سياسية

البرهان يلتقي حمدوك ومبادرة إماراتية لحل الأزمة

كشفت مصادر مطلعة، عن لقاء جمع رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان برئيس الحكومة السابق د. عبد الله حمدوك في مقر إقامته بدولة الإمارات.

وقالت المصادر طبقا لـ(الحرة) اليوم، إن مبادرة جديدة لحل الأزمة السودانية ستناقش عودة حمدوك إلى الحكم المدني، وأفادت بطرح الإمارات لمبادرة لتجاوز الأزمة السودانية.

وكشفت المصادر عن إجتماع بين البرهان وحمدوك، مشيرة إلى أن المبادرة تقترح حلولاً جذرية لتجاوز المشكلة وعدم الثقة بين المكونين المدني والعسكري، وأنها تقترح تشكيل مجلس سيادي برئاسة د. عبد الله حمدوك ومجلس للأمن والدفاع برئاسة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان بجانب مجلس وزاري تكنوقراط ومجلس تشريعي يضم في عضويته لجان المقاومة ولجان الحراك الثوري.

الصيحة

‫8 تعليقات

  1. ولماذا يحاول هؤلاء فرض الفاشل والمُجرب لمرتين على الشعب السودانى ؟؟!!

    تتناقل الأخبار أن الإستعمارى فولكر والذى أصبح حاكماً عاماً مُنتدباً من الأمم المتحدة للسودان كما كان الإستعمارى الآخر بريمر حاكماً عاماً منتدباً من الدولة الإستعمارية أمريكا لحكم العراق ومعه حاكم أبوظبي محمد بن زايد والشيوعى بن لبات مبعوث الإتحاد الإفريقى بأنهم سيقومون ثلاثتهم بالضغط على البرهان لإعادة حمدوك لمنصبه كرئيس للوزراء للمرة الثالثة؟؟؟!!! ورغماً عن أنوف الشعب السودانى والذى جلب له هذا الحمدوك وخلال أكثر من عامين ومعه أحزاب قحط النحس والجوع والفقر والمرض والجهل والغلاء والشقاء والعناء وعدم الأمن والأمان والفوضى والفسوق والفجور والعصيان والتعرى والشذوذ والمخدرات والأمراض النفسية وتفسخ النسيج الإجتماعى وإفساد الشباب والشابات وبل الأطفال والأدهى من ذلك والأمَرْ هدم الدين الحنيف وجر الشعب السودانى المسلم لمستنقع العلمانية الآسن والتخلى عن أخلاق وعادات وتقاليد وثقافة وهوية وأعراف ولغة أهل السودان لخدمة أجندة الغرب الإستعمارى بالإضافة لقيام حمدوك ودون مشاورة وتفويض الشعب السودانى بجلب تلك البعثة الإستعمارية والمُسماة باليونيتامس ورئيسها الإستعمارى فولكر حيث أعاد حمدوك الإستعمار للسودان بالشباك بعد أن أخرجه أجدادنا بالباب … فلو سألنا هؤلاء ماذا قدم حمدوك للسودان وشعبه ولأكثر من عامين حتى يفرضه هؤلاء الأجانب علينا وكأننا أطفال قُصر وليس بيننا رجل رشيد … إستماتة هؤلاء على أن يظل حمدوك رئيساً لوزراء السودان يثبت كلام من يقولون بأن حمدوك تم جلبه لحكم السودان خصيصاً لتنفيذ أجندة ظلت أمريكا ودول أوربا واليسار السودانى عاجزين عن تنفيذها فى السودان … نتمنى من البرهان أن يقف موقفاً حازماً ولو لمره واحده بأن يرفض تلك العودة والغير مُرحب بها من غالب الشعب السودانى وبل اليوم رفضت أحزاب الأمة والشيوعى والمؤتمر السودانى تلك العودة وقالت تلك الأحزاب أن الزمن قد تجاوز حمدوك وهناك من هو أكفأ منه ليتولى المنصب … ولن يكون السودان وشعبه حقل تجارب لحمدوك فقد أفشل حكومتين ويريد الآن الثالثة ليكون فشلها أكبر من سابقتيها … اليوم ومن على أحد القنوات قال أحد صحفيى قحط أن تلك الجهات ستعيد حمدوك كرئيس للجمهورية وبسلطات واسعه ليقوم بتعيين رئيس وزراء مدنى ويعود العسكريين لثكناتهم هكذا وبكل بساطه !!!

    1. صعب لكن إذا كان ولابد من عودته فالبلاد فى أمس الحوجة للديمقراطية الحقيقية نظرتى الشخصية السودان أولا ولا داعى لتجارب الناس فينا، نحترم الدول المجاورة لان بدونهم قد لا تحقق الاستقرار لبلدنا الحبيب

  2. نعم لعودة حمدوك بشروطه ولا نامت أعين الكيزان..! الجوع ولا الكيزان.. الكل إلا حزب الحرامية..!

  3. مهما يكن من أمر فلن ينصلح الحال في السودان .. إلا بإبعاد عسكر الجيش الكيزاني من الشأن السياسي .. ثم استئصال ما يسمى بالحركة الإسلامية أو من يسمون أنفسهم بالإسلاميين .

  4. لا اعرف لماذا يصر هذا الفاشل علي العدوة مرة اخري متدليا ذليلا علي اكتاف الشعب وغصبا عنه ؟ماذا قدم غير الفشل وماذا لديه غير مشاريع الفشل الخارجية ولماذا يقبل بن زايد هذا الامر واصراره علي السير في طريق العلمانيين وسفهاء السفارات وعملاء الاحزاب الا اذا كان الهدف متفق عليه بايقاف التنمية ونهب الثروات حينها سيجدون من الشعب اللعنات المتواصلة ولن يرحمهم التاريخ. …اذا كان حمدوك يصر علي العودة فليحكم عقله ويصبر نفسه ويعد العدة للعودة بالانتخابات مع فلول يساره وقحته الرافضين الإنتخابات والخائفين من مواجهةالشعب..لا والف لا لعودة العميل الفاشل الشيوعي العلماني الديكتانوري

  5. بغض النظر عن صحة ما يذكر:

    حمدوك اذا قبل يكون فعلا شخص ضعيف ومهزوز وانسان بدون كرامة

    هؤلاء مجرمون وقتلة

  6. افهموها يابشر كرروك لو ماكان عندو نية رجعه كان غار مشى للمصيبة ( الوظيفة ) الجانا منها .. العتب ماعليهو العتب على البرهان الدلوكه … ماسك العصاية من النص ويتطوطح من دولة لدولة …. اذا ماقدرها خلى القدرها يستلم وفارقنا انته وكرروك والقحاطه … بلا يفكنا منكم ومن البيصرفو ليكم فى التعليمات .