أبرز العناوينسياسية

حميدتي: مصر تدعم استقرار الشعب السوداني

بحث الفريق أول محمد حمدان دقلو نائب رئيس مجلس السيادة، مع وفد مصري برئاسة مدير المخابرات العامة المصرية عباس كامل، مسار العلاقات السودانية المصرية الى جانب تطورات الأوضاع في السودان، وقضايا الأمن، وسد النهضة.

وناقش اللقاء الذي عقد بمطار القاهرة أثناء عبور طائرة نائب رئيس مجلس السيادة في طريقها من روسيا إلى البلاد، القضايا السودانية والحوار والتوافق بين أبناء السودان، وإعلاء صوت الحكمة والعقل.

وامتدح دقلو مواقف الحكومة المصرية الداعمة لاستقرار الشعب السوداني لجهة ان البلدين تربطهما مصالح استراتيجية مشتركة، وأكد ان الجانب المصري أظهر اهتماماً متعاظماً بالأوضاع في السودان الى جانب اهتمامه بتطوير العلاقات الأخوية بين البلدين فضلاً عن التعاون والتنسيق في القضايا كافة.

وأعلن دقلو أن الطرفين بحثا قضايا مياه النيل والتعاون مع دولة جنوب السودان بشأن قناة جونقلي.

وأكد نائب رئيس مجلس السيادة، أن مصر لا تدعم المكون العسكري أو المدني في السودان، موضحاً أنها تدعم استقرار الشعب السوداني وحل قضاياه سودانياً، ولفت دقلو أن وفداً مصرياً زار السودان الشهر الماضي والتقى الأطراف السودانية مدنيين وعسكريين، لدعم التوافق بين السودانيين.

الخرطوم 2-3-2022 (سونا)

‫7 تعليقات

  1. دعم مصر للثورة واضح من خلال السماح للاعوار الدجال قوش بالظهور العلني بعد انكارهم وجوده في الاراضي المصرية عندما طلب تسليمه للسودان ..
    وانت يا بتاع الخلاء محل ما تمشي تتطبز

  2. قناة جونقلي يعني سرقة مياه الجنوب وتعطيل الزراعة فيه وتدمير البيئة مما يعني لجوء مزيد من الجنوبيين نحو الخرطوم
    واضح جدا ان مصر تريد تدمير السودان وجنوب السودان واثيوبيا وسرقة المياه

  3. فعلا الحكومة المصرية بتدعم الشعب السودانى …… بدليل تزوير العملة السودانية وبها يشتروا المواد الخام من تجارنا ومزارعينا الوهم وبنك السودان فاتح خشمه بتفرج .. بخصوص بنك السودان المركزى الى الان لايوجد شخص متخصص فى السياسة النقديه بهذا البنك منذ ان تأسس وحتى الان — بالمناسبة البنك المركزى البريطانى فى فترة من الفترات اتى بخبير كندى متخصص فى السياسة النقديه واصبح محافظا للبنك المركزى البريطانى — نحنا هنا اى زول عندو دكتوراه فى الاقتصاد او المالية يجبوه محافظ ولا عندو اى خبرات فى السياسات النقدية — غايتو نحنا ناس سجم اى زول عندو دكتوراه فى الاقتصاد او المالية او المحاسبة يتم تعينه وزير للمالية اة محافظ للبنك المركزى . ياجماعة الخير درجة الدكتواره دى شهادة اكاديمية تنفع فقط للتدريس الا اذا حاملها له خبرات كبيرة واشتغل فترة طويلة فى دهاليز وزارة المالية والاقتصاد بعد ذلك يمكن ان يكون وزيرا ناجحا والزولات البدرسوا اقتصاد ومحاسبة ومالية فى الجامعات ليست لدسهم الخبرة العملية فى ادارة الاقتصاد لانهم وبكل بساطة ناس كلام فقط فى قاعات المحاضرات وعندنا الامثلة كتيرة معظم وزراء المالية فى السودان فاشلين عدا القلة القليلة الذين كانوا اصلا مساعدين مفتشين ماليين او اقتصاديين او فى التخطيط وترقوا الى مفتشين ثم مفتشين اوائل ثم مساعدين وكلاء ثم نواب وكلاء ثم مدراء عموميين ثم وكيل وزارة هؤلاء هم فقط الناجحون فى ادارة الاقتصاد والمالية لانهم مهنين ام غير ذلك منظرين فقط …
    نرجع لموضوعنا .. فعلا الحكومة المصرية بتدعم استقرار شعب السودان بدليل كل الملفات الخاصة بالسودان عند جهاز المخابرات المصرى وليس فى وزارة الخارجية وطبعا نحنا لاننا سجم مبسوطين جدا وكمان بنجلس مع المخابرات المصرية وناقش هذه الملفات وضع غريب جدا .. ووصية الى لجان المقاومة اذا طلب اى وفد مصرى الجلوس معكم ارفضوا التعامل مع جهاز المخابرات طالبوا بجهات شعبية واعلامية مدنية او من البرلمان المصرى … وصية اخرى الى اهلنا وثوار الشمال خليكم على العهد ما تتغشوا واربطوا وسطكم وضعوا مخطط اقتصادى ومالى للصادرات والواردات من مصر لان الموضوع الان كل ناس ولاية يطوروا ولايتهم ورسوم الصادر والوارد بالدولار ودى ممكن تعمل نقله كبيرة فى ولايات الشمال من مستشفيات حديثة مدارس جامعات التخطيط والتنظيم للمدن والشوارع وممكن تعملوا هذا الطريق خطين مع الاضاءة دا كلو ممكن بس اكربوا وسطكم وفقكم الله

  4. الجهلول الان يدعو السودانيين للتفاوض بعد ان الانقلاب وقتل الشباب السودانيين والانقلاب علي حكومة الثورة
    وبعدها اصبح السودان جهنم بأفعالكم الان فقط عرفتوا ان حكومة الثورة وحمدوك كانوا يعملون فى بلد منتهية تماما
    واستطاعوا ان يخرجوها الي بر الامان واصبحنا نتحسن الامور ونحس بالدولة ماشيه فى الطريق الصيحيح وبعد الانقلاب
    رجعنا تانى الى اخر يام حكم البشير حتى قروشك ما تقدر تستلمها من البنوك كتمت عليكم يا حميرتى

  5. وما زال البعض ينافق ويتملق ويقول ليس انقلاب بل تصحيح مسار الثورة وبعد أكثر من أربع شهور غاضبات مكفهرات بائسات يائسات بؤس صانعيها ولم يف الانقلبيون بوعد واحد مما وعدوا به عودا إلى خطاب الوسخان وستعلمون ان الواجب هو محاكمة جميع من انقلبوا على الوضع ما قبل ٢٥ اكتوبر حتى يعيش المواطن حرا ابيا مثل شعوب الأرض

  6. السودان زريبة من غير بواب ، وهو قول يعضده الواقع ، إذ لا اجد في العالم كله دولة تخلت عن سيادتها مثل السودان ، فحدودها مفتوحة على مصراعيها لكل من هب ودب من ( القِبل الاربعة) ، وهي مخترقة في كل شئ ..
    وكمدخل ، إليكم رحلة الأجنبي في السودان خلال اسبوع واحد ، ورجاءََ لا تضحكوا ، ولكن تأملوا !! ..
    إن أي اجنبي من دول الجوار الافريقي يمكنه الوصول إلي السودان يوم السبت بلا أي وثيقة قانونية تثبت هويته أو جنسيته
    ويوم الأحد يتحصل علي عمل ..
    ويوم الاثنين ينضم الي لجنة الحي الشعبية ..
    ويوم الثلاثاء يقدم للخطة الإسكانية ..
    ويوم الاربعاء ينتخب عضوا في القيادة التنفيذية للحزب الفلاني ..
    ويوم الخميس يصير رئيسا للجنة الشعبية ويمتلك ثلاث قطع من أراضي الهاملين ..
    ويوم الخميس يتحدث في ندوة كبري عن حقوق المهمشين وظلم المركز للهامش ، وينادي بطرد أهل البلاد الأصليين الي ما وراء البحر الاحمر ….
    ويوم الجمعة يكوٌِن شبكة ضمن تشكيل عصابي رسمي للتسهيل علي الجائلين ، الحصول علي الرقم الوطن ..
    ولو كان هناك يوم ثامن في الاسبوع لترشح لرئاسة الجمهورية ..
    هذا تماما حالنا ، قيادات سياسية مُتهمة في أصولها ..
    حركات مسلحة مُتهمة في تكوينها واعتمادها على الأجنبي ..
    قيادات حزبية مرموقة رميت بأنها من بقايا اللاجئين الأجانب ..
    قيادات متنفذة مشكوك في جذرها الوطني ، ودائما ما تجدها الاكثر ضجيجا وهجوما علي المركز والمتصدية زورا لما يسمي بقضايا الهامش ..
    ويكفي مهزلة تعيين والي أحدي الولايات قبل فترة ، وما صاحبه من اتهامات أثيرت ، حقيقة أو كذبا ، وقد كادت أن تقود الإقليم من اقتتال داخلي مدمر ، وهو صراع ما زال يتفاعل ..
    نعم هذا حالنا ، وهو لا يشابه حال اي بلد في العالم ، هناك عدة ملايين من اللاجئين والوافدين السنغاليين والنيجيريين والنيجرين والماليين والشاديين والوسط افريقيين والجنوب سودانيين والاثيوبيين والاريتريين وغيرهم ، الممتدين علي طول البلاد وعرضها ، من القلابات شرقا حتي نيالا غربا ، ومن الجبلين جنوبا حتي حلفا شمالاً ، ولا يوجد حصر دقيق لهم ( رغم جهود إدارة الأجانب بالشرطة) ، ولا يحمل أيُُ منهم اي نوع من الهوية ..
    تخيل ملايين الأشخاص يتغللغون بصمت في نسيجك الاجتماعي ، وفي بنائك الاقتصادي ، مما يؤثر حتما علي نظامك السياسي ، وعلي السيادة الوطنية ، الأمر الذي يعني كشفك استخباريا ، وتعريتك أمنيا ، وجعلك نهبا لاعدائك ، لأن العديد من هؤلاء اللاجئين المخترِقِين هم عملاء وعيون ومصادر لأجهزة استخبارات دولهم وغيرها من الدول ، فاللاجئ لا انتماء له ..
    ونحن دولة لا تعرف صيانة سيادتها وكمثال علي ذلك ، فنحن نري ملايين الافارقة في بلادنا ، قدموا بلا وثائق وبلا تأشيرة دخول ، وبلا كشف طبي أو عدلي ، يعملون ويتملكون ، ويزاحمون المواطن بلا وجه حق في مأكله ومشربه الشحيح ، وفي ملبسه ومسكنه وموارده الصحية والعلاجية المتهاوية ومواصلاته العرجاء، ويحولون مواردنا من العملة الصعبة الشحيحة الي بلادهم ، تلك التي شقي فيها أبناؤنا اغترابا وهجرا وبعدا عن الام والاب والزوج والولد ، وتفوق تحويلاتهم في تقديراتها الدنيا الخمسين مليونا من الدولارات كل شهر ، يشحنون آلاف الأطنان من المواد الغذائية والألبسة وغيرها الي بلادهم … ويحترفون تهريب السلع التموينية والبترول ويتخصصون في تهريب البشر ..
    يعملون في مهن هامشية لا تحتاج الي استجلاب عمالة لأدائها ،، لن تجد فيهم بتاتا من يحمل تخصصا نادرا ، أو حتي متوفرا ، وجلهم فاقد تربوي ، من ضحايا الجوع والجهل والمرض ..
    هل نحن في حاجة إلي بائعات شاي ؟
    وهي مهنة أجدر بها السودانيات الباحثات عن الرزق الحلال وما أكثرهن ..؟
    هل نحن في حاجة إلي سائقي رقشات ؟
    وهي وظيفة أولي بها شبابنا العاطل عن العمل ، وما أكثرهم !! وهم يمثلون قطاعا عريضا ينضوي تحته حتي حملة الشهادات الجامعية وما فوقها .. ؟
    هل نحن في حاجة إلي عمال مطاعم ، أليس جحا أولي بلحم ثوره ؟
    ، وبعضهم ولد هنا ، في أرض التيه هذه
    وهنا ايضا لا يفوتنا أن نشير ( ضمن فوضي الوجود الأجنبي واختراق السيادة) الي الهجرة العكسية الكثيفة للمكون الجنوب سوداني ، وانتشاره في العاصمة الخرطوم وغيرها ، وما تبع ذلك من مظاهر سالبة ومهددات امنية ..
    نحن فعلا بلد بلا سيادة ، بلد هاملة ، انشغل قادتها بالمناصب والمحاصصة والكسب الشخصي ، وباع سلفهم حتي جوازها ، في موقف مخزِِ يعبر عن انعدام الوطنية والسقوط الأخلاقي ..
    يا هؤلاء ، انقذوا البلد ، انقذوا سيادتها ، نحن لسنا ضد الأجانب ولكننا ضد الوجود الغير مشروع لهم ، وأن من أراد الحضور الينا ، مرحبا به فليحضر بالباب ، والطرق والسبل المشروعة ، يحمل جوازه في يده ، نريد أن نعرف من هو ، وماذا يريد ، وما هي مهنته ؟
    اضبطوا الوجود الأجنبي من كل الجنسيات ، رحلوهم الي معسكرات اللجوء علي الحدود وفقا للقانون الدولي ،

  7. قال تدعم استقرار الشعب انت يازول ياداير تغش علينا
    ودي تشمها قدحه أو انت غاشين عليك مصر لا تدعم الشعب السوداني ولن يأتي يوم تدعمه تدعم عسكر السودان ودي برضو ماحبا فيكم حبا في مصالحها مامغفلين وانت تحديدا حاتظل تكضب لحدي ماتموت
    والي ذلك الحين لن يصدقك أحد.