المحكمة العليا تؤيد عقوبة الإعدام على قتلة الدبلوماسي الأمريكي غرانفيل
أصدرت المحكمة العليا امس قرارها بتأييد عقوبة الإعدام شنقاً حتى الموت على المدانين في قضية إغتيال الدبلوماسي الامريكي جراهام غرانفيل وسائقه عبد الرحمن عباس باطلاق الرصاص عليهما ليلة راس السنة العام الماضي وجاء تاييد العقوبة للمرة الثانية بعد ان اعادت المحكمة اوراق القضية لمحكمة الخرطوم شرق التي اصدرت قرارها باعدامهم وبعد تنازل اولياء السائق القتيل عن القصاص واختيارهم العفو اصدرت المحكمة امراً باعادة تخيير والدة غرانفيل حول العقوبة واختارت الاخيرة القصاص وعزت اختيارها لعدم وجود عقوبة بالسجن مدى الحياة بالسودان . وتعود خلفية القضية الي ان المدانين وهم منسوبون لجماعة سلفية قاموا باعتراض طريق الدبلوماسي الامريكي وسائقه بمنطقة الرياض وامطروهما بوابل من الرصاص مما ادى لمصرعهما وبحسب صحيفة الاهرام اليوم نجحت أجهزة الامن السودانية في القبض عليهم بعد بثهم لبيان عبر شبكة الانترنت ، بينهم عبد الرؤوف ابو زيد ابن الداعية المعروف .
كم من السودانيون مات في امريكا ككلب لما ذا يحكم بالاعدام المفروض يعتبر بطل ويكرم من الدولة ياقاضي انظر للعراق
اقول لود العليفون انت لو عاشر ت المرحوم له باذن الله تطالب بان يكون القصاص في ميدان كبير انت لو شفت ولده مجتبي الوحيد عمره سنتين ويقول بابا كان غيرتو رايكم في المجرمين
اولا شرعا لا يجوز القصاص على مسلم من غير المسلم هذا متفق عليه الشيء الاخر هذا رجل حر اين كان هؤلاء وماذا يفعل امثال هؤلاء وضعاف النفوس من ابناء البلد وخصوصا الذين متحررين اسريا يتجمعون باسم عيد الحب وشم النسيم وكثير البيض عادات لا تشبهنا ولا اخلاقنا لذلك ارجو عدم تنفيذ عقوبة الاعدام والله عار وعيب قتل سوداني مقابل امريكي كم عدد الذين تم قتلهم لو بطريقة غير مباشرة من امركا من عاقبها – حرب الجنوب كل الغرب وامركا مشتركين كم عدد شهدانا خلي الخواجا يموت وربنا يصرف عنا كيدهم وحقدهم نحن مفروض نكون في مقدمة وطلائع الدول لو لا هم هؤلاء جواسيس كيف يتاح له التجول ومشاركة الصعاليك مع العلم بان قادتنا محدد لهم طريق وعدد كيلوهات محددة داخل امركا
هؤلاء من السروريين وليسوا من السلفيين ,, هم اصحاب التفجيرات والخروج علي الحكام وتكفير المجتمعات ,,, هدانا الله واياهم
اعدلو القانون واحكموا عليهم بالسجن المؤبد ولا هو انتو زاتو قبضتوهم كيف ؟؟؟؟
فكوا مهند يوسف ده لسه ولد صغير ومثال للادب والاخلاق الطيبة