جرائم وحوادثمدارات
الجمارك القطرية تصادر 50 كيلو (تُمباك) بحوزة المنتخب السوداني بالدوحة
قالت مصادر صحفية ان سلطات الجمارك القطرية قامت بمصادرة كمية كبيرة من التمباك السوداني. من بعثة المنتخب الوطني السوداني عند دخولها العاصمة القطرية الدوحة عبر مطار حمد الدولي.
ووفق “خبر” فإن كمية العماري (التمباك) المضبوطة تقدر بحوالي 50 كيلو جرام، اختلفت الاراء حول اسباب احضارها ما بين الاستخدام او بغرض البيع لارتفاع سعر التمباك في الخليج عموماً وقطر بالاخص.
ويتواجد المنتخب السوداني في الدوحة حاليا مشاركاً في بطولة كأس العرب فيفا ٢٠٢١ وخسر مباراته الاولى امام الجزائر برباعية نظيفة.
الخرطوم: (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
نقبل بنتيجة الكورة مهما كانا قاسية لكن ان يكون هنالك تجارة ممنوعات يجب علي الدولة التدخل وحماية سمعتها من هؤلاء
هي الدولة ذاتها وينها ؟؟؟!!!
الله يفضحكم يا هؤلاء شِلتوا حِسنا !
بعد الرباعية النضيفه دى .. كان تموصو ال50كيلو دى وتسقوها ليهم
خبر كاذب.. الله لا بارك في من ألفه وقصد التقليل من السوداني..
القتل ليك منو خبر كاذب السودانيييين هم. القللو من نفسهم ومعروف الغاليه السودانيييين. بجيبو. معاهم القرف ده لكن لمن تجي مع بعثة منتخب ده الشينه هنا والله. يخصي عليكم يا رمم
عااااينو
اولا وين امن المطار المفترض انهم اكتشفو الكمية دي من التمباااااك
ووووين المسؤليين من البعثة لانهمك هم المشرفين
يجب من البدء قطع الطريق امام معتصم جعفر رئيسا لاتحادنا لكرة القدم فهو فاشل ر مثله كمثل كمال شداد مثل ابو حجل والغبي
جيبو لينا زول فاهم وذكي و نضيف مثل ( البروفيسور السمؤال مكي ) فهو رجل قامة متعلم وله خطط حقيقية لنهضة كروية واضحه في عموم السودان , انتشار حقيقي لكرة السلة ولكرة القدم واجبار الحكومة علي تنفيذها مثل البد فورا بعمل دوريات في المدارس الثانوية ل عدد 3 مناشط وهي كرة القدم وكرة السلة ةكرة الطائرة , وتنفذ هذه الخطة اجباريا عند كل الجامعات السودانية وتخيل وقتها المردود الفني والناتج من هذه الخطة علي صعيد الرياضة السودانية
وما علي الله ببعيد ,
كلنا البروفيسور السمؤال مكي
توفووووو عليكم مقرفين لا كورة لا اخلاق ولا نظافه ……تمباك ؟ بالله ديل لاعيبة يمثلو بلد؟…٤،٥،٨ وفي زيادة مرض؟ انتو الكرونا زاتوووووووو؟؟؟
( كل إناء بما فيه ينضح ) كان يجب تسهيل إدخال التمباك بعد أن أصبح هو الغذاء الرئيسي للسودانيين فلم تعد هناك إمكانية لتناول ثلاث وجبات في اليوم لمعظم أبناء الشعب السوداني بعد أن تم بعثرة الجهود في الحروب ثم في المظاهرات والانقلابات والإنفلاتات ولم يعد يعرف هل نحن بلد زراعي أم حيواني ! أم متاريسي أم تمباكيني أم شحاحيتي !!