولي يمثّل فرصة تاريخية للسودان للتحرّك نحو تخفيف شامل لديون صندوق النقد الدولي والمجتمع الدولي على الخرطوم”.

وأردف” هذا الإنجاز يمثّل اعترافًا واضحًا من عضويتنا بالجهود غير العادية التي يبذلها شعب وحكومة السودان لدفع الإصلاحات الاقتصادية والمالية على الرغم من البيئة الصعبة.”

وأشار البيان إلى أنّ السودان يقترب الآن خطوة واحدة من الوصول إلى نقطة القرار الخاصة بالبلدان الفقيرة المثقلة بالديون.

وأضاف” هو معلم سيقلّل بشكلٍ كبيرٍ إجمالي ديون السودان ويسمح بالوصول إلى أموال جديدة واستثمارات جديدة ضرورية لتعزيز النمو ومحاربة الفقر”.

وفي مايو المنصرم،أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب”، برفع كافة القيود المفروضة على المعاملات المالية مع الخرطوم.

ويعيش السودان فترة انتقالية منذ أبريل 2019، بعد عزل الجيش عمر البشير من الحكم على خلفية احتجاجاتٍ شعبية لتردي الأوضاع الاقتصادية.

باج نيوز

تعليق واحد

  1. بدا بيع الهواء و الكذب و النفاق للشعب و الله الغرب ما يدفع ولا مليم واحد قسما بالله تعالي منذ الاستعمار و حتى هذه اللحظه ينهبون في ثروات و خيرات البلاد و السودان ماشي للارض السابعه و هم في الفضاء.
    و حاليا بعد خطاب الجربان بالحكم الذاتي لبعض الولايات يكن قد تم تقسيم السودان و على الشرق و الجزيرة اعلان الحكم الذاتي و العاصمة ود مدني و حدودنا القديمه حتى سوبا و اى واحد من سكان سوبا لا يوافق على هذا القرار عليه ببيع مايملك فيها و يتخارج يمشي يسكن محل برتاح البلد تم تقسيمها و كل ولاية تضع قانونها الذي يخدم سكانها ما عاوزين لا كمبو و لا للاجئين نهائي و اى شخص يرجع لولايته الاصلية و يستخرج جواز سفره و بقية المستندات و ينتظر بدء سريان قانون الولايات الجديد و على جميع مواطني الدول الجديدة الخصول على تأشيرة الدخول قبل التفمير في الخروج من حدود ولايته نحن مافي حوجه لاذن من الخرطوم و نهر النيل منتهي و الخرطوم منذ الازل بين مقسمه بين نهر النيل و الجزيره و الجزيرة ترجع حدودها حتى ود النيل بالنيل الازرق لذلك ترجع لاهلها و كذلك شمال كردفان جزء منها يتبع للجزيرة و سكانها يعرفون ذلك جيدا و انتهت التمثيلية.
    و الجزيرة و شمال كردفان و الشرق و نهر النيل و الشمالية هؤللء غالبيتهم اهل و متداخلين و مندمجين حتى نخاع العظام اضف لذلك بعض اهلنا بدارفور و النيل الازرق و جبال النوبه و عني بها قبائل كبيرة و صغيرة عن بكرة ابيها لها اهل بالوسط او الشمال او الشرق شمال كردفان و نتحدث بكل صراحه و لا نجامل بعد اليوم احد سوف نتوحد و نصبح اكبر و اقوي دوله صناغيا و عسمريا و اقتصاديا بالمنطقة و سوف نتفوق على دول الخليج مجتمعه بعون الله تعالي فقط علينا بالاستعداد للسودان الجديد و ارجاع كل مواطن لولايته فقد اصبحنا امام الحقيقه حقي و حقك بعدها الذي يريد الانضمام لتشاد او الجنوب او اثيوبيا هو حر و نخن لنا الخق في الانتماء ايضا ننتمي لروسيا او مصر او السعودية نحن احرار المؤكد في قانونا الجديد تاني ماعاوزين وجع راس اى ولايه كانت سبب تقسيم البلاد سوف نقطع التعامل معها تماما لا ترد تبادل تجاري و لا عماله و لا تعليم و لا ثقافية تجمعنا كفاية منذ مملكة سنار او الفونج عام 1550م حتى اول امس كانت النتيجه حكم ذاتي لبعض السكان اذا فشلت تجربه الوحدة الكاملة الصادقة التى بلغ عمرها 471 عاما.

    او نرجع للصواب و ثورة تطهير تقم بقطع رؤوس الافاعي و المجرمين و الخونه و العملاء و المرتزقة من حملة السلاح و كرد كل السفراء من البلاد بدون استثناء عرب على افارقة على يهود و اغلاق مل السفارات و طرد كل الاجانب و الانعزال عن العالم و شد و تشمير السواعد و الانكفاء على الانتاج و التعدين و الصناعه و بعد خمسه او عشر سنوات ننطلق كالجبابرة نحو من يؤد التعامل معنا راسا براس و يدا بيد و نحتاح قرار جمهوري شجاع باعلان قيمة الجنيه تعادل 3 دولارات وحذف الاصفار من العمله و مل مليار جنيه يعادل ١٠٠ ج فقط بالجنيه الجديد و اعدام كل من يحمل جنيه واحد مزيف و قانون يلغي كل الاحزاب و اعلان ثلاثه اسماء جديده لا حزاب جديده شرط ان لا يشارك فيها و لا قيادى واحد من القدماء و ارسل كل حامل للسلاح كان يقاتل في القوات النظاميه و كل مجرم لحبل المشنقه دون رحمه او تردد.
    اما الخيار الاول او الثاني
    فلا ثالث لنا ابدا فقد فشلت كل التجارب و منذ عهد البشريه و حتى اليوم الامم و الممالك و الشعوب لا ينصلح حالها الا بقطع رؤوس الفساد و المجرمين فكل الديانات تحدثت عن ذلك بالتفصيل الممل و حتى الغرب و امريكا و روسيا و الصين و بقيه الدول الكبري فقد دخلت عصر النهضه بعد ان قررت و حزمت امرها بعدام الكثير من المجرمين و الخونه و العملاء في الساحات و الاماكن العامه دون رحمه حفاظا على البلاد و ثروات الشعب و حريته و سلامته.
    نحن لسه قاعدين في سيدى الدجال فلان جري مصر و المشعوذ الاخر جري الخليج و داك الجربوع جرى وين ما بعرف.