إرتدين بنطلونات وبلوزات : تبرئة 3 فتيات من تهمة الزي الفاضح بالخرطوم

تاني رجعنا لي الزي الفاضح هم ناش الشرطة ديل ماعندهم موضوع الايام دي وبقو يجروا وراء البنات المفروض كل انسان حر في نفسو وفي طريقة لبسو يعني اللبس دا حرية شخصية وبعدين مكتوب انو البنات كانو مع زويهم في مناسبة معناها اهلهم موافقين باللبس دا وشايفنو عادي هسة ناس 999لما يوقفوا مشاغلة بنات الناس بعد كدى اليطبقو الشريعة كتير منهم عاكسوني انا شخصيا يعني معاكسة شماسة عديل كدة ايضا كتير من صديقاتي كانو بعاكسوهم ناس 999؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واحب اعلق علي تعليق (محمد)انو اي واحدة لابسة شاذاهلها ماكويسين وهي ………….
اسالك يامحمد تقييمك للبس الشاذ علي اي اساس وليه تسئ لي الاهالي وتقذفهم بمثل هذا الكلام واقول ليك كلامك دا ما من المروءة في شي ولا ينطق به سوداني اصيل لان الشخص الاصيل لايهين ولايتهم الناس بالباطل من دون ما يعرفهم وهذا ان دل فانما يدل علي ضيق العقل وقلة الفهم
واقول ليك في بنات بلبسو بناطلين وهم بي 10 رجال وانا منهم واضيف ليس كل من ترتدي الزي الواسع هي بت تمام واهلها كويسين لانو الاغلبية مجبورين علي اللبس الواسع من ابوهم او اخوهم فما تتغشا فيهم
واقول ليك ليس كل من ارتدت المحتشم محتشمة وليس كل من ارتدت الشاذ ماكويسة
وايضا لكل قاعدة شواذ وربنا يهدينا جميعا

المشكلة انه العساكر مسكوهم فى اسم ( الذى الفاضح) واصبحوا يعوسون فساداً فى الارض. هل شرطة امن المجتمع احرص من اسر هذه البنات على شرفهن؟ يا ناس امن المجتمع انتو روعتو امن المجتمع وكفايه مهزله.

انا اعتقد ان المشكلة الحقيقة فى هذه الاشكالات هى الضحالة الفكرية لافراد شرطة المجتمع ، فالفرد فى شرطة المجتمع يفترض به ان بكون عالما تماما وليس خريج ثانوى او ما دون ذلك إذا اردنا ان نتجنب المثالب الكبيرة التى شابت التجربة السعودية على اهميتها ، انا اناشد مسئولى شرطة المجتمع تثقيف الافراد واخضاعهم لدورات فى ضروب الفقه كافة وان يعلموا كيفية معاملة الاخرين بالحسنى والموعظة الحسنة حتى نحقق الفائدة المرجوة اما ما يحدث حاليا فهو عار على المجتمع السودانى كافة وليس الشرطة فقط هذا مع إيمانى الكامل باهمية هكذا شرطة

ماهذا الهرج والمرج ياأمن المجتمع انتو اى بت لابسة بنطلون دايرين تجلدوها انتو ماعندكم عرض ولا شنو .. مابنات لابسات وماشات مع اهلهم وزويهم تانى شنو اللخمة دا كلام فاضلاى …..

ياخوانا في في الشرطة وكل الوزارات انتبهو للسودان الذي اصبح يفتقد من بين

ايدينا بارتكاب الحماقات وماتنسو نحن علي اعتاب انتخابات يعني الكل يعمل علي

تبييض صحائفحه للشعب حتي يكسب الرهان ولكن للاسف هنالك من يقوم بهدم كل

الجهود المبذولة من قبل الدولة بتصرفاتهم الحمقاء عاملو الناس بالحسني حتي يكونوا

لكم عونا في الملمات تعلمون جيدا تربص الاعداء بنا وبوطننا الاغر وعقيدتنا السمحة

لا تدعوا الاعداء يشمتون بكم اكرر عاملو الناس بالحسني خاصة شعبي السوداني

الابي الصابر

والله ولي التوفيق

والعاقبة للظالمين

ياناس ياحكومة ياعدالة ارحمونا من غول اسمه امن المجتمع وده مش امن دا ارهاب المجتمع يعنى هم خلاص امينين على نفسهم حتى يكونو امينين على المجتمع اذا كان عليهم المجتمع عيشتو تطير وتقع فى البير

يجب حل شرطة امن المجتمع هذه باسرع فرصه ممكنه
وكلام ياسر عرمان صحيح 100%

انا في اندونيسيا ويومي بقرا في النيلين قضايا الزي الفاضح والسلوك الغير لائق .لكن حكومة الاسلام السياسي دي والله احرجتنا مع الشعوب المسلمة الراقية .ناس الشرطة ديل من المفترض يعملو ليهم ندوات دينية اول حاجة ويفقهوهم في انواع الزي الغير محتشم والله احرجتونا يا نا التلاتة تسعات

للأسف الشديد أن القانون السوداني ظل وسيظل في قوالبه الجامدة ولابد أن يخرج المشرع السوداني من هذه القوالب الجامدة ويصبح قانون مرن ومتطور ويجب استحداث بعض مواده التي تضر بالمجتمع لان القوانين في تقريري شرعت لحماية المجتمع وليس لتدميره ولابد إن يتجدد شباب المشرع إي بدل المادة المزعومة أعلاه ( 152) من القانون الجنائي كان يمكن إنشاء ما يسمي بالشرطة المجتمعية ودورها هو توعية المواطنين وحل مشاكلهم الاجتماعية والعادات السيئة ومثل هذه القضية وايضا مثل قضية الصحفية لبني احمد الحسين كان يمكن حلها بطريقة الشرطة المجتمعية بدل محاكم النظام العام والتي تمثل وصمة عار بالنسبة للفتاة السودانية وإعدامها اجتماعيا وارجع الي نظام الشرطة المجتمعية وفي تقديري إن يتكون من مجموعة أخصائيات اجتماعيات وتكون مهمتهن توعية الفتيات اللاتي يرتدن ألبسة شاذة ويمكن أن يكون هناك ردع، مثلا بكتابة تعهد في المرة الأولي وفي المرة الثانية تكون العقوبة هو بالعمل في نظافة احدي المساجد او المستشفيات الحكومية لمدة يومين أو أسبوع حسب الحالة و تكوين قانون خاص بالشرطة النسائية المجتمعية وهذا يشمل كل الشباب المراهقين والنساء بدل هذه القرصنة بدخول الشرطة فجأة إلي احدي المحلات العامة بدون إذن نيابة او أي شرعية قانونية ورسولنا الكريم صلوات الله عليه عندما جاءته امرأة حامل من زني وقالت له بعد اعترافها بالزنى بأنها تريد أن تتطهر بإقامة الحد عليها فقال لها الرسول الكريم ارجعي واضعي حملك وبعد ولادتها لطفلها حضرت وأرجعها مرة أخري وقال لها ارضعيه هذا يمثل بان الإسلام الدين السمح هو دين المرونة والرفق والرحمة وضرب لنا الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام أمثال في الرفق والمرونة والرحمة فلابد أن تستفيد منها في مجتمعاتنا وقانوننا الجامدة والصللبة والتي يحتاج بضعها إلي إعادة صياغة ، والرسول عليه الصلاة والسلام وهو في فراش الموت قال للصحابة في أخر كلامه أوصيكم بالنساء خيرا ، فلابد من الرفق بالنساء وتوعيتهم بالرفق واللين ، لان ألام تحمل الإنسان في بطنها تسع اشهر وتصبر عليه حتي يصبح يافعا ( الجنة تحت أقدام الأمهات ) ، فهل نجد الرفق بالنساء السودانيات ، نرجو من المشرع السوداني ان يرجع من هذه القوانين واستبدالها بتشريعات أكثر رحمة ورفق لان العقوبة ليس المقصود منها الردع والتعذيب والتشهير وإنما العقوبة هي في تقديري الخاص هي عدم التكرار وعدم العودة للافعال الغير طبيعية وهذا يمكن ان يتحقق بالشفافية والتوعية إذا لم يكن الجرم يستحق الردع ،
وأشكركم علي الصبر علينا في القراءة نسال العفو من الله تعالي الهم لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطانا 0
والله من وراء القصد
احمد قاسم /قانوني

طالبان السودان ……