مصر.. رسمياً: إلزام جميع شركات الطيران العاملة في البلاد بتقديم بيانات مسبقة عن الركاب
صدر قرار وزير الطيران المدني في مصر محمد منار عنبة، بإلزام جميع شركات الطيران العاملة في البلاد بتقديم بيانات مسبقة عن الركاب.
وطبقاً للجريدة الرسمية: ينص قرار وزير الطيران المدني على أنه يجب على جميع شركات الطيران العاملة في مصر التي تقوم بتسيير رحلات جوية منتظمة وعارضة أو خاصة داخلياً أو خارجياً، وعلى كل طائرة تستخدم مطارات مصر الالتزام بتقديم معلومات مسبقة عن الركاب لجميع المسافرين على متن رحلاتها الجوية من وإلى داخل جمهورية مصر العربية، بما فيهم بيانات أطقم الطائرات.
ووفقاً للقرار: يتم تقديم البيانات المسبقة والنهائية للركاب لجميع الطائرات المغادرة من مطارات الجمهورية بشكل متزامن مع إنهاء إجراءات سفر الركاب، وفي مهلة أقصاها خمس دقائق من وقت إنهاء الإجراءات.
وتقدم البيانات النهائية للركاب لجميع الطائرات القادمة إلى مطارات الجمهورية في مهلة لا تتجاوز وقت إقفال أبواب الطائرة قبل إقلاعها، وعلى جميع شركات الطيران العاملة في مطارات الجمهورية الالتزام بالموعد المحدد لإرسال البيانات المسبقة اعتبارًا من أول مارس 2022 بهدف إجراء التجارب الأولية لتحليل وجمع البيانات، كما هو مطلوب، إلى تحديد الموعد النهائي للالتزام التام بإرسال البيانات بالتنسيق مع شركة SITA العاملة حالياً لتنفيذ وإعداد النظام الآلي لتسجيل ومراقبة حركة المسافرين.
صحيفة سبق
وعلى السودان تطبيق نفس الشئ … وذلك اعتبارا من 15 فبراير 2022 …على ان تتم المطابقة على عينات ورحلات عشوائية خلال الفترة من 16 فبراير وحتى 1 مارس 2022 .. المعاملة بالمثل .. والا فمن يهن يسهل الهوان عليه …
كل الدول تؤمن مداخلها ومخارجها وحدودها إلا السودان، زريبة أفريقيا الهاملة، حدودنا سارحة إبل وضان وسمسم ودهب وشاحنات وتسلل للمتسولين الموجودين قدام كل بقالة وفرن وجامع وإشارة مرور وموقف مواصلات وسوق وشباك عربية 24 ساعة في اليوم، متين تطلع أطواف أمنية متخفية تلمهم كلهم وترميهم خارج الحدود البلد ما محتاجة متسولين ومتسولات أجانب اسمن مننا يصارعونا في مواردنا؟ ومتين يبقى مطارنا محترم ما تطلع منه إبرة بدون معرفتنا وما ينسرق فيهو العفش؟ متين؟
أيوه دا الكلام، مش زينا، مافي عاصمة في العالم مليانة (كلها) بأكواخ اللاجئين الأجانب، يجب ترحيل كل اللاجئين الجنوبيين والنيجيريين إلى معسكرات بحدودهم رغم إنو نيجيريا ما عندنا معاها حدود ذاتو حتى يسهل حصرهم ومساعدتهم من قبل العالم الذي لا يعلم وحتى تشعر بهم حكومات دولهم وتحل مشاكلهم لكن بقاءهم هكذا هو قنبلة موقوتة وحيكون وقود لأي نار، يجب تخفيف الضغط على السودان حتى يتمكن من البقاء كدولة، لا يمكن أن تصبح مدن السودان معسكرات لاجئين، ليه الحدود فاتحة والناس داخلة على كيفها؟ كيف يأتي النيجيري من طرف المحيط الأطلسي حتى القضارف وسنار وبورتسودان ولا يوقفه ويرجعه أحد حتى نتفاجأ يوم ببوكو حرام في أطراف الخرطوم؟، رغم كل هذا الاستقبال الفوضوي للاجئين لا أحد يشكر السودان بل عقوبات وراء عقوبات وإذلال وراء إذلال لذلك على السودان أن يخفف الحمل من ظهره وظهور مواطنيه، وين معتمدية اللاجئين؟. الواحد يجيك شحاد بعد شوية طبلية ثم ركشة ثم دكان وجنسية ورقم وطني ثم أرض حيازة ثم وثم وثم، يللا دوروا في الناس ديل في الأول نداء طوعي وفي الآخر بالقانون، المشكلة ديل ناس لا أخلاقنا لا تقاليدنا لا ثقافتنا وبيكرهونا ذاتو والدليل على كده إنو الجنوبيين اختاروا الانفصال ورمونا بتهم الرق والإبادة مع إنه حرب الجنوب قرضتنا نحنا وشالت خيرة أولادنا، خلاص لازم كل دولة تشيل شيلتا وتشيل شعبها، السودان تعرض لتغيير ديمغرافي سكاني بصورة رهيبة وده القالب كل الموازين يا جماعة، الآن أجانب شايلين جنسياتنا في العالم كله ويحفروا لأي سوداني واسألوا المغتربين.