بين الدستوري ابو هريرة حسين والموظف محمد ضياء
🟣 أبو هريرة وزير دستوري.
🔹 تم اعتقاله عريساً دون أي تهمة أو محاكمة.
🔹 أصيب داخل المعتقل بتسمم كامل في الدم. ارتفاع حاد في السكري. فشل كامل للرئتين. عمى كامل.
🔹 رفضت الحكومة السماح له بالسفر للعلاج وعلى نفقته الخاصة برغم كل توصيات الاطباء الملحة بذلك.
🔹 مات نتيجة للظروف أعلاه.
🔹 سبب هذه المعاملة هو تصنيفه السياسي: اسلامي.
🟣 محمد ضياء. مجرد موظف مدير شركة حكومية.
🔹 هرب من الشرطة لحظة إعتقاله.
🔹 قفز من أعلى سطح المنزل مما تسبب له في كسر الحوض وارتجاج بالمخ.
🔹 سمح له بالسفر للعلاج في الخارج رغم عدم وجود أي توصية طبية بذلك وإمكانية علاجة بالداخل.
🔹 تم دفع تكاليف السفر والعلاج من مال الشعب السوداني.
🔹 السبب هو تصنيفه السياسي: بعثي.
كاذب من يروج ويضلل الناس بأن هذه هي الدولة المدنية أو الحرية أو العدالة أو الديمقراطية. وكاذب من ينتظر السلام الاجتماعي أو الاستقرار السياسي.
متداول على منصات التواصل
غض النظر عن التصنيفات السياسية و عملا بالعطاء الوطني محمد ضياء قاوم دكتاتورية البشير و كيزانه بصلابة و رجولة و تعذب في بيوت الأشباح و فصل من عمله و شرد للحين عاما و حرم من التوظيف و كان يعمل سائقا لترحال و لم ينحني للرجال اما المرحوم أبوهريرة فقال قولته المشهورة على الملأ لو البشير طلب مني لعصر ليهو كرعيني بعصرا ليهو!!!
المقارنة معدومة ما بين رجل اصلا مريض ولادي ومات بسبب تسمم دم وهو ناتج عن ارتفاع السكر بالدم نتيجة لعدم تناول الدواء . اما الرفيق فهناك من تعمد اسقاطة من عل بقصد جنائي نساْل الله بان يعيده سالما لاهلة واحبائه
أنظر لتبرير الظلم وفحش السقوط الأخلاقي في التعليقات أعلاه، هؤلاء من يشكون من ظلم الإنقاذ وبيوت الأشباح أتاريهم أشباح هم ذاتم.
كل الرفاق كانوا ماشين المطار يهربوا وهلع شديد ورجفة وتلبد تحت السراير لأنهم عارفين جرائمهم، ينما الشفع في الشارع بصدور عارية مغشوشين بيهم، دي المناظر والفيلم لسة.. كلهم أولادهم في أوروبا وأمريكا وأولادنا يموتوا عشانهم.. إخص.