سياسية
ماذا قالت الناشطة والحقوقية وئام عبد الوهاب عن إعتقال أميرة عثمان
حملت الناشطه في العمل الطوعي والحقوقي المعروفة المذيعة وئام عبد الوهاب السلطات الإنقلابية مسؤولية سلامة الناشطة والحقوقية أميرة عثمان رئيسة مبادرة لا لقهر النساء
وبحسب متابعات محررة (كوش نيوز) دعت وئام السلطات لضرورة الإفراج الفوري عنها وعن كافة المعتقلين ووصفت إعتقالهم بالنكسه التي تضاف لنكسات أخرى لسلطة المجلس العسكري كما دعت المنظمات الاقليمية والعالمية لحقوق الإنسان لضرورة التدخل للإفراج عن أميرة وعن جميع المعتقلين منذ إنقلاب 25أكتوبر الماضي
وكانت الأجهزة الأمنية قد قامت مساء السبت باعتقال رئيسة منظمة لا لقهر النساء أميرة عثمان من منزلها بضاحية الرياض واقتادتها إلى مكان غير معروف حسب البيان الذي نشره إعلام المبادرة.
الخرطوم:(كوش نيوز)
كلامك كلو كويس عن ضرورة الافراج بس استدعاء المنظمات والمدافعين دي عمالة عديل وتستحق المحاسبة ودا السبب المخلي العالم يستهتر بينا ومهما اختلفنا يجب ان نتحاور ليس لمصلحة زيد او عبيد بل واجب الوطنية هو ما يلزمنا بالحلول الوطنية ورفض العمالة
عهد الفوضي والمخدرات وحبوب الايس لتدمير الشباب والمجتمع لاغراض خارجيه حتي هم مافاهمين الغرض النهائي شنو ومنو المحرك لهذا العمل الاجرامي عسكريه بس
حيتم الافراج عنها بدون أي محاكمة .. خوفا من تناول منظمات حقوق الإنسان العالمية لقضيتها ولأنو أصلا اعتقالها بدوافع سياسية بحتة وبتهمة كل الناس عارفين انها كذب وتلفيق . والقصد من اعتقالها هو القمع والإرهاب لكل معارض للانقلاب .
….
* في عهد الكيزان (الإنقاذ) كانت المخدرات بتصل المينا في بورتسودان بالحاويات .. بدون ما يعرف الناس منو الاستوردا .. وتختفي بدون ما يعرف الناس مشت وين !؟
ودا بيعني انو الموضوع كان محمي من جهات نافذة في نظام الكيزان .
سوقو الشين كاف دى خلوها تمشى تونسها اكان عازه عليها … لولا الحثالة المسكو البلد دى 3 سنة … ماكان الاشكال دى طلعت لينا من قعر الكوش …
في بداية التسعينات ظهر وباء ادمان مخدر الكراك في امريكا وتلاحظ معه زيادة معدلات العنف والقتل في اوساط المجتمع خاصة الزنوج وكان مصدر المخدر رجل واحد من البيض وتعاملت السلطات بكل حزم مع المروجين والمتعاطين حتي انحسر الوباء …الان في السودان تم ادخال الايس كريستال وهو شبيه بالكراك لكن المزع هنا هي جهات استخباراتية اجنبية استغلت منظمات عميلة لتدمير شبابنا من الجنسين ….لذلك لابد من الضرب بيد من حديد وخلونا من اوهام الديمقراطية وقجت