وزير الخارجية الفرنسي لصحافية البنطال السودانية: أخشى عواقب تقبيلك !
أشاد وزيرُ الخارجية الفرنسي برنارد كوشنير بشجاعة الصحافية السودانية، لبنى الحسين، التي احتُجزت مدة شهرين على خلفية لبسها سروالا فيما عدته السلطاتُ السودانية انتهاكا للحشمة.
ومازح كوشنير الصحافية لبنى الحسين قائلا إنه كان يود تقبيلَها ولكنه خاف عليها من عواقب الأمر واستغلاله، فردت قائلة “حسب القانون السوداني هذه عقوبتها 100 جلدة”.
جاء ذلك أثناء لقاء وزير الخارجية الفرنسي الصحافية السودانية التي جاءت الى فرنسا للترويج لكتابها الجديد “اربعون جلدة من أجل سروال” باللغة الفرنسية.
يذكر أن الصحفية السودانية لبنى الحسين، التي كانت تعمل مع الامم المتحدة والتي حظيت بشهرة دولية عندما حكمت محكمة سودانية عليها بالجلد لارتدائها سروالا، تحدت حظرا على سفرها وتوجهت الى باريس للترويج لكتابها الجديد.
وصدر الكتاب الذي حمل عنوان “40 جلدة بسبب سروال” باللغة الفرنسية وسوف يترجم الى عدة لغات منها العربية والانجليزية والسواحيلية.
وقالت لبنى الاثنين 23-11-2009، إن هذا الكتاب قد يحظر في السودان ولكنها توقعت دخوله الى بلادها بأي وسيلة.
ويروي الكتاب تفاصيل اعتقال لبنى الحسين في يوليو/ تموز مع 12 امرأة أخرى بتهمة ارتداء ملابس منافية للآداب العامة.
العربية نت
لا نشتم احد لكن من العار علينا وعلى من يساندها ياريت لو راحت لبلد مسلم او اقل عداء للاسلام بلدرئيسه يهودي زوجته عارية ساركوزي قبل ايام شتم الحجاب ومنع الطلبة للزي الاسلامي اين الحرية ما معنى الحرية وماذا يقصدون بالحرية هنالك غباء من المسؤولين عرفت مكان تذهب الشيء الاخر هنالك اشخاص يخدمون لصالح اجندة خارجية وانا اشجع تحريم ممارسة الحزب الشيوعي السوداني بالاخص لانه عميل ويخدم العمالة من خرب البلد من عهد النميري غير الشيوعيين لكن البشير تهاون معهم بيع الخمور وفتح البارات الدليل حكومة الجنوب اليوم بدل ما تخدم مواطن الجنوب كل اموال البترول ووعود الغرب لهم فتح اكبر مصنع للخمور وين تذهب المريسة المريسة دمرت انسان الجنوب هو غافل لا يعرف ماذا يفعل به ساسته يريدون تخديره اكثر هذا مخطط يجب يعرفه اهل الجنوب – الدليل على العمالة هو الغرب لا يريد الفكر الشيوعي لكنه يساند شيوعية السودان الصين بلد شيوعي ولا ديني لكنهم رجال لا يقبلون زل ولا هوان حتى لاخوانهم – اتحداكم ارجعوا لكل الذين مغلغلين الوطن لهم مشاكلة اسرية واجتماعية هؤلاء كل فعلهم ناتج عن الحقد على المجتمع اكرر ارجعوا عالجوا هؤلاء لهم مشاكل نفسية ولدينا بلهاء يجاروهم يرمونا مع السفهاء لا تخاطب السفيه معروف لفظه وخلقه
هذا هو التحضر وهذه هي العولمة و الارتماء في احضان الغرب الذي لا يريد الخير للمسلمين هذه هي فرنسا التي منعت الحجاب واصبحت تحارب من يرتدي الحجاب داخل فرنسا هولا هم اعداء الامة الاسلامية ، الاخت لبني هداني وهداك الله لن ينفعك هولاء هم شياطين الانس وستخسري اخرتك عودي الي دينك وامتك الاسلامية ودافعي عن الحجاب وحياء المراة واحترامها والدين الاسلامي كفل جميع الحقوق للمراة ان كنتي علي حق لن ترضي عنكي اليهود ولا النصارة حتي تتبعي ملتهم ولكن مادام هم سعيدين بك واصبحوا يدعموك تكوني سايرة في طريق ملتهم . هداني وهدال الله
ونحن ايضا قلقين ياكوشنير لما يحدث للمسلمات فى فرنسا من اجبارهن على خلع الحجاب فى المدارس والموسسات الحكوميه اين حرية المراه والاعتقاد ام البطوله هى الخلاعه ومبروك الجائزه فقد نالها قبلك كثير من امثالك وامثال سلمان رشدى فانت تقولين ان انتهك اللباس الشرعى ليس ل سند دينى فتبرجى وتخلعى كما تشائئن لكن قبل ذلك اخلعى عنك لباس السودان وبناته العفيفات وعاداته الطيبه وقبل ذلك ديننا الحنيف ..
صحافية مدانة حسب قوانين بلدها الاجتماعية لاحرية صحافة ولا يحزنون وانما نظام يتساوى فيه كل اهل البلد مادخل فرنسا به لو لا ان بالامر شيء ولما هذا الاهتمام بصحفية مغمورة ولم يستقبلها وزير الخارجية اعلى الهرم في وزارة الخارجية وليس رئيس منتدى اجتماعي او حقوقي فوازارة الخارجية يعني الامر سياسي فما دخل هذه المفضوحة بالسياسة ..
هابت ما تخجلى حقوق مرة شنو البدافعى عنها ابواتنا زمان وهسة بقولو المرة من عتبة البيت ولى وراء . ماشة لى ساركوزى عشان تقولى حقوق مرة ما عندنا مرة يدافع عنها شيطان رجيم وبعدين وين حقوق المرة البدافعى عنها وماشة فرنسا والله حقيقة فاقد الشئ لا يعطية اسالى المسلمات الفى فرنسا هناك بوروك كل شئ وبعدين والله حرام الواحد يرد عليك انتى ما عندك وليان ولا شنو