سياسية
الكاتب الصحفي “عثمان ميرغني” يقترح طريقة لإيقاف إراقة الدماء في تظاهرات السودان
اقترح الكاتب الصحفي “عثمان ميرغني” تواجد قضاة لإيقاف إراقة الدماء في التظاهرات بالسودان، المنددة بالحكم العسكري،
وقال “ميرغني” في تغريدة على حسابه بتويتر رصدتها (كوش نيوز) : كفاية.. لا يمكن استمرار اراقة الدماء.
أقترح لجنة من قضاة سابقين تتولى حماية المواكب، مضيفاً: يسير القضاة وهم يرتدون أروابهم المميزة لهم أمام الموكب حتى يصل هدفه المحدد حسب المسار المعلن، ويستمر عملها حتى انتهاء الموكب وعودة الجميع سالمين.
الخرطوم: (كوش نيوز)
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
اذا لم تكن هنالك جهة تضمن سلامة المظاهرات لماذا الدعوة الموت اصلا
..يجب محاكمة الذين يدعون الشباب للتظاهر وهم خلف الكي بورت يتفرجون
بصراحة المشكلة ليست في قوات الأمن فسبب إصابة وجرح وموت هؤلاء الصبية يرجع إليهم فهم يدعون السلمية وكل مظاهراتهم خلاف ذلك ودليل إدانتهم معهم, أنظر إلى الفيديوهات التى يبثها ناشطو قحت بخصوص تمكن الصبية من الوصول إلى أسوار القصر وسواها وستقتنع بعدم السلمية فهؤلاء الصبية يغلقون الطرق بمخلفات البناء ويحرقون الإطارت ويمنعون سيارات الخدمة والمواطنين من المرور ويتلفون ويحرقون مركبات الدولة ويقذفون القوات الأمنية بالحجارة ولا ينقصهم سوى السلاح الناري لتكتمل سلميتهم. لو كانت قوات الأمن تطلق النار جزافا لحصدت المئات منهم وليس أفراد. قوات الأمن ملتزمة بضبط النفس لدرجة التقصير في معظم الأحوال. العيب في المجلس العسكري الذي لم يخض المعركة الإعلامية بحرفية ليبين للعالم عدم سلمية هذه المظاهرات الغوغائية والكثير من المواطنين بلغ بهم السيل الزباء وسوف يضطرون للدفاع عن معايشهم في ظل تقاعس المجلس العسكري عن توفير الأمنة وغي عملاء السفارات المتلئة جيوبهم بالدولارات ويحوزون هواتف الثرياء فماذا يضيرهم لو أغلقت البلاد كلها لسنوات أو عطلت الإتصالات. ثق أن كل من أصيب بالرصاص قد تجاوز كل الحدود وشكل خطرا وشيكا على حياة الجنود وكان لابد من حسمه وهو وحده يتحمل جريرة أفعاله. قحت وتوابعها وشراذمها وخاصة أحزاب النكرة لا يريدون إنتخابات أبدا ليس اليوم ولا بعد ألف عام وذلك لعلمهم المطلق بصفرية قواعدهم وفرصتهم الوحيدة لدخول القصرهي أن تكون المرحلة الإنتقالية إلى مالا نهاية. سواء واكب المظاهرات قضاة أو سواهم سوف تظل غير سلمية ودائما سيحاول البعض منهم إبراز بطولات عبثية لذا لاتتفاجأ بإصابة أي أحمق هنا أو هناك.
وهل سيسلم القضاة من القتل والبطش ؟
وكيف يضمن القضاة ان لا يخرج المتظاهرين عن السلمية هنا او هناك؟ افضل طريقة هي استبدال الرصاص الحي بالرصاص المطاطي الذي يؤلم ولا يقتل.
انت سبب كل هذه المشاكل قضاه هو القحاته خلو فيها قضاء
لو في قضاء الناس المرميين في السجن من اجل التشفي يسارعو بقضاياهم لانو كلهم مالاقيين عليهم ولا ملف.
اذن حتلفو كده لمن تامنو.
الحلل انتخابات ابيتم ام رضيتم وهمه الوضع ماصالح دي حركات اليسار.
ياستاذ عثمان كيف الجيش يسلم للمجهول ده نفس الزمان لسه قال ليكم منو الجاهز والخطه شنو قلتو يجي الشيطان
اه الشيطان وهو الحزب الشيوعي والبعثي والجمهوري مدور فيكم والجيش لن يسلم لاحد غير انتخابات لانو المره الفاتت اتغشي بالموهوميين الشويعيين لو مابتعرفو امن قومي يوروكم
ادعو الجيش لتفعيل قانون الخدمه الوطنيه ويرحل هذا الشباب القطيع للفشقه. لفو لمن تلفو.
اساسا لماذا تتصدى القوات الامنية للمواكب السلمية
عليها فقط القبض على المخربين و بمعاونة المتظاهرين السلميين الحقيقين
لا بمبان و لا طلقات مطاطية
و لتستمر المواكب و التظاهرات لغاياتها و القصر او اي مكان
كما لم تتصدى القوات الامنية من قبل لمظهرات و اعتصام التوم هجو جبريل مناوي اردول.
مشكلتك يا استاذ انك رومانسي حالم….طيب ناس ملوك الاشتباك المدربين ديل حا يودوهم وين؟؟؟ اظنك حا تقول يودوهم كازاخستان!!!!
هذه سذاجة وسطحية .
والواجب علي الكتاب كفئة مستنيرة ان تركز علي اصل المشكلة واقتراح الحلول يعني ليه ما تقترح حلول لوقف التظاهر الذي اضر بحياة الشعب واوقد المشاكل وجعل الجميع يكره ذكر كلمة مظاهرة .. ..الحل في المصالحة والحوار والتوافق ومن يرفض ذلك هو فئة شاذة من الشيوعيين المعروفين باثارة الفتن وقيادة الخلافات لكن جبن الكتاب والاحزاب علي التركيز علي اصل المشكلة جعلهم يركزون علي هوامش ومشاكل جانبية وينسون اصل المشكلة
وتلك دعوه مضحكه وغير قابله للتنفيذ من كاتب وصحفى مرموق مثل عثمان ميرغنى لأنه يعلم أن تلك المظاهرات والمسيرات هي فوضويه وعبثيه وينقصها التنظيم والهرجله هي السائده … فكيف لقاضى أن يجرى بين الحصب بالحجارة والبمبان والكر والفر وكيف له أن يستطيع التحكم فى تلك المظاهرات … لا أدرى هل يشاهد الأستاذ عثمان تلك المظاهرات من على القنوات وخاصة الجزيرة وكمية الفوضى فيها ؟!
اقتراح ساذج وفيه امتهان للمتظاهرين بتشبيههم بالقطيع الذى يقوده الاضخم منهم بجرس فى رقبته
هؤلاء القضاة الجدد
اولا يدرسوهم ليكونوا مدعيين ووكلاء نيابة ومتحريين ومحاميين وماتنسي الشهود يجمعوا كل هذه الوظائف عشان يحكموا في وقت الجريمة ((النطق بالحكم))
بدون استئناف!! هذا الاقتراح لطريقة حكم جديد يشبه حكم (((التكو)))
هههههههههههههههههههه
اقترح ان يسموه القضاء ((الموجه))
حكاية للاجيال التي لم تسمع عنها ..واحدة اسمها ام حمد تدعي الحكمة فسميت بالبصيرة ..البصيرة ام حمد ..استشارها قومها في عجل ادخل رأسه في جرة فخار و استحال اخراجه فأشارت عليهم بقطع رأس العجل ففعلوا و لكنهم قالوا و ماذا نفعل ما زال الرأس في الجرة كيف نخرجه . فقالت اكسروا الزير . انتهت!!
ما اظن عثمان ميرغني يطلع بالفكرة العبقرية دي ..ممكن واحد مستهبل الفها بأسمه.
استاذ عثمان انت مشكلتك ماسك العصا من الجزره مره شائت كده ومره كده الحق معروف بدل الناس تموت ودي ثقافت اليسار الدمويه اذا عندهم الشارع يلا للانتخابات برعايه امريكيه خليجيه سودانيه من كل حزب يكونو موجودين عشان تكون نزيه.
لانو لو ماعاوزين الجيش الجيش لايذهب الا بانتخابات ليسلم للمنتخب الحكايه مالعب ده امن قومي مافي حاجه سكناته سكناته دي لمن الاحزاب تعرف تطبق الديموقراطيه واقرب مثال قحت لمن حكمت وراتنا الويل وسهر الليل. الله يهديكم فجور لنا الوطن الوكت ضايع مافي وكت الناس من حولنا عبرت ونحن في مظاهرات وده يحفر لده شعب غريب والله.
والمانع شنو ما يقتلو مثلهم مثل الثوار يا حبيب القتل مقصود وبقرار طوارئ كمان شوف لينا فكرة افضل من كدة شوية
الناس طول عمرها كانت بتطلع مظاهرات ومافي زول بيموت والبيحصل الان مخطط ارهابي لابد من الاستعانة بي المخابرات الصينية والروسية لكشف المخطط بس علي شرط لايتم نقل اي مصاب من محلوا عشان يحققوا عندوا اصيب كيف وحكاية اصحاب الموتر المشبوه ونقل المصاب لمستشفي رويال والجودة دي لازم تقيف