أبرز العناوينسياسية
بالفيديو: طفل متاريس سوداني يقنع سائق سيارة بتغيير طريقه.. شاهد كيف اقنعه بمنطق عجيب وماذا كانت ردة فعل السائق؟!
تداول ناشطون بمنصات التواصل الإجتماعي مقطع فيديو ظهر من خلاله طفل سوداني وبرفقته عدد من الأطفال وهم يقفون في شارع عام ويقومون بتتريسه، أثناء المواكب التي يخرج بها الثوار بين حين واخر.
وبحسب متابعات محررة (كوش نيوز )، فقد أوقف الطفل سائق السيارة وتحدث معه عن ضرورة محاولة السير باتجاه آخر نتيجة لقيامهم بتتريس الشارع برفقه أصدقائه من الأطفال.
الطفل استطاع إقناع السائق بأن يغير طريق سيره، ويذهب من طريق آخر وذلك بعد محاولات عديدة معه ، وحظي الطفل بلقب (الطفل الترس) من قبل رواد مواقع التواصل بعد مشاهدة الفيديو وهو يتحاور مع سائق السيارة بأسلوب جميل ومقنع، فيما انتقده آخرين مطالبين بعدم اقحام الأطفال في السياسة وأجندتها.
الخرطوم: (كوش نيوز)
قلنا مظاهرات اطفال قال لا.. اما ده شنو… بعاتي.
نقول لا حول ولا قوة الا بالله حتي الأطفال تعلموا الافاعيل السالبة والفوضي ..ديل أبرياء لا يعرفون ماذا يفعلون ..والوسخ استغلوهم اسوا استغلال ..علموهم معني التسامح وإعطاء الطريق حقه وقيم وشيم المروءة وطبيعة الشعب السوداني الأصيل ومعني شنو الوطن..جيل لازم يتربي علي معان اسمي لتطوير البلد والنهوض به ..مش قفل الشارع وتخريب الأرصفة واعمدة الكهرباء واللوحات وتشويه الصورة كما يفعل العطالي والمخربين وعديمي الوطنية
اين دور شرطة حماية الاسرة والطفل والمنظمات حماية الطفولة من الزج باطفال في الصراع السباسي والعنف المدني؟؟؟ ماذا لو قرر سائق متهور او سكران دهس واحد من هؤلاء الاطفال مسئولبة من تكون..
ابعدوا الاطفال من المظاهرات والتتريس والعمل السياسي
اخترع الذرة يعنى
غير التخريب ومضايقة الكبار والمارة فالحين في شنو
فرق بين اطفال العالم المتحضر واطفال الشعوب المتخلفة وليس كل الشعوب مثل هؤلاء الرمم المتخلفة وخاصة جيل أبناء بنى علمان وبنى الحاد
شعوب تبنى واطفالهم يخترعون .
وشعوب تخرب واطفالهم اشباههم .
قال علام تختالون قالوا بدأت به ونحن مقلدوه
الحمد لله رب العالمين… لقد اقتنعت وامنت أن زمن السفه والظلم وخداع الناس قد انتهي.. هذا جيل عظيم وعجيب….سيبني دولة تخلو من النفاق والكذب….مستقبل بلادنا مشرق في وجود هؤلاء الاشبال… سلمك الله يا بطل
طبعا هو ده مستوى العواليق البيترسوا في الشارع عقول عمرها ٦ و ٧ سنين حتى البالغين منهم ..قطيع لا يدري ما يفعل ..المشكلة انو البعض يصف هؤلاء بجيل الوعي. لا امل للسودان الا اذا اسعفنا الله بحكم لا يؤمن بالفوضى و دمار الانسان و البلد.
كويس انو الطفل اتعامل بادب لكن في اخرين للاسف و شباب اتعاملوا بكل قلة ادب و نهروا الاكبر منهم من مستخدمي الطريق في عمر اباءهم .التتريس اسم جديد لاذي الطريق في النهاية هو اذي و الغايةلا تبرر الوسيلة و ما منع ناس الامن من قنص الشباب و قتلهم.
نسأل الله أن ينتقم من تلك الأحزاب الفاشله والكرتونية والمجهرية والفاقدة للشرعيه الشعبية وخاصةً أحزاب اليسار والتى أفسدت علينا شبابنا وشاباتنا وبل وصل الأمر بهم لإفساد أطفالنا والذين لا يدرون ويعرفون معنى ما يقومون به فى الشارع … تلك الأحزاب الخبيثة ومنذ إندلاع المظاهرات فى ديسمبر 2018 ظلت تستخدم الأطفال والصبية كدروع بشرية لتكبير أكوامها حيث كان عدد الأطفال والصبية الذين يشاركون فى تلك المظاهرات أكثر من 50% من جملة المتظاهرين وأفسدت هذه الأحزاب أخلاقهم وجعلتهم لا يحترمون الكبار بل يشتُمونهم ويستفزونهم وبل يُضاربونهم وشهدنا ذلك فى صفوف الخبز وفى الشوارع وفى الأحياء وفى المظاهرات العبثية لتلك الأحزاب وما حادث إعتداء شاب عمره 18 عام على رجل مسن عمره تجاوز السبعين عاماً بالضرب والركل فى المظاهرات الأخيره ببعيده عن الأذهان … والغريب أن هؤلاء المُحرضين لهؤلاء الأطفال من قادة تلك الأحزاب ومسؤوليها لا يسمحون لأطفالهم أن يخرجوا للشارع بل يستغلون أطفال الغلابة والمساكين … ويجب على الحكومة الغائبة عن كل ما يجرى النظر للخطر القادم الذى سيجعل من هؤلاء الأطفال ويُحولهم لخارجين عن القانون والأدب والأخلاق !!
يعمني انت فرحان انو طفل قفل شارع بترس ومبسوط من انو اقنعك والله دي فوضي وقلت ادب حاتندمو عليها كلكم
ليه مانعلمهم اماطت الاذي من الطريق مش ده سنه نبويه وليه مانعلمهم النظافه والاسلوب المتحضر في الاعتراض علي الحاجات الماموافقين عليها
اول ناس حايندمو علي الفوضي ده اولياء الامور في البيت والناس الكبار الفي الشارع وامام المسجد والاستاذ والخاله الكبيره البتبيع في السوق وين الصفات الحلوه الورثناها من اهلنا راجعو نفسكم في الخرمجه دي ولاتلعبو بعقول الاطفال والمراهقين