خطف ظهور “صائدة البمبان” أيقونة الثورة السودانية، رفقة عبدالرحمن، بالحجاب الإسلامي، في آخر ظهور لها، بعد أن ظهرت في مؤتمر باريس بشكل مغاير، الأنظار في أوساط رواد منصات التواصل الاجتماعي.
وكانت رفقة عبد الرحمن الشهيرة بـ”صائدة البمبان”، قد أكدت في مؤتمر صحفي يوم أمس الأربعاء، تأييدها لمليونية 16 أكتوبر لإسقاط الحكومة.
وشددت رفقة في تصريحٍ مُقتضبٍ لـ(الصيحة) على هامش مؤتمر صحفي لتحالف قوى الثورة السودانية المتحد أمس على ضرورة الإتيان بحكومة مدنية تحقق أهداف ثورة ديسمبر المجيدة، وقالت “الترس صاحي”، وأضافت أنها مع العودة لمنصة التأسيس وإعادة الثورة المختطفة.
الخرطوم (كوش نيوز)
فكونا من تضخيم الكلام لاشياء لا تستحق الكتابه ,هى صدت بمبان ولا قنبله ,الرجال فى الميل 40 تصدوا للدبابات ما عملوا لهم ضجه مثل ضجة صائدة البمبان و ماتسمى بالكنداكة التى كانت تهتف وسط الملايين ,وفى نظر بعض الناس بطله ,البطولات لا تقاس بالهاتفات او تسليط الاعلام لاشياء وهميه لا تفيد القارئ بشئ .
بغض النظر عن النيولوك لها من الكفر إلى الإيمان، إلا أنها دون وعي منها مرمقت صحائفها البيضاء في سجل ثورة ديسمبرة كايقونة من اساطين الثورة، فإن كانت تعتقد أن هجو ومني وجبريل وبقية العقد الفريد أن منظومتهم هي التي قد تعيد الثورة نورا ونار قد خاب ظنها فهؤلاء مجرد كمبارس في خلفية المشهد المراد تحقيقه، ليتكي دعوتي إلى كنس الجميع سواء مدنيين أو عسكريين الممسكين بتلابيب الحكومة الانتقالية بوثيقتها الدستورية ومتبلاتها اتفاقية جوبا للسلام. مع النيولوك ربنا يديك الجنة.
عرفت اخيرا انو مافي ثورة والحكاية مسلسل هندي …احسن تشوف من يدفع ليها اكتر وخليك من ناس سلك وصامولة ديل انانيين وعنصريين بالنسبة ليهم انتي واحدة غرابية …
ما اصلها غرابية ..وللا انا غلطان.
من اليوم وصاعدا سوف نسميكى صاحبة الكيزان وليس البمبان
لا أحد يرغب في ذهاب هذه الحكومة سواء الذين ييضعون مصالحهم الخاصة فوق مصالح البلد واصحاب الأجندة الخاصة الخائفون من المحاكمات التي تنتظرهم ، أما رفقة صائدة البنبان ليتها سكتت ووقفت في الحياد فهي حتى الآن لا تعرف اين مصلحة البلاد في هؤلاء أم أولئك ام المتربصين بها ، كانت أيقونة حقيقية في نظر أحرار البلد وللأسف اختارت الجانب الخطأ (دفعولك كم عشان تقلبها دم) .