المالية: أموال (التمكين) صرفت كمرتبات وتأمين المنشآت المستردة
أكد الناطق الرسمي باسم وزارة المالية د. أحمد الشريف، أن موازنة 2022م بدأت إجراءاتها منذ وجود رئيس الوزراء السابق د. عبد الله حمدوك، وهي تسير على منهج سياسات البنك الدولي وتعتمد على الموارد الذاتية، وأشار إلى أن الحكومة هي من طلبت تدخل البنك الدولي.
وأوضح الشريف خلال برنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق، أن الدولة الآن تطبق روشتة سودانية بمساعدة من البنك الدولي، وقال إن الأوضاع السياسية أثرت على إعداد موازنة العام 2022م، وأوضح أن وزارة المالية قامات بإجراءات تنظيم صادر الذهب، وقال إن الموازنة إستثنائية في ظل ظروف مختلفة.
وكشف الشريف عن زيادة تحصيل الضرائب والتركيز على التنوع في الصادرات، وأضاف أن ميزانية العام 2022م ستصمد حتى نهاية العام، وأوضح أن برنامج (ثمرات) سيعود بعد استقرار الأوضاع السياسية بالإضافة لبرنامج (سلعتي) ليشمل كل ولايات السودان، وكشف عن حساب لجنة استلام الأصول المستردة التابعة لوزارة المالية، وقال إن لجنة إزالة التمكين حولت أموالاً في هذا الحساب بتاريخ 12 يناير 2021م مبلغ أولي (61.8) مليون جنيه بالإضافة لمبلغ (2) مليون جنيه وبلغت جملة المبلغ (63.8) مليون جنيه في هذا الحساب التابع للإدارة العامة للأصول والأموال المستردة بوزارة المالية، وقال إن هذه الأموال صرفت مرتبات للعاملين الذين تم الاستغناء عنهم وتأمين المنشآت المستردة وغيرها.
الصيحة
كل الجعجعة والمؤتمرات والمسرحيات بتاعت لجنة التمكين دي والمزارع والمشاريع والحسابات بتاعت الشركات والمنظمات والتنظيمات والأفراد جابت 63 مليون بس تمن بيت جالوص في سوبا الحلة؟!!! وكمان انصرفت مرتبات لتأمين المنشآت؟ ليه الشرطة والجيش ما عندهم مرتبات؟ طلس ما بيمشي على طفل ونطالب بتشكيل لجنة تحقيق مع كل أعضاء اللجنة لنعرف أين ذهبت تلك الأموال وبأي قانون؟
المبلغ ثلاثة وستون مليار بالقديم …والحديث عن الاموال السائلة اما الاصول غير السائلة فقد تم تسجيلها باسم المالية…الحراسة غير المرتبات الشرطة تاخذ حوافز باعتبارها خدمة خاصة زي حراستهم للمصارف…….. قحاتى حر
د. محمد الشريف الناطق الرسمى بوزارة المالية مع احترامى لتقريرك ولاسف لم يكن فيه زرة من المصداقية وبدليل واحد اين الارقام الحقيقة لصرف تلك الموال كرواتب وكم حصيلت ذلك وكم عدد موظفى الحكومه االمركزية والولايات وهل يعقل كل تلك الاموال صرفت نعم وكيف تصرف على تامين المنشات وهذه من اختصاص الجهات االمنية وعليه نطالب بتحقيق المراجع العام والسلطة القضائية والنائب العام ومن الذى خول لجنة التمكين من بعثرت اموال المواطن واليس الاجدر بها دعم الاسر الفقية من فاتورة العالج واصلاح دواكنى المياه لهم وايضا تركيب لهام انارة الطاقة الشمسية للمياه والخ وهل يعقل كل مره تخموا الناس بان الاموال تصرف بلا محاسبة وضمير وهل يعقل انتم القضاة والحماة واين المجلس التشريعى والمخول له بالمصادقة على ميزانية الصرف اموال الدولهوهى اموال المواطن اولا وليس حكرا على وزراة المالية لتزيع على الملاا بانها صرفت فى محاور لا علاقة لها بمعيشة وعليه امل ان يككون مجلس محاسبة اولا لك شخصيا لان معلوماتك غير دقيقة وحصيفة رقما وصرفا وايضا ما الاطار القانونى الداعم لبنود صرف تلك الاموال والخ والله المستعان فى اموال المواطن المهدرة بسلطات فردية ومن لجنة التمكين اصحاب الازرع والتسلط ومن اعطاهم الامر بتوجيه وصرف الك الاموال ؟ واين االوليات فى تلك الفترة وعليه امل تكوين لجنة محاسبة كاملة الدسم من الخبراء والمختصين لتوضيح الصورة القاتمه وايضا ونحن ليس بحوجه الى مشورة البنك الدولى لان الوطن عامر باصحاب المعرفة والخبرات فى هذا المجال واقتصاد الوطن رافدا الى الدول المحيطة وحسب تقارير جهاز المخابرات الامريكى بان كل الدول المحيطة تعتمد على منتجات السودان ووضحت الصورة بان الوكطن محتاج فقط لضمير وامة واعية وناس شرفاء وحكم راشد وشباب منفتح بالعمل والانتاج وليست مسيرات وتضيع لوقت وضرب ووقف عجلة الانتاج والتطور فى كال المجالات ووضحت الصورة وعليه امل بان يجتهد الكل فى انتخابات حرة ونزيه تاتى بمن يختارهم الشعب السودانى ليتم محاسبتهم من خالال الاداء بمجلس تشريعى به كل التخصصات ليساهم فى تلك المرحلة من نشل واقع الحياة المتردية الان والله المستعان فى حق الوطن والمواطن ورموز السياسة والتبعيات والخ
اسف هناك اخطاء املائىة يمكن تفاديها لسرعة الايقاع لرد العاجل على اخونا الناطق الرسمى لوزراة المالية ولك الشكر
كفيت ووفيت( الوطن محتاج الشرفاء وذوي الضمير) دي اهم المقومات او الركائز الأساسية.
كويس انك اعترفت بوجود حساب لدى وزارة المالية لإيداع الأموال المستردة من قبل لجنة إذالة التمكين .. و دى الحتة الكان بنكرها الفكى جبريل … بس واضح انك أغفلت ايداعات بالدولار أقرت بيها هبة … بعدين لو إذالة التمكين محتاجة تتصرف فى الأموال دى ما كان بتوردها فى حساب الوزارة …
راكز يا قحاتى……
قحاتى عجوز