شاهد بالفيديو: أمين حسن عمر”: إذا تحول الأمر إلى “استعباد واستضعاف” سنخرج بالجهاد
قال القيادي الإسلامي البارز د. أمين حسن عمر، في معرض إجابته حول عجز الإسلاميين عن تحقيق العدالة للمعتقلين من قادة النظام السابق، هل نحن قضاة أم نائب عام، لكي نحقق لهم العدالة؟!.
وأردف: من يقول ذلك يعني (شيلو سلاحكم أمشو حرروهم من السجون)، هذه الطريقة الوحيدة المتاحة لنا، وقد قررنا أنها غير مناسبة.
وأضاف أمين في مقابلة مسجلة أجرتها معه صحيفة (السوداني): سنستكمل كل الطرق القانونية والدستورية الصحيحة لإخراجهم من السجون، ونحن ماضون في ذلك، وإذا وصلنا إلى مرحلة يئسنا تماما بأن الأمر تحول إلى استعباد واستضعاف، بعد ذلك سنخرج عليهم بالجهاد.
واستدرك قائلاً: لكننا لانعتقد ان الوقت مناسبا الآن، لا بالمرحلة ولا بحال البلد، ولكن إذا تحول الامر إلى اضطهاد واستعباد، فمن عقيدتنا أن قبول الاستعباد والاضطهاد يدخل المسلم النار، وذلك بنص القرآن.
مؤكداً على أننا أمة عزيزة لاتقبل الاضطهاد ولا الاستعباد، وسنصبر على البلاء. فإذا بلغ السيل الزُبى -كما يُقال- عند ذلك لكل حادثٍ حديث.
الخرطوم: (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
وماذا تبقى يا دكتور؟؟؟!!!
جهاد شنو يا دكتور هو انت بتعرف شنو عن الجهاد ياخ طيلة ثلاثون عاما لم نري لكم اي جهاد سوي السرقة والنهب والقتل
اما ان تطلق كلمة جهاد لاخراج هؤلاء المجرمين من السجون
راجع حساباتك وارجع الي شيوعيتك التي فطمت بها ودع الجهاد الي الذين يعرفون الله ورسوله وهم يجاهدون بانفسهم واموالهم
وابناءهم فكل تلك الصفات لن تنطبق عليك فمال السحت الذي دخل امعاءكم حتي زين لكم الشيطان افعالكم فقد حبطت اعمالكم في الدنيا والاخرة حتي مفتيكم تاجر العملة الذي اثر السكن في فلل تركيا فقد انكشف كذبه وبهتانه وشر عمله
حقيقة تتملكني الدهشة والذهول اعلان الجهاد لاخراج القادة من الحبس ولكن لا شيئ لانقاذ قيم الدين من عبث العابثين و ليس ادل على هذا العبث من ان تتحول جمعية القرءان الكريم الى دار (للوايطة)
ماذا تبقى يا دكتور وقد تحول مقر جمعية القرءان الكريم الى مقر للمثليين (اللوايطة)؟؟؟؟
وهل هنالك اضطهاد اكثر مما تفعله قحت وفعله حمدوك وعبد الباري والقراي وسفهاء اليسار بالمناهج والاعلام والقوانين ؟ شكلك ما متابع.
اما السجون فان الامر هو انتقام سياسي كما كنتم تفعلون معهم ونشهد لكم الان انكم كنتم افضل منهم بعد السجون اديتوهم الوزارات وصحفهم كانت شغالة والان هم لا يسمحون لكم بمجرد تكوين حزب فهل هنالك اضطهاد واستعباد أكثر من ما تفعله قحت وربيبها اليسار وذيلها حزب الامة الجبان؟
الان اليسار قائد قحت يتحدي جميع افراد الشعب برفض الانتخابات والاصرار علي الفوضي والتظاهر فهل من اضطهاد واستعباد وديكتاتورية اكثر من ذلك ؟ اااااااااااه لو كانت لدينا وسيلة اخري غير القوة لازلناهم من البلد انتقاما لقيم الشعب وحفاظا علي الديمقراطية والمدنية التي ينادون بها ويهربون منها لعلمهم انهم عملاء ضعفاء سفهاء بدون برامج ولن يقبل بهم الشعب.
اللهم فك اسر السجناء من كل الأحزاب وفك اسر البلد من قحت واليسار