الصحفية السودانية “لبنى” ترفض الحصانة الأممية .. والمحكمة أجلت محاكمتها حتى الثلاثاء
أجلت محكمة في الخرطوم قضية الصحفية لبنى أحمد الحسين التي تواجه عقوبة الجلد بتهمة ارتداء ملابس فاضحة بموجب مادة في القانون الجنائي السوداني.
وأجل القاضي النظر في القضية حتى يوم الثلاثاء المقبل بعد ما رفضت لبنى التي تعمل بصحيفة الصحافة وكذلك في بعثة الأمم المتحدة بالسودان الحصانة الأممية التي تمنح للموظفين العاملين في المنظمة الدولية.
وقال محاميها نبيل أديب إن المحكمة خيرت الصحفية بين قبول حصانة الأمم المتحدة أو رفضها والمضي في المحاكمة.
إلا أن لبني التي كانت ترتدي الحجاب في المحكمة أكدت أنها ترغب في الاستقالة من الأمم المتحدة واستمرار المحاكمة “لأن الكثير من النساء لا يتمتعن بهذه الحصانة، وهناك الكثيرات منهن يتعرضن لهذه المواقف”.
وتواجه الصحفية الجلد أربعين جلدة إذا أدانتها المحكمة والغرامة بـ250 جنيها سودانيا (مائة دولار).
وكانت الصحفية السودانية ذكرت أنها كانت في مطعم في الثالث من يوليو/تموز الجاري عندما دخلت الشرطة المكان واقتادتها هي و12 سيدة أخرى إلى قسم الشرطة.
ووفقا لرواية لبنى فإن عشر سيدات قد استدعين إلى قسم الشرطة في اليوم التالي حيث جلدت كل واحدة منهن عشر جلدات، في حين طلبت هي استدعاء محام وحولت للمحكمة.
المصدر: الجزيرة نت
هل اصبحت لبنى رمز هىقايلة نفسها لبنة عبد العزيز (وما اظنك بتعرفيها)
الموضوع دا اخذ اكثر من حقه ولماذا لبنى ما كثيرين اتجلدو وبرضوا كانو بنات اسر بل من الاسر المتدينة واذا ثبت ارتدائها للذى الفاضح يجب ان تجلد.
هذا قانون و يجب تطبيقوا على الجميع.
و صحافتنا الهايفه الشغاله بلفارقات السودان يعج بلمواضيع الهادفة اللتى تجعل من الصحفى حقيقتا صاحب مهنه و اخلاق مهنيه سافروا غادرو الخرطوم يا اهل العوض حتى لو مدنكم وانقلوا ما يجرى فيها تفحصوها بعين المهنية اضعوا الحلول ناقشوا .البلاد فى منعطف خطير و انتوا مع دى جلدوها و دا عندو شيك طائر و حاجات يندى لها الجبين ارحمونا ليرحمكم الله.
صحفين يصيبوا الواحد بلغثيان و ايضا محامين اجارك الله بتاعين فارغة. اجتمعت المهنتين فى اكثر الناس حقدا و كراهيه للبشر الكل يريد ان يغنى حتى لو على حساب الاخلاق المهنية و المصداقية لان هاتين المهنتين اخلاق قبل كل شيىء ومعهم المعلمين و قيل (قم للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا) وكان يمكن ان يكون المحامى رسولا و ان يكون الصحفى رسولا لكن هيهات هيهات هيهات.
فاز بها المعلم ……………
للأسف الشديد أن القانون السوداني ظل وسيظل في قوالبه الجامدة ولابد أن يخرج المشرع السوداني من هذه القوالب الجامدة ويصبح قانون مرن ومتطور ويجب استحداث بعض مواده التي تضر بالمجتمع لان القوانين في تقريري شرعت لحماية المجتمع وليس لتدميره ولابد إن يتجدد شباب المشرع إي بدل المادة المزعومة أعلاه ( 152) من القانون الجنائي كان يمكن إنشاء ما يسمي بالشرطة المجتمعية ودورها هو توعية المواطنين وحل مشاكلهم الاجتماعية والعادات السيئة ومثل قضية هذه الصحفية كان يمكن حلها بطريقة الشرطة المجتمعية بدل محاكم النظام العام والتي تمثل وصمة عار بالنسبة للفتاة السودانية وإعدامها اجتماعيا وارجع الي نظام الشرطة المجتمعية وفي تقديري إن يتكون من مجموعة أخصائيات اجتماعيات وتكون مهمتهن توعية الفتيات اللاتي يرتدن ألبسة شاذة ويمكن أن يكون هناك ردع، مثلا بكتابة تعهد في المرة الأولي وفي المرة الثانية تكون العقوبة هو بالعمل في نظافة احدي المساجد او المستشفيات الحكومية لمدة يومين أو أسبوع حسب الحالة و تكوين قانون خاص بالشرطة النسائية المجتمعية وهذا يشمل كل الشباب المراهقين والنساء بدل هذه القرصنة بدخول الشرطة فجأة إلي احدي المحلات العامة بدون إذن نيابة او أي شرعية قانونية ورسولنا الكريم صلوات الله عليه عندما جاءته امرأة حامل من زني وقالت له بعد اعترافها بالزنى بأنها تريد أن تتطهر بإقامة الحد عليها فقال لها الرسول الكريم ارجعي واضعي حملك وبعد ولادتها لطفلها حضرت وأرجعها مرة أخري وقال لها ارضعيه هذا يمثل بان الإسلام الدين السمح هو دين المرونة والرفق والرحمة وضرب لنا الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام أمثال في الرفق والمرونة والرحمة فلابد أن تستفيد منها في مجتمعاتنا وقانوننا الجامدة والطلبة والتي يحتاج بضعها إلي إعادة صياغة ، والرسول عليه الصلاة والسلام وهو في فراش الموت قال للصحابة في أخر كلامه أوصيكم بالنساء خيرا ، فلابد من الرفق بالنساء وتوعيتهم بالرفق واللين ، لان ألام تحمل الإنسان في بطنها تسع اشهر وتصبر عليه حتي يصبح يافعا ( الجنة تحت أقدام الأمهات ) ، فهل نجد الرفق بالنساء السودانيات ، نرجو من المشرع السوداني ان يرجع من هذه القوانين واستبدالها بتشريعات أكثر رحمة ورفق لان العقوبة ليس المقصود منها الردع والتعذيب وإنما العقوبة هي في تقديري الخاص هي عدم التكرار وعدم العودة وهذا يمكن ان يتحقق بالشفافية والتوعية إذا لم يكن الجرم يستحق الردع ،
وأشكركم علي الصبر علينا في القراءة نسال العفو من الله تعالي الهم لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطانا 0
والله من وراء القصد
احمد قاسم /قانوني
والله شكلو الجماعة ديل عندهم مفاوضات في الحكم ، ولو قررت المحكمة اعفائها لأنها تحمل الحصانة الأممية فأن محكمة الشعب السوداني هي التي تنفذ الحكم وعمكم الدباااااااااااااااب موجود والسوط بتاعو موجود وإنشاء الله ينتظرها قدام مقر الأمم المتحدة والله من وراء القصد والسبيل . 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡
الموضوع يا أستاذة ما موضوع أمم متحدة…الموضوع موضوع دين وقيم وأخلاق..
أين أنت من المسلمات العفيفات المتحجبات؟؟؟؟؟؟
ثم الذين تدافعين عنهن إذا كن من شاكلتك فعلى القانون أن يردعكن جميعا
لا تتحدثى عن الحريات وحقوق الإنسان لأن الإسلام كفل للإنسان حقه كاملا
سواء كان رجلا أم إمرأة….أتمنى أن تلتزمى بتعاليم الدين الحنيف…….
يا جماعة شنو موضوع لبني ومااجدراك ما لبني اجلدوها وخلاص وكل واحده ماعندها ادب اجلودها:lool: :lool: :lool: 😉 😉
العصمة للرسول وال بيته الطيبين الطاهرين فقط وباقى الخلق غير معصومين بل بالعكس تغرهم النفس والشيطان يتلاعب بهم كيف شاء ولكن :-
عندنا نحن القائد والمربى والمؤثر فى اوساط المجتمع لابد ان يكون على الاقل ملتزم
امام الناس ويكون قدوة وان يحترم مهنته ويحترم المجتمع لايجارى الطوائف المختلفة معه فى العادات والتقاليد …
ليس الموضووع هو لبني وزي فاضح ومادراك مازي فاضح هذه احدي الاعيب دوله المشروع الحضاري ولماذا هذا التوقيت بالذات فقط لينصرف الراي العام والصحافه عن منعطفات سياسيه وبيع رخيص للوطن وملفات شائكه وحتي تستغفل السنه الاعلام الصريح عما يدور في الساحه السياسيه لينجر الناس خلف هذه الاشياء التافهة ولماذا اختاروا الصحفيه لبني بالذات لانهم اختاروا شخصيه اعلاميه لتكون حديث الاعلام
كل البلاد الان صارت وكل علي هواه يلبس مايشاء ويفعل مايشاء ولا احد يرفع صوتا ولا كرباجا
نتمني ان تنشغل الدوله بما هو في مصلحتنا اولا بدلا من الاشياء التي ليس لنا فيها ناقه ولا جمل … هنالك احتراب ودماء ونهب وسلب وسيول وكوارث وكهرباء مقطوعه ونفقات معيشه غاليه وضرائب ومدارس متنديه المستوي وتعليم عالي منحط ووضيع واختلاس وسرقه للمال العام واكل اموال الناس بالباطل وامراض والملاريا تقتل 30% من الوفيات سنويا
والمواطن هو اللذي يدعم الدوله وليس العكس
لهذه الاشياء هم يتوهمون اشياء لينشغل الناس عن فضائحهم وسرقاتهم ؟؟؟
حصانة لموظفي الامم المتحدة السودانيين في السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هو انا اقول ناس المنظمات ديل ببرطعو في البلد دي على كيفهم مالم
مرات يلبسو ومارات زي البلبسو , طيب سعت الحكومة من اول مدياهم حصانة في داعي للسك دا
بعدين موضوع الحصانة دا شنو البخلي البت تمشي عريانة والله دي جديدة
والله السويتوها رقدت
اجلدو البت بلا حصانة بلازفت
كمان لامة فينا ناس الامم المتحدة
والله انا لو القاضي اديها 100جلدة قبل الحكم
الكتاب يكفيك عنوانو ….فقط أنظروا في الصورة واحكموا بأنفسكم على البنات المتضامنات مع ما يُشاع بأنها صحفية (لم نسمع بها في حياتنارغم قراءتنا للصحف) …الطيور على أشكالها تقع …أنهن يستحقن الجلد أكثر منها …ألا ترون أنهن كاسيات عاريات مكشوفات الرأس …!!!! هؤلاء النسوة إساءة للمجتمع السوداني وللمرأة السودانية المعروفة بالحشمة والخلق الرفيع …التي لم يمنعانها من تبوء أعلى الدرجات .
اخي القاضي لما الرسول صلى الله عليه وسلم امر بجلد القرشية هل كانت حصانتها اكبر ام حصانة لبنى للامم المتحدة هذه القرشية كانت وساطتها وحصانتها عن طريق اسامة بن زيد لو بتعرفة حب رسول الله ما اسامه ام دوم ولا بان كي مون اخي الناس امام القانون سواسيه اتكل عى الله وطبق القانون السماوي الذي يسالك عنه الله تعالى والله من وارء القصد