جرائم وحوادث
أثيوبية تفارق الحياة قبل لحظات من ترحيلها لبلادها
فارقت فتاة اثيوبية الحياة داخل صالة مكتب مراقبة الاجانب بالخرطوم أمس الأول عقب احضارها من سجن النساء بغرض ترحيلها لبلادها بموجب قرار ابعادها.
وعلمت مصادر صحيفة حكايات أن اجراءات التحري للبلاغ المدون بقسم شرطة الخرطوم شمال تحت المادة 51 اجراءات افاد أن المتوفية احضرت في نفس اليوم من السجن لابعادها من السودان وكتنت تعاني من مرض! ورفض استلامها من قبل السلطات المنوط بها تنفيذ أمر الترحيل. وأخطرت منسوبي السجن بعرضها على طبيب وجرت محاولات اسعافها بواسطة شرطة الاجانب إلا أنها توفيت وتم نقل جثمانها للمشرحة لتحديد اسباب الوفاة.
يعني خلاص الخرطوووم دي عاصمة الضباب ولا الناس عايشه فيها عيشت ترف ما تخلو الناس تعيش وتسترزق الله كان الله ارفع علينا المصايب البتظهر كل يوم دي 0
ياداخلية المريض مهما كانت جنسيتة هو انسان طالما تم القبض علية ومهما كان الجرم الذي ارتكبة يجب علي الدولة ممثلة في الجهة التي قبضت علية تقديم العلاج اللازم وارجاعة الي بلادة عزيزمكرم وين الاسلام
وكتنت تعاني من مرض! ورفض استلامها من قبل السلطات المنوط بها تنفيذ أمر الترحيل. وأخطرت منسوبي السجن بعرضها على طبيب وجرت محاولات اسعافها بواسطة شرطة الاجانب إلا أنها توفيت وتم نقل جثمانها للمشرحة لتحديد اسباب الوفاة.
اسباب الوفاة اهمال من ادارة السجن بغض النظر عن اي شي وصلت مريضة كان من المفترض عرضها علي الطبيب
وهي لو كانت من الحرامية واعيان البلد وعندها المادة كان من مدير السجن لاخر مسجون قدمو الغالي والنفيس لانقاذها لكن هذا حال الضعيف في هذا الوطن السمين الذي يحاول المسئولين عنة اضعافة بهذة التصرفات الرعناء
وين المحاسبة ياوزير الداخلية ومن يوم ما احلتو الكوادر للصالح الخاص اصبحت جبانة هايصة (يشرد من يشرد ويموت من يموت)