أثار مقطع فيديو واسع الانتشار على السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ضجة واسعة وصاحبته ردود أفعال غاضبة لما يحمله المقطع.
وبحسب رصد ومتابعة محررة موقع النيلين فإن أبطال المقطع المغضوب عليه طالب وزميلته ظهرا خلال الفيديو وهما يقدمان فاصل من الرقص الفاضح وسط حضور زملائهم الذين تفاعلوا معهم بالتصفيق وصافرات الفرح.
ووفقاً لما أوردت بعض الصفحات التي تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فإن الرقص كان خلال احتفال الطلاب بتخرجهم من إحدى الجامعات السودانية حسبما ذكرت الصفحات الناقلة.
متابعوا المقطع على المواقع التي نشرته أبدوا غضبهم الكبير على السلوك المشين الذي بدر من الطالب وزميلته دون مراعاة للمجتمع وكان السؤال الأكثر تكراراً في التعليقات (أين إدارة الجامعة من هذه الفوضى بل أين وزارة التعليم العالي وقبلهم أين أولياء أمورهم؟).
ووصفوا الرقص بالفاضح خصوصاً من قبل الفتاة وأكدوا أن طريقة رقصها لم تقدمها حتى القونات اللاتي اشتهرن بتقديم الرقص الفاضح في الحفلات الهابطة.
وترحم هؤلاء على التعليم وعلى تربية الأهالي لأبنائهم الطلاب, وأكدوا أن تربية الأبناء إذا كانت بهذه الطريقة فنبشر الناس بجيل فاسد يأتي بما لا يحمد عقباه.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
دى الحريه التى تتحدثوا عنها ,تبا لكم
يجب إضافة فقرة (القبيلة) في الرقم القومي واستخدام اسم القبيلة بدلاً عن الجنسية السودانية وذلك في الجرائم والإنجازات التي تحدث داخل وخارج السودان
مرحبا بمحاكم النظام العام وكل شي يعيد للشارع إنضباكه
تباً لقحط والحكومة المدنية والمدنية
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت…فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا..
اللهم لاتؤخذا بما فعل السفهاء منا
حسبي الله ونعم الوكيل
ما فى حاجة أسمها القبيلة أى سودانى سودانى واللى يمسو يمس كل سودانى كفانا جهوية وكراهيه أشياء دخيلة ما بتشبهنا أقترح أى شخص أو مجموعة تتبنى ذلك تحاسب وان لم تستجيب تنفى من السودان حصلوا وأقضوا ع هذه العادات الدخيلة قبل تستشرى يينا .
ما عارف نضيف قبيلة ام ح تعتبر عنصرية لكن عفن زي ده لا يمكن يحصل من واحدة من قبيلتي و افتخر بذلك و اتمنى ان لا يحدث مثل هذا من اي قبيلة سودانية فهو عار للقبيلة و الجنس و السودان الذي هو وطننا جميعا.
لوبنتى لقتلتها ودفنتها ولرقصت على قبرها….تبا لمن الحق العار بالسودان