سلامة جميع ركاب حادث طائرة وفد مقدمة النائب الاول لرئيس الجمهورية بالتونج
اكد السيد جوزيف لوال اشويل وزير الدولة برئاسة الجمهورية عدم صحة المعلومات التي تناقلتها العديد من اجهزة الاعلام ووكالات الانباء حول اصابة وفد مقدمة النائب الاول لرئيس الجمهورية ، رئيس حكومة الجنوب الفريق سلفاكير ميارديت اثر تعرض الطائرة التي تقلهم لحادث بمهبط التونج بولاية واراب بالجنوب
وقال اشويل ان جميع ركاب الطائرة الذين يمثلون وفد مقدمة النائب الاول لرئيس الجمهورية الى ولاية واراب والبالغ عددهم 36 قد هبطوا بسلام اثر تجاوز الطائرة للمهبط وصدمها إمرأة كانت تسير على الطريق مما ادى لوفاتها
وفيما يلي تورد / سونا / ترجمة نص التصريح الصحفي باسم وزير الدولة برئاسة الجمهورية السيد جوزيف لوال اشويل // لقد نما الى علمنا من خلال الكثير من اجهزة الاعلام ووكالات الانباء معلومات لا اساس لها من الصحة حول حادث طائرة في جنوب السودان / تونج / ونود ان نعطي الصورة الصحيحة عن الحادث اثناء وجودي بالمهبط
لقد كانت الطائرة من طراز 748 وتحمل مقدمة / حرس/ النائب الاول لرئيس الجمهورية ، رئيس حكومة الجنوب الفريق اول سلفاكير ميارديت والمتجه لمدينة التونج بولاية واراب يوم السبت الماضي
ولاسباب خارجة عن سيطرة الطاقم تجاوزت الطائرة المهبط وعبرت الشارع المجاور وصدمت امرأة كانت تسير على الطريق مما ادى الى وفاتها ، فيما هبط جميع ركاب الطائرة البالغ عددهم 36 بسلام.
سونا
الناس ديل بى سبعة أرواح :lool: :lool: :lool: :lool: :lool:
بكرة تنفصلو وتريحونا من همك تاني لاسلفا مات ولا باقان مات
ان شاء الله يموتوا كلهم ويريحونا من حكاية فصل الجنوب البايخة دي.
ارجو ان تكون تعليقات السادة القراء مهذبة وتعكس الجانب المنطقى حتى نستفيد من اراء القراء…….وكما اتمنى ان يكون سوداننا تسوده الادب الراقى والمحاورة والمنطق حتى نكون جسرا ثابتا للاجيال القادمة ……بدلا الانجرار وراء العواطف والاراءالسلبية التى لا تخدم قضية البتة وتعكس فلس فى المنطق ان جاز التعبير…..شكرا وآسف للعزاج……
أقول للأخوة osman و ShImAkOuZy_19
نعم هم سودانيون ولكن إنتهازيون وعنصريون والدليل على ذلك مجازر توريت ومجازر الاثنين الاسود..هؤلاء لاتربطنا معهم اي صلات ..لادينية أو عرقية أوثقافية..
ان ارادوا العيش بأدب وسلام في وطن واحد فأهلاً بهم وسننسى كل مافات وإن أبوا فاليرحلوا غير مأسوف عليهم, بشرط أن لايبقى منهم أي واحد بالشمال.
كفاية علينا هم الكيزان