احتواء حريق بمحطة وقود في الخرطوم ولا خسائر في الارواح
شب حريق في طلمبة النحلة بالعمارات شارع 61 جنوبي الخرطوم مساء اليوم، وأدى الحريق لاحتراق ثلاثة محال تجارية، بجانب سيارتين. واندلع الحريق إثر احتكاك “تانكر” وقود بالطلمبة لدى محاولته تفريغ حمولته من المواد البترولية.
وتمكنت شرطة الدفاع المدني بعد جهود مضنية من السيطرة على ألسنة اللهب.
وأبلغ اللواء هاشم حسن عبدالمجيد، من شرطة الدفاع المدني، قناة الشروق، ان نجاح السائق في قيادة المركبة وهي تحترق أدى الى تقليل الخسائر المادية حيث لم يسفر الحادث عن خسار في الأرواح، وأوضح أن جميع وحدات الدفاع المدني تحركت الى موقع الحريق، وقال إن “التانكر” كان يحمل 10 ألف لتر من الجازولين.
وحسب مصادر شبكة الشروق، فان الحريق لم يسفر عن وقوع ضحايا أو إصابة في الأرواح، لكن شهود عيان أفادوا بأن السنة اللهب امتدت إلى بعض المحال التجارية وسيارتين “صالون وميني بص”، بجانب “التانكر”.
وأضاف الشهود أن الحريق كان من الممكن أن تسفر عنه كارثة حقيقية إذا ما بلغ مستودعات المحطة للوقود.
يذكر أن هذا الحريق يعد الثاني في محطات خدمة “النحلة” خلال شهرين، إذ كان الأول في منطقة حلة كوكو بشرق النيل.
المصدر: شبكة الشروق
الحريق ليس في طرمبه النحله بل بتانكر وقود ولكن قام قائد التانكر وهو اثيوبي الجنسيه بقياده التانكر وهو مشتعل الي خارج الطرمبه مما انقذ الطرمبه والمنطقه
الي متي الاستهتار بقواعد السلامه
لم نسمع بحريق محطه وقود الا في السودان
كفاكم استهتارا بارواح المواطنين
عادى حرائق المحطات مثلها مثل اى حريق وفى اى بلد بس نحن اى شئ بننظر له بمنظار اخر وايضا ما غريب تكون محطات الوقود داخل المدن
م نسمع بحريق محطه وقود الا في السودان
كفاكم استهتارا بارواح المواطنين
صراحه يا مالك حيدر كلامك ده بضحكني شديد انا عايش بره السودان والله الكثر الحرائق في المحطات انت عايش في ياتو بلد بس ورينا ….. وكمان يا اخوي النار لمن تولع بره السودان لو في مكيف ساي خليك محطه والله تحرق عماره كامله ولو ولعت في سوق تجاري تلقاها مولعه 3 يوم وتلقي بداية الحريق والله تطفي بي اخوي واخوك لو في السودان وصراحه مافي زي السودان في الامور دي في العالم والقدر ياهو القدر يا اخوي في اي مكان بلاش كلام ما بدخل الدماغ وارحم نفسك شوي
يامالك طلمبات النحلة ..راجع نفسك ومصدر أموالك..زي ماقالوا المصريين : خبطتين على الرأس بتوجع.
اخي الوطني الغيور
كن وطنيا وغيورا لكن بمنطق وبفهم وبدرايه
انا الان مقيم بدوله الامارات وقبلها الهند وقبلها المملكه وفي كل هذه الدول لم اسمع بحريق محطه وقود اما عن الاسواق فاحتلراقها عادي لتكدسها بالبضائع ولكثره المواطنين والاستخدام السي للخدمات ومن غير المتداول حرائق الاسواق لانها تحدث من وقت الي وقت
اما محطات الوقود فيلزمها تامين خاص ويجب ان تتوفر مضخات مطافي بسعات ضخمه ويجب تدريب جميع الاصطاف للعمل علي مكافحكه الحريق بل انك قد تجد هذه اللوائح مكتوبه وموزعه مهام اي شخص في مكافحه الحريق
اما في السودان فتنعدم هذه المضخات
ولعلمك اني مختص في saftey and security
really Sudan is great country
نعم دا استهتار ومافى رقابة حقيقية ودى ما حاجات قضاء وقدر وبدل ما تلزمونا بشراء طفاية جديدة بالرغم من القديمة تعمل ولم تستعمل قط … اثناء تجديد الترخيص احسن تركزو على رقابة محطات الوقود ومعدات واجهزة الرقابة بدون استثناء مهما كان لحماية الممتلكات والارواح
انا كنت شاهد عيان .دعوني انعي اليكم ادارة الازمات والكوارث في بلدي فللاسف كل الاموال والامكانيات لا تجد التوظيف الامثل بل تسخر للعرض ومواكب الشرظة لاظهار القوة. .
اطلب من المسؤلين الاجابة علي الاسئلة التالية :
1- لماذا لم يتم قفل شارع المطار امام المارة وحركة المرور للحفاظ علي الارواح اولا و لافساح المجال لجهات الاختصاص لاداء واجبها؟
علما بانني طلبت من الضابط ان يفرق الجماهير التي كانت علي بعد امتار قليلة من النار و هنالك احتمالات بانفجار التانكر و اصابة جميع الحضور فاجاب الضابط بانه طلب قوة لذلك قبل اكثر من نصف ساعة ؤلكن لم يصله احد فهل الانتشار السريع والكثيف للشرطة يكون فقط في المظاهرات والمسيرات السلمية ومادون ذلك فهو ليس بالمهم.
2- لم يتم فصل التيار الكهربائ و هو من الابجديات في هذه الحالة وكانما الهيئة القومية للكهرباء تريد الجميع ان يشاهدو الحريق بوضوح.
3-لماذا كان يستخدم رجال الاطفاء الماء وليس البدرة علما بان الماء غير مجدي تماما في حرائق الوقود؟ وعندما سالت احد رجال الاطفاء هذا السؤال جاوبنى (خليها ساى)
واخيرا تم السيطرة علي الحريق بعد نفاد بداخله.ولك الله ياوطني:eek:
ارحم نفسك دا كلام مفترض يكون لكل الناس البتعلق على الاخبار وفى نفسها حمل زائد على البلد الهم ماراضين بيهو .