خطفت فتاة سودانية في مقتبل العمر الترند على مواقع التواصل الاجتماعي ببلادها, وذلك على خلفية ظهورها المثير وطلبها الغريب بإحدى الذي تقدمت به أمام إحدى إشارات المرور بالعاصمة السودانية الخرطوم.
ووفقاً لرصد ومتابعة محررة موقع النيلين فقد وثق مقطع فيديو متداول على منصات التواصل، للفتاة التي فاجأت أصحاب السيارات، عند إشارة مرور بالعاصمة السودانية الخرطوم عارضة نفسها للزواج.
واظهر المقطع الفتاة وهي ترتدي زي محتشم، وترفع ورقة تطلب فيها الزواج وفق ما نقلت صفحات على وسائل التواصل، وأثار المقطع الجدل في أوساط رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن الطريقة الغريبة التي أقدمت عليها لتحقيق رغبتها في الزواج.
وبعد ساعات من ظهور المقطع وتصدره لقائمة الفيديوهات الأكثر مشاهدة وتداول, فقد أعلنت إحدى الصفحات الكبيرة التي تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتتابعها محررة موقع النيلين, عن تلقي أدمن الصفحة لعدد كثير من الرسائل أعلن فيها أصحابها عن استعدادهم للزواج من الفتاة, وهو ما سيكون بمثابة المفاجأة السعيدة لها.
وأكد مسؤول الصفحة أن كل المتقدمين للزواج من الفتاة هم مغتربين بالخارج ويمتهنون مهن محترمة جداً, وطالب أدمن الصفحة كل المتابعين بضرورة تداول المفاجأة حتى تصل للفتاة لتقوم الإدارة بمدها بالخيارات المطروحة ومن ثم ترك أمر الاختيار لها.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
بارك الله فيك و أسعدك دنيا و أخرة .
دي وحدة مطلوقة وماعندها اهل واكيد ليست سودانية تلقي اجنبية والمغتربين القالوا عاوزين يتزوجوها ماعندهم اصل او عقل وحاجة ذي دي لما تؤيدها وتشجعها تاني كل البنات ها تطلع الشوارع وترفع الورق هل ترضي اختك تعمل كدا ونحن لازم نحارب هذه الاشياء الدخلية علينا والبنت بيجوا في بيت ابوها معززة مكرمة ويخطبوها او امها تكلم النسوان يشوفوا ليها عريس او الحكومة ترجع لعادة العرس الجماعي ويسجلوا كل البنات في كل حي او قرية راغبات في الزواج يشوفوا ليهم عرسان او تجيب حبيبها وتسجلوا
الحلال أفضل ليها بدل تقع في الحرام بغض النظر الطريقة التي طلبت بيها الزواج
النت دي عملت شي كويس لانو الطريقة القديمة بتاعتكم دي خلت نص البتات عوانس والشباب من غير زواج فاي طريقة تبسط من امر الزواج نحن نشجعها حتى يصبح الزواج من ابسط الاشياء وفي متناول الحميع لان اقلهن مؤونة اكثرهن بركة.
ياهاشم منو قال ليك البنت دي بتبحث عن قلة المهر دي جارية وراء اصحاب السيارات الغالية في الشوارع تقول ليهم تعالوا اتزوجنوا ودي لو كانت من نوع قلة المهر والعقد بي الفاتحة كانت اتزوجت ود الجيران ولي بتاع الدكان ولي اصحابها طلاب الجامعة او حتي الاساتزة او الغفير حتي او اي زول هائم ساكت بي الشارع ووولي ماكدا
البنت دي عملت شي كويس وطلبت حق من حقوقها وهذا شئ طيب ومن يعتقد ان هذا هدر لكرامتها فهو انسان لا يفهم شيئا لانو الطريقة القديمة بتاعت البنات دي خلت نص البتات عوانس والشباب من غير زواج لان البنات بيتمسكوا بالشكليات وينسوا المعنى السامي والانساني للزواج وتكوين اسرة وبدلا من التمسك بهذه المعاني السامية يعملون على ارهاق الشباب بالمصاريف وهدر وتضييع اموالهم وتشويش عقولهم بطقوس زواجهم الفارغة والعقيمة فاي طريقة تبسط من امر الزواج وتجعله شئ تلقائي وفي متناول جميع الشباب نحن نشجعها لان اقلهن مؤونة اكثرهن بركة ومعا لنحارب طقوس الزواج العقيمة.
ربنا أعلم بالنوايا لكن كان من الأفضل أن تعرض نفسها للزواج في المسجد أو على شاب خلوق من أفراد مجتمعها الذين تعرفهم بدلا عن جعل نفسها في هذا الموقف…أتمنى لها الستر والتوفيق وبغض النظر عن كل شي، البلد دي ضاقت يا ناس
عميان البصر والبصيرة .. والمسطح … والسطحى .. والماعندو مخ … هو فقط من يعتقد ان ذلك الفعل ( شئ عادى ) ولاشئ وراءه …
ابسطها ان العرص صاحب الفكرة يوحى لمن يشاهد خارج السودان بان فتيات السودان سلعا ( من شدة رخصها ) اصبحت معروضه فى اشارات المرور ( للعابرين ) … وبان العنوسة فى السودان اصبحت هى الطاغية باعتبار ان السودان لارجال فيه بمعنى( التفوق النوعى ) للفتيات … وذلك محض هراء فالعنوسة ظاهرة عالمية واعلى 10 دول فى العالم عنوسة .. السودان ليس من بينها …