رأي ومقالات
لماذا بظنكم أضحي حمدوك نسيا منسيا لا يذكره ذاكر ولا يحتفي به مجلس ولا ينطق اسمه أحد؟!
أريد أن أطرح فكرة للنقاش لماذا بظنكم أضحي حمدوك نسيا منسيا لا يذكره ذاكر ولا يحتفي به مجلس ولا ينطق اسمه أحد؟!
هل لأنه مثل للمواطنين رمزية إحباط وفشل دائم؟
أم لأنه فرض عليهم سياسات البنك الدولي الاقتصادية التي أفقرتهم وأجاعتهم وصنعت حالة من الذل والبؤس واليأس والهوان ؟!
أم لأنه مكن للمخابرات الأجنبية التي تقود البلاد الآن بسرعة جنونية إلى الهاوية والانزالاق والتقسيم؟!
أرجو أن تشاركوني الرأي في خروجه كلية من حياتنا مثل ((فص ملح ذاب))٠
عمر كابو
انت حسي مزكرنا بيه ليه ياخي الله يهديك خليك متفائل.
هو طلع بره البلد لشنو م كان يكون قاعد بالداخل و يمارس حياته بصوره طبيعيه ,,
علي حسب الاخبار المتداولة في الميديا يقال ان زوجته رافضة العيش في السودان قلنا ليهم الرجال قوامين علي النساء قالوا كلام كيزان سكتنا قلنا ليهم بشة متزوج من اثنين وما عارف اي واحدة فيهم زوجته قالوا شيوعيين سكتنا
لان عقله السياسي شيوعي حارب الاسلام ولانه رهن تفكيره للخارج والمخابرات الدولية التي اتت به فادخل البعية الدولية كاستعمار مبلشر وعمالة وارتزاق لم يسبقه احد في الاولين والاخرين…لانه اتي بكل السفهاء والعملاء والمرتزقة ومكنهم من الاعلام والتعليم والمقدرات الشبابية والثقافية التي تحارب طباع وقيم البلد.
.لانه كان خارج الخطط الاقتصادية وليس له برنامج سياسي او اقتصادي الا ما يمليه عليه الخارج بكل تفاصيليه ولانه فشل في كل جوانب الساسة والاقتصاد واصر علي السير في درب اليسار والعملاء والجبناء فقد اعضب كل الشعب دون فرز ولذا كرهه الجميع وحدوا الله علي مغادرته…لا اعاده الله ولا اعاد ذكر سيرته
حمدوك رمز الخيانة ….. حمدوك رئيس حكومة النكبة التي حلت بالسودان … ولن ينفك منها بسهولة …لا وفقه الله دنيا واخرة هو ومن جاء به وعاونه … الى مرحاض التاريخ ايها الفاشل …
حمدوك يذكره الذين يعرفون قدر الرجال .
أما الرجرجة والدهماء وأدعياء التدين المنافقين فلا حاجة له بهم ذكروه او نسوه
هوى يا دا …… قووووووول كهـ
من هو حمدوك!؟! ماذا قدم لأهل قريته أولاً !؟! حتى يستطيع أن يقدم او يخدم منصبه…؟
والله إنت مسكين .. ومنو القال ليك اتنسى .. والله دة بتهيأ لكم بس .. وهل يخفى القمر ..؟!!! عائد .. عائد يا دكتور رغم أنف الحاقدين والمأفونين والمارقين والفاسدين والمفسدين والعاملين على الدوام ضد مصلحة بلدهم .. وضد المنطق ..