جرائم وحوادث
شرطة المصنفات الأدبية تلقي القبض على كتاب بنات الخرطوم
نفذت شرطة المصنفات الأدبية والفنية حملات ميدانية كبرى للمكتبات ومناطق تداول المطبوعات وذلك لمتابعة النسخ غير المشروع للمطبوعات وقد أسفرت هذه الحملات عن ضبط عدد من الكتب المخالفة للمادة 15 من قانون المصنفات الادبية والفنية (النشر غير المجاز) وأوضحت هالة قاسم الأمين العام لمجلس المصنفات ان شرطة المصنفات رصدت عدد من الكتب المخالفة من ضمنها كتاب بعنوان (بنات الخرطوم) الذي وصفته بالخطير موضحه ان كاتبته وهي سارة منصور قالت بأنها تريد ان تبصر بنات بلدها على خطورة الانحراف الا انها تناولت ماجاء مسيئاً للعادات والتقاليد لهذا تم جمعه من المكتبات ومازالت الشرطة تحقق في الأمر مشيرة الي ان هنالك كتاب آخر تم رصده بعنوان (ملكة الشمس والجان) موضحة ان هذه الكتب المخالفة تدخل عبر تجار الشنطة ولاتدخل عبر القنوات الرسمية ولاتحمل رقم إيداع .
صحيفة فنون
ارجوكم بلغوا كلامي لساره منصور وهي اصالا ماسودانيه بل فقط مثلها مثل غيرها من ناكري الجميل للسودان بعد ان اواهم واكلو وشربوا وتعلموا باموال دافعي الضرائب المساكين اصبحوا يسئوا للسودان في كل محفل ارجوكم قولوا ليها دايره شنو من حفيدات مهيره تبقي منهم طبعا دا شرف عمرك ماحتناليه:lool:
انا أئيد الكلام ده بشده لاني من الناس الوجدت هذا الكتاب بمكتبات القاهره ولفت نظري العنوان وعند التصفح وجدت العجب العجاب واندهشت بشده اولا الكاتبه لاتمت للواقع بصله هي عايشه في امريكا وبتصور الخرطوم كأنها ملهي ليلي والبنات في الخرطوم والسودان بتصورهم في ابشع صور لايمكن ان تكون الكاتبه غرضها ان تبصر بنات الخروم هي في الواقع بتسيئ لبنات الخرطوم وبتعكس صوره غير حقيقيه عنهم
المشكله انو الكتاب مطبوع في مطابع القاهره وبتوزع فيها
مبروك للاعلامية الفذة صاحبة الحضور ساره منصور المقيمة في الولايات المتحده
فقد دخل كتابك بنات الخرطوم التاريخ من اوسع ابوابه والزمن دا البيحاربوه
هو البقول الحق وبنات الخرطوم حالهم يغني عن السؤال شايفين بعيونا ومتحسرين ومتألمين واحد صحبي في قعدة مع مغتربين في الشرقيه واحضرو الفديو والشريط واحدهم يقول هذه العاهرة نامت معي في اجازتي الماضيه واشتريت لها ملابس وطقم ذهب وجاء الرجل واقع من طوله اكتشف انها زوجته والسودان انتهي واخلاقيات بناتنا اصبحت حضيض في حضيض وسارة منصور انت علي حق وحق الحق ولا شي سوي الحق .
تتذكرو القصة بتاعت الصائغ القطعوه تقطيع ورموه كل لحمة في حتة سببه بنت واحد مسؤول رئاسي كبير وقطعوا الصائغ بعد شافوها نازلة من عربيته وهرسوه هريسة بسبوسة بس ووزعوه للكدايس والكلاب في الشوارع واقسم بالله الاستاذة مؤلفة الكتاب دقت ناقوس الخطر الماقادرة تدقه حكومة السودان نقول ليهم الايدز وصلنا اعلي مستوي وملجأ المايقومة
والاطفال اللقطاء والزنا والدعارة والبنات من غير اهلهن في الخليج لافات حايمات مع الاجانب وكان الواحد فينا قال بغم يسمع مليون شتائم وسباب من بنات بلدنا اصبحن نخجل ونستحي واحد قطري سالني هاي ما سودانيه فأنكرت وقلت اكيد صوماليه ليه لانها في وضع غلط ورسالة للاستاذة ساره منصور ان تواصل في دق ناقوس الخطر والمسكوت عنه وانا لدي شركة كبيرة للاستيراد والتصدير والنقل البحري والجوي ساقوم بارسال معلوماتي علي ايميلها وجاهز للمساندة والدعم بكل الاشكال لصحوة هذا المجتمع الضال الضلالي الذي يدفن نفسه في التراب ، معجب شديد بالاستازه الاعلاميه السودانيه ساره منصور واقف في صفها .
يا نيلين وين تعليقنا نرجو النشر وهو اضعف الايمان
اولا بقول لاحد المعلقين انت غلطانة فالاستاذة الاعلامية سارة منصور حمرية من منطقة النهود وسودانيه مية بالمية وقد تشرفنا بمعرفة اسرتها سنوات وسنوات بعمر اولادنا في منطقة ود مدني واسرتها من اعرق واكرم الاسر السودانيه
وغير كدا فأستعجب كما انتم تفتخرون بسودانيتكم فهناك من يفتخر بجنسيته ولا داعي للاستهتار بالجنسيات الاخري وحكاية ما سودانيه اصبحت اسطوانة مشروخة رجاء التحدث ببعض العقلانية اما عن موضوع الكتاب بنات الخرطوم فاعتقد الكاتبة قصدت تنبيه الآسر والعوائل الامهات والاباء والاخوان للخطر الذي اصبح يقف خارج عتبة ابوبنا يحدق ببناتنا في كل مكان في الجامعات والمدارس الثانوية والمواصلات والمؤسسات الحكوميه والاسواق وبنات ورفيقات السوء في كل مكان ومن منكم يضمن اذا خرجت ابنته ان تعود سالمة ؟ الزواج العرفي والمتعة والمسيار بين طلبة الجامعات وماذا فعلت ساره منصور غير انها صرخت بصوت عالي الخطر قادم الخطر قادم ؟
لماذا تنكرون وجود تلك الفئة من بنات الخرطوم الفاسدات التي تحدثت عنها الكاتبة الشجاعه ، الشهر الماضي في اجازه للخرطوم وجدت الكثير من الفئة المذكورة وآخرتا واحدة شفطت جزلاني كلو يبقي ان نعترف الفئة موجودة والكاتبة قطعت عرق وسيحت دمو
اغرب حاجة لرئيس الفرنسي يفتي في الدين وفي الصيام وواحدة امركية تعيش في امريكا تتحدث عن الدعارة غريب !!!!!-الذي يتحدث الان عن الخرطوم يعني السودان هل تريد ان تقول ان السودان الذي وقف ضد الغاء الشريعة وصوتوا للانقاذ والبشير والذي تمثل المرأة فيه 60 % شعب بناته هن الذين افسدوا الدنيا وتطلب الامر اصدار كتاب ؟ هذه خيانه عندما علم المجرمين من اعداء الاسلام والسودان ان المراة في السودان هي التي تحمل لواء التغير وهي التي ناصرة البشير كان لابد من تهان والغريب يتهموها بما هو حلال عندهم — نحن نقول هيا اقيمو الشريعة التي تحرم الدعارة والزنا وحاسبوا كل من كان سوداني