جرائم وحوادث
إسدال الستار على قضية انتحار الطالبة الجامعية
أصْدرت محكمة جنايات أمبدة برئاسة القاضي السيد أحمد عبد الماجد، حكماً بالجلد (200) جلدة، والسجن (18) شهراً لشاب برّأته المحكمة من تهمة القتل العمد لطالبة جامعية متزوج بها عرفياً، انتحرت داخل منزل كان يقيم فيه المدان.
وقد وُجدت الفتاة مشنوقة بعد أنْ رفض الشاب الزواج منها شرعياً، وقال القاضي في حيثيات الحكم إن المدان تعرّف على المجني عليها قبل عشرة أشهر من الحادث، ونشأت بينهما علاقة غير شرعية وأصبحت تزوره في منزله من وقتٍ لآخرٍ، واعتبر القاضي ما بينهما من علاقة باطلة ولا تتوافر فيها أركان الزواج الشرعي، وأضاف أن المسؤولية الجنائية للمدان ليست كاملة بعدما أثبت التقرير الشرعي بأن الوفاة حدثت نتيجة الانتحار.
صحيفة الراي العام
اعوذ بالله من سوء الخاتمة اللهم احفظ بناتنا و بنات المسلمين
والشخص دا مذنب قتله الله خدعها و اودى بها لهذه النهاية
اللهم انتقم منه
والله الحكم قليل عليهو يجب ردعة
لا حولا ولا قوة الا بالله
الامر ترك لتقريرالقاضي الافتراضي وافتراضيا ايضا ان تكون الجريمه خضت لها هكذا وعلقت الفتاه عنوه لتبدوا جريمه انتحار وفي كلي الاحوال فهو القاتل عندما خطط للايقاع بها
تطور الاجرام والاسليب المضلله للعداله ماهو دليل المحكمه الحاسم ان الفتاه قد شنقت نفسها بارادتها خاصه وان الجريمه قد نفزت في محل اقامه المتهم اشار تقرير الطب الشرعي لسبب الوفاه ولكن كيف نفز نرجو التوضيح وفي كلي الحالتين من ضلل الفتاه للفتك بها هو الجاني فهل العقوبه كافيه؟