بسبب أغاني البنات : مطالبات بجلد أحمد وحسين الصادق في الشارع العام

ديل حقوا يجلدوهم جلد غرائب الابل دى رجاله ناس كرور والبسمعهم مفروض يجلد والله مسكين الشعب السودانى الله يكون فى اللعون؟؟

ان رمت عيشا” ناعما” ورقيقا فأسلك اليه من الفنون طريقا الفن رسالة ذات معاني سامية بكل ماهو جميل وبعيد عن كل ماهو قبيح وخادش للحياء والأدب ، فالمطرب بمثابة سفير للاخلاق والجمال وليس القبح .

سمعنابالعديدمن الفنانين تحولوالمدح المصطفى عليه ازكى الصلاةوالسلام ولكن لم نشهدمادح تحول لفنان الاهذاالثنائى الغريب وكمان ياريت لوبغنواغنامحترم واحدمنهم اسموالامبراطورواعتقدانهم اتمسخواربنايخفف عنهم اناارثى لحالهم هدهم الله

😎 انتو حاسدين بس خلو البنات في حالها انتوا ما سمعتوا اغنية راجل المراة كان سمعتوها تصفقوا ليهم ديل مش جلد في الشارع ان من راي ينجلدوا قدام قدام مكتب الامم المتحدة في امريكا عشان يكونوا عظة للخوجات كمان دي مش اغاني بنات دي اغاني نسوان عديل

يا حنين باين إنك بتقصدي (بإعتبار إنك بنت) ،،، بتقصدي الحرية ،،،، ومن هنا لا أظنك تعرفي حدود الحرية ،،،، الحرية الشخصية تنتهي عند بداية حرية الآخرين ،،، هؤلاء العينة من المهرجين تعدوا على حرية الآخرين بفرض الغث من الهرج ،، وفي يقيني أن التربية هي الأساس ولو أياً منهم كانت تربيته صحيحة لا يمكن أن يسئ لمن قام بتربيته ،،، وإلا أن المربي يستحق أن يجني غرس يديه ،، ولا أعتقد أن من قام بتربية هؤلاء الجوز قد خاف ربه ،،، يكفي أنهما تحولا من مدح سيد خلق الله إلى هابط القول .