سياسيةمدارات

شرطة السودان :العميد علي بريمة تعرض لهجمة شرسة وطعن غدرا بظهره عندما كان يسعف أحد جنوده


اكد مدير دائرة الإعلام والعلاقات العامة بالشرطة العميد د.حسن التجاني، بأن الشهيد العميد علي بريمة تعرض لهجمة شرسة اثناء وجودة بمنطقة التأمين بساحة شروني جوار معمل استاك من مجموعة متفلته طعن غدرا فيها بظهره عندما كان يسعف أحد الجنود المصابين من قواته، ووصف العملية بانها جريمة بشعة ومخطط لها من قبل محترفين استشهد على ضوءها .

ونفي التجاني صحة الأخبار المتداولة بالاسافير بشأن مقتل العميد واصفا إياها بالكاذبة والمغلوطة لافتا الى انه التقى الشهيد الخميس نفس يوم استشهاده .

وقال “كل ما اشيع غير مقبول” داعيا في هذا الصدد الى استقاء المعلومات والحقائق الصحيحة من خلال منصات وزارة الداخلية الاعلامية واجهزة الاعلام الرسمية.

وأشار التجاني الى وجود من وصفهم بأصحاب الأغراض والأهداف الدنيئة الذين يسعون لاحداث الفوضى وسط المتظاهرين .

وقال العميد حسن ان الجريمة منظمة ولم يرتكبها شخص واحد، كما أكد ان شهود عيان من المواطنين تعرفوا على الجاني وتم القبض عليه من قبل الشرطة وجاري التحري معه لمعرفة أسباب ودوافع ارتكابه الجريمة، مشيراً إلى أنه سيتم تمليك الرأي العام الحقيقة عقب انتهاء التحري .

وقال “ان هذه المظاهرات اثبتت انها غير سلمية والتي يجب ان يعرفها الرأي العام، اذ ان السلمية لاتتم فيها عمليات قتل ولا تخريب ولا تكسير ولا احداث اذى جسيم لأي شخص وانه من الملاحظ ان الجريمة وصلت حد القتل” مبينا ان هذا يؤكد ان المظاهرات خرجت وانحرفت عن سلميتها التي يطلقها الشباب والثوار.

الخرطوم 14-1-2021 (سونا)


‫6 تعليقات

  1. يجب على الاعلام ان يركز تركيز كبير جدا جدا على مقت العميد شرطة له الرحمه والمغفره ,فى ناس دايما بقولوا ان المظاهرات سلميه وعلى الشرطه ان لا تتصدى للمتظاهرين فى اى بلد فى العالم الشرطة م بتقف تتفرج فى المظاهرين الذين يخربوا ويدمروا فى الممتلكات العامة والخاصة ,والان المظاهرات اصبحت وكر للجريمة المنظمة لدرجة القتل العمد فى القوات النظامية الخطر قادم ,,,اى دولة عندها سياده وكرامة ويجب على جمهورية ان لا تحاول ان ترضى الراى الدولى ,,,وهل السودان بتتدخل فى مشاكلهم التى لا نهايه لها .,…الحل فى عقاب كل متلفت عن القانون اشد العقوبه ,,,بعد دا يجب اظهار العين الحمراء حتى يدخل متفلت او شماشى فى وكره

  2. هوانات والله بقيتو ياناس الشرطة سليمة شنو وقرف منو … عمييييييييييييييييييييد يطعن وانتو واقفين تتفرجو ذى الحريم … برهان يا امسك الشغله ذى الرجال يا اقطع وشك … واى عجل ارفعو ابو اهلو … قالو من يهن يسهل الهوان عليه ..

  3. اولا يجب محاكمة كل من يدعو لهذه المظاهرات …
    فان الرعاع يقفلون الشوارع ويعطلون مصالخ الناس وهذا وحده يكفي ان يصنف على انه قطع طرق .. وقاطع الطريق من المفسدين في الارض وعقابه الاعدام او القطع من خلاف او النفي من الارض ….
    سيقول المحرضين على قطع الطرق والتخريب نحن لم نامرهم بالتخريب والعنف …
    نقول لهم انت ايها الخنزير لو ادخلت حميرك في مزرعتي واكلت المحصول ودمرته هل ح تقول انا ما امرت الحمير بالدمار ….
    استعدوا للمحاكمات قريبا جدا

  4. #عاجل_و_حصري:

    #القبض_على_قاتل_الشهيد_بريمة

    ✍️ #تهراقا_حمد_النيل

    15 يناير 2022 م

    https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=164100602606236&id=100070188905168

    أفاد مصدر أمني عالي الموثوقية بأنه بعد رصد أمني دقيق و عملية أمنية دقيقة وذلك بالقرب من مستشفى رويال كير تم القبض على قاتل الشهيد العميد شرطة / بريمة وهو يدعى محمد آدم أرباب يعقوب الملقب ب (توباك) المنتمي لتنظيم ملوك الإشتباك التابع للحزب الشيوعي السوداني والذي يتلقى منه التمويل والتسليح والتوجيهات ، كما اعترف بالجريمة وأرشد عن البيت الآمن الذي يستغلونه للإجتماعات وتخزين الأسلحة ، كما أفاد بأن العملية تمت بتوجيه من الحزب الشيوعي السوداني ، والجدير بالذكر أنه أفاد أيضاً بأن ملوك الإشتباك يستلمون مبالغ مالية كبيرة لكل فرد (لا يمكن الإفصاح عنها لأسباب أمنية) مقابل المشاركة في المظاهرات ، كما أفاد بأن العناصر التي تنفذ الإغتيالات للمتظاهرين أو القوات النظامية يقومون بذلك مقابل مبلغ 15 ألف دولار في حادث القتل أو الإغتيال الواحد .

    شرح توباك الخطة التي نُفذت بإحكام يوم إغتيال الشهيد بريمة وهي كالآتي : علمت مصادر الحزب الشيوعي بأن القوات الأمنية ليست لديها أسلحة نارية للتعامل مع المتظاهرين وتحمل معها فقط سوى البمبان والهروات وبمجرد نفاذ البمبان يهجم عناصر ملوك الإشتباك وغاضبون على القوة الأمنية المتواجدة وقد كان ، و قام توباك في البداية بالجريمة الأولى حيث قام بطعن الرقيب أول محمد يس ، ووقتها أسرع الشهيد العميد بريمة لنجدته فقام بلوي ذراع الشهيد وقام بتسديد طعنتين في ظهر الشهيد ، فحاول أحد المتظاهرين توثيق الحادث فقام توباك بإطلاق عيار ناري تجاهه بواسطة طبنجة كاتمة للصوت وتم اخلاء المتظاهر إلى مستشفى الجودة وحالته خطرة جداً ومتوقع وفاته في أية لحظة .

    من المتوقع أن يخرج الذباب الإلكتروني والآلة الإعلامية الآثمة للحزب الشيوعي وواجهاته من لجنة الأطباء و قوى الحرية والتغيير وواجهاتها بإنكار ذلك ، لذلك أنا أتحداهم أن يكونوا أمناء مع أنفسهم ومع الشعب وأن يخرجوا للرأي العام تقريراً شفافاً عن حالة المتظاهر المصاب برصاصة المسدس كاتم الصوت (وهذا مستحيل) ، حتى أن واجهاتهم الإعلامية لم تذكر بأن هنالك متظاهراً أصيب في هذه الحادثة برصاصة مسدس أو بندقية ، و ادعائهم بأن القوات الأمنية تتعامل بالسلاح الناري مع المتظاهرين هو ادعاء أوهى من بيت العنكبوت فلو كان ذلك صحيحاً لكان من الأولى أن تحمي منسوبيها قبل أن يغتالهم القتلة المأجورون من خلايا الحزب الشيوعي و قوى الحرية والتغيير الآثمة بدم بارد .

    ثم أنني لديّ سؤال : كيف يدعي الحزب الشيوعي وقوى الحرية والتغيير بأن هذه التظاهرات سلمية ويقودها ويشترك فيها تنظيم اسمه ملوك الإشتباك ؟ ، مع من يشتبكون؟ (الجواب باين من عنوانه) .

    الآن وقد انكشف مخطط الحزب الشيوعي ، وبعد أن اكتشف الحزب الشيوعي مجرد إلقاء القبض على توباك نفى تماماً علاقته بملوك الإشتباك وغاضبون قبل أن توجه إليهم أية إتهامات (يكاد المريب يقول خذوني) ، هل يظن هؤلاء أننا أغبياء مثلهم؟

    إن إغتيال الشهيد بريمة كان الغرض منه هو غرض نفسي قبل كل شيء وهو إشعار أفراد الشرطة بأنهم ليسوا بأمان أثناء أدائهم لواجبهم الوطني ليتمردوا على الأوامر ويخلو الجو للحزب الشيوعي وواجهاته من ملوك الإشتباك وغاضبون ولجان المقاومة وقوى الحرية والتغيير و واجهاتها حتى ينفرط الأمن ويكون ذلك ذريعة للتدخل العسكري الأممي ويكون السودان تحت الوصاية الأجنبية وتنتهك حرمته وسيادته .

    ما سبق ليس له إلا تفسير واحد فقط وهو أن عمليات الإغتيالات التي حدثت للمتظاهرين لم تتم إلا عن طريق تنظيمات وواجهات الحزب الشيوعي وقوى الحرية والتغيير لإراقة المزيد من الدماء لإحماء وتسخين المشهد السياسي لكسب التعاطف الشعبي والدولي .

    منقول

  5. مقتل عميد الشرطة
    هو فبركة ومخطط من مخططات البرهان الإجرامية .. وهو شبيه بجريمته التي تمت في حي (جبرة) حين استدرج عددا من قوات مكافحة الإرهاب ليلقوا حتفهم في كمين أعده لهم بدعوى محاولة القبض على أشخاص تابعين لتنظيم داعش . وكان ذلك ضمن تمهيده للإنقلاب الذي قام به بدعوى مواجهة المهددات الأمنية وكذلك لتعظيم دور قوات الأمن وتسليط الضو على تضحياتها لبث روح التعاطف معها من المواطنين وتبرير ما ستقوم به عنف وقمع بدعوى حفظ الأمن د أما جريمته الأخيرة المتمثلة في مخطط قتل عميد الشرطة فالهدف هو تجريم المتظاهرين والقبض على واحد أو أكثر منهم واعترافه/اعترافهم بقتله .. ليتم بعد ذلك الحكم على المظاهرات إنها لم تعد سلمية .. ولذلك يجب مواجهتها وقمعها بعنف ومنعها تماما . فالرجل (البرهان) يجري الإجرام منه مجري الدم وقتل النفس من أهون الأمور عنده . بدا ذلك واضحا منذ قيامة بمجزرة فض اعتصام القيادة .

  6. أي متظاهر يحمل في يده أي نوع من السلاح حتى لو كان حجر يجب أن يقبض ويحاكم ميدانياً فوراً ويجب أن تكون العقوبة قاسية حتى تكون عظة وعبرة لغيره ، للأسقف الشديد خرجة المطاهرات عن السلمية ، وبصراحة كمان بقيت كتيرة ومسيخة لدرجة أنه الشارع مل منها لأنها باتت تشكل تعطيل لمصالح الخلق .
    يجب التعامل مع هذه المظاهرات بكل حسم وأن تعاد الهيبة للشارع