سفراء “الترويكا” يجتمعون بالبرهان.. وحمدوك على رأس المطالب
طالبت الولايات المتحدة وبريطانيا والنرويج، الثلاثاء، قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان بـ”إعادة الانتقال الديمقراطي إلى مساره الصحيح”، وعودة عبد الله حمدوك إلى منصبه رئيسا للوزراء.
واجتمع سفراء الدول الثلاث (الترويكا) مع البرهان، حيث طالبوه بـ”ضرورة إعادة الوثيقة الدستورية وعودة حمدوك إلى منصبه، كأساس للمباحثات حول كيفية تحقيق شراكة مدنية عسكرية، وحكومة انتقالية بقيادة مدنية تعكس بصدق تطلعات الشعب السوداني”.
وحذر السفراء البرهان في بيان من “الإجراءات الأحادثة”، في إشارة إلى إطاحة الجيش حكومة حمدوك قبل أسابيع.
وحثت واشنطن ولندن وأوسلو على الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين منذ 25 أكتوبر الماضي، ورفع حالة الطوارئ، وإنها العنف ضد المتظاهرين السلميين، كخطوات أساسية نحو استئناف الانتقال الديمقراطي في السودان.
وقالت الدول الثلاث إن تنفيذ المطالب التي نقلتها للبرهان “من شأنه أن يعكس تعهدا بالبقاء على المسار الصحيح نحو انتخابات حرة ونزيهة في الفترة الانتقالية.
وكالات – أبوظبي
سكاي نيوز
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
وجب علي حمدوك الرد فورا بيان بالعمل وطرد هؤلاء السفراء السفهاء وسيجد سندا شعبيا منقطع النظير … كيف يتجراء هؤلاء المجانين التدخل السافر في شؤوننا ويسكت البرهان والله مجرد الاجتماع بهم هو تنازل عن السيادة والوطنية أما لو رجع حمدوك فهذا يعني تسليم البرهان الجنائية في اليوم التالي لان حمدوك عميل وخائن وهدفه فقط إرضاء الغرب ولا يبالي لغير ذلك.
يا برهان انت ما بتعرف كيف بيصرفوا البركاوي ولا شنو ؟ اوعي تبقي هين وريهم العين الحمراء وقت النقاط فوق الحروف ووري كل وتحدة حدودو ولا الطرد في خلال ٢٤ ساعة ..مع البركاوي لبسهم الجز م بالمقلوب وارمي فيها شوية حصي ..بلا حمدوك بلا لمة
حمدوك فشل واوصلنا لطريق مسدود حسب قوله بإتباع نهج قحت في الفجور في الخصومة السياسية التي لا زال يتمسك بها كنهج سياسي يساري مدمر .كما انه نجح في نهج اليسار بعلمنة الدولة ومرافقها واعلامها وتعليمها بامر من سادته الكفرة الفجرة.. وجب علي البرهان طرد هؤلاء السفراء الاستعماريين الذين يتمسكون فالفاشل العميل حمدوك من أجل إفشال البلد في كل المجالات..
لا لعودة حمدوك الفاشل.
لا اتدخل السفراء في سياستنا الداخلية .
لا لبقاء برهان لو رضخ لهم.
اصرار واستماتة الغرب على بقاء حمدوك رغم فشله يضع الف علامة استفهام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟