جرائم وحوادث

كلاب الخرطوم تلتهم أجساد 500 طفل لقيط في العام

كشف مدير دار المايقوما لرعاية الأطفال مجهولي الأبوين د. محمد محي الدين الجميعابي بأن كلاب العاصمة الخرطوم تلتهم وتنهش أجساد ما يفوق ال 500 طفل لقيط سنوياً ، ترمي بهم أمهاتهم بالطريق العام فيما تستقبل المراحيض أعداد مقدرة منهم.
وقال الجميعابي الذي كان يتحدث في الإفطار الذي أقامته شركة كوفتي بدار المايقوما أنهم يستقبلون يومياً طفلين من شرائح المجتمع كافة غير الذين تستقبلهم مشرحة الخرطوم، متوقعاً بحسب صحيفة حكايات دخول أكثر من ألف طفل للدار خلال أشهر يوليو وأغسطس وسبتمبر من العام القادم

‫7 تعليقات

  1. نسأل الله السلام والعافية يا جماعة دى كلام شنو والله البلد انتهت الله يكون في العون لا عفة ولا رحمة حتى المشاكل صارت على قفة من يشيل والاغرب من دى كله تلقى الواحد مشتكي ابوه وامه وموضوع اخوك ياكل حقك حدث ولا حرج حتى بنات العز والشرف بقن بلا شرف حسبنا الله ونعم الوكيل
    كلكم راعي وكلكم مسؤل عن رعيته

  2. اي جريمة ولماذ الظام اين الحنان من انا امي ابي ( ابشع جريمة انسانية هي )

  3. احيانا تسبب تصريحات المسؤوليين ضررا اكثر منه نفعا,ويا ريت تقوم الدولة بزيدة التزامها تجاه هذه الدار وجد شبعنا من قرف اسمه الدار وحكايات:mad:

  4. الحل في الزواج الجماعي يا اخوانا وزواج البركة وزواج الخير .
    ما تقولي لي الزواج مسوؤلية واطفال والخ
    في حاجة اسمها تنظيم اتزوج ولا تنجب لو خايف تجيب اولاد وما قادر تصرف عليهم؟
    بس احصنوا انفسكم في الاول ويا ريت الدولة تقيم برنامج دعم للمتزوجين زي ما بحصل في كل بلدان الدنيا والله المستعان

  5. الإنسان تحكمه من مجموعة من القواعد القانونية والدينية والاخلاقية , وان قواعد الدين والأخلاق سابقة على وجود القوانين المكتوبة والأعراف التي تعتبر منهجاً تسلكه المجتمعات للحفاظ على أمنها وتنظيماً للعلاقات بين الأفراد في المجتمع , وأن قواعد الدين والاخلاق أرفع مرتبة وتسمو بالفرد إلى مراتب الكمال وهي بالطبع سابقة على وجود القوانين لأن قواعد القانون تنظم العلاقات بين الأفراد في المجتمع بينما قواعد الدين تنظم العلاقة بين الفرد وربه العظيم . لذلك فإن المرأة التي ارتكبت خطيئة في لحظة ضعف ثم بعد ذلك زنت وحملت طفلاً سفاحاً ، وعندما تلقي بطفلها البرئ في غياهب الطرق وفي أكوام القمامة وفي مجاري الصرف الصحي بدون وازع ديني أو خلقي . ثم يأتي كلب ويلتهم الطفل المسكين , فإنها تكون قد ارتكبت جريمتين جريمة الزنا عندما حملت سفاحاً وجريمة القتل العمد المكتمل الأركان ( غيلة مع سبق الإصرار والترصد ) لأنها تعلم علم اليقين أن هذا الطفل البرئ سوف يتعرض لخطر الموت فتكون قد إرتكبت جريمة عظيمة وفعلاً شنيعاً وتجردت من مشاعر الإنسانية والأمومة الحانية لان الطفل المسكين المغلوب على أمره يعتبر إبنها بيلوجياً وأنه جزء منها حتى ولو لم يكن بطريقة شرعية وزواج قانوني حسب المتبع . لذلك أوصي أخواتي أن الخطيئة جزء من حياتنا الإنسانية فإحذري من أن تركتبي جريمة القتل التي لن تغفر لك مهما حييتي وسوف تلاحقك لعنة الطفل مهما كنتي على قيد الحياة لذلك فإن الإنتصار على الخطيئة مطلوب ويعتبر أكبر إنتصار على النفس الأمارة بالسوء وأنك في حالة شعورك بالخطأ والحمل فيجب عليك أن تعالجي الخطأ بالصواب وأن تضعي الطفل في مكان آمن حتى لايتعرض للموت أو للخطر وفقك الله وسامحك وأعلمي أن عيسى عليه الصلاة والسلام كان يتعبد يوماً فأتى رجال ومعهم إمرأة فقالو ا لسيدنا عيسى إنها زانية فقال لهم من منكم بلا خطيئة فليرمها بهذا الحجر , أسـأل الله أن يحفظ أخواتي السودانيات من كل مكروه . وأن يلبسهم ثوب العفة والطهارة أمين رب العالمين .

  6. الإنسان تحكمه من مجموعة من القواعد القانونية والدينية والاخلاقية , وان قواعد الدين والأخلاق سابقة على وجود القوانين المكتوبة والأعراف التي تعتبر منهجاً تسلكه المجتمعات للحفاظ على أمنها وتنظيماً للعلاقات بين الأفراد في المجتمع , وأن قواعد الدين والاخلاق أرفع مرتبة وتسمو بالفرد إلى مراتب الكمال وهي بالطبع سابقة على وجود القوانين لأن قواعد القانون تنظم العلاقات بين الأفراد في المجتمع بينما قواعد الدين تنظم العلاقة بين الفرد وربه العظيم . لذلك فإن المرأة التي ارتكبت خطيئة في لحظة ضعف ثم بعد ذلك زنت وحملت طفلاً سفاحاً ، وعندما تلقي بطفلها البرئ في غياهب الطرق وفي أكوام القمامة وفي مجاري الصرف الصحي بدون وازع ديني أو خلقي . ثم يأتي كلب ويلتهم الطفل المسكين , فإنها تكون قد ارتكبت جريمتين جريمة الزنا عندما حملت سفاحاً وجريمة القتل العمد المكتمل الأركان ( غيلة مع سبق الإصرار والترصد ) لأنها تعلم علم اليقين أن هذا الطفل البرئ سوف يتعرض لخطر الموت فتكون قد إرتكبت جريمة عظيمة وفعلاً شنيعاً وتجردت من مشاعر الإنسانية والأمومة الحانية لان الطفل المسكين المغلوب على أمره يعتبر إبنها بيلوجياً وأنه جزء منها حتى ولو لم يكن بطريقة شرعية وزواج قانوني حسب المتبع . لذلك أوصي أخواتي أن الخطيئة جزء من حياتنا الإنسانية فإحذري من أن تركتبي جريمة القتل التي لن تغفر لك مهما حييتي وسوف تلاحقك لعنة الطفل مهما كنتي على قيد الحياة لذلك فإن الإنتصار على الخطيئة مطلوب ويعتبر أكبر إنتصار على النفس الأمارة بالسوء وأنك في حالة شعورك بالخطأ والحمل فيجب عليك أن تعالجي الخطأ بالصواب وأن تضعي الطفل في مكان آمن حتى لايتعرض للموت أو للخطر وفقك الله وسامحك وأعلمي أن عيسى عليه الصلاة والسلام كان يتعبد يوماً فأتى رجال ومعهم إمرأة فقالو ا لسيدنا عيسى إنها زانية فقال لهم من منكم بلا خطيئة فليرمها بهذا الحجر , أسـأل الله أن يحفظ أخواتي السودانيات من كل مكروه . وأن يلبسهم ثوب العفة والطهارة أمين رب العالمين .

  7. ;( ;( ;( كلاب العاصمة الخرطوم …. فورا المسارعة فى مطاردة الكلاب الضالة وابادتها ….. اما عن المراحيض … والسيفونات …. الله المستعان …
    المبادرة فى اقامة ادوار رعاية متعدد … ودعمها من الدولة وشرائح المجتمع الاخرى