جرائم وحوادث

الشرطة توقف (17) امرأة ورجل بتهمة الدجل والشعوذة في الحلة الجديدة

أوقفت شرطة النظام العام بالديم امس (17) امرأة ورجلا بتهمة ممارسة الدجل والشعوذة داخل منزل بمنطقة الحلة الجديدة جنوبي الخرطوم.
وعلمت «الصحافة» من مصادر موثوقة ان الشرطة اوقفت المتهمين من خلال معلومات توفرت لها بأن مجموعة من النساء يقمن حلقة ظار داخل منزل بالحلة الجديدة وبمداهمة المكان ،وجدن في حالة رقص وغناء ومعهن ادوات دجل وشعوذة ودون بلاغ في مواجهتهن تحت المادة (22) نظام عام، تمهيداً لتقديمهن للمحكمة.
صحيفة الصحافة

‫4 تعليقات

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    الدجل و الشعوزة من الممارسات السيئة لدينا في السودان و هي كثيرة ” زار, سحر و كتابة ” و هي ناتجة عن حسد بمعني ان يكره الإنسان نعمة من الله علي أحد عباده و الأمثلة كثيرة نراها بين أصدقائنا فكم منهم تزوج و إستقر و لكن حلت بهم كارثة الطلاق و غيره من هذه المآسي !! إذن هذه مشكلة كبيرة و لابد من إيجاد حلول. أعتقد أسلوب الترهيب بالعقاب هو الحل… الإعدام حرقاً مثلا لممارسي الشعوزة و الدجل. و لا أري شيئ غريب في مثل هذاالعقاب لأن لدينا محاكم النظام العام و هي تسن قوانيين نعلمها جميعا. فلماذا لا نستفيد من النظام العام و قوانينه في مثل هذه الجرائم أنا “”غايتو”” شايف الحريقة “كويسة” مع هؤلاء و حاصة لو كانت في مكان عام و مشهور مثلا وسط ميدان الشهداء في أمدرمان أو جوار أستاد الخرطوم – يعني لو حرقو ليهم واحد من الجماعة ديل هناك والله الناس كلها بتتعظ و تاني ما في واحد بيفكر يأذي أخوه.

  2. [FONT=Times New Roman][COLOR=#000DFF]بسم الله الرحمن الرحيم
    الدجل و الشعوذة من الممارسات السيئة لدينا في السودان و هي كثيرة ” زار, سحر و كتابة ” و هي ناتجة عن حسد بمعني ان يكره الإنسان نعمة من الله علي أحد عباده و الأمثلة كثيرة نراها بين أصدقائنا فكم منهم تزوج و إستقر و لكن حلت بهم كارثة الطلاق و غيره من هذه المآسي !! إذن هذه مشكلة كبيرة و لابد من إيجاد حلول. أعتقد أسلوب الترهيب بالعقاب هو الحل… الإعدام حرقاً مثلا لممارسي الشعوذة و الدجل. و لا أري شيئ غريب في مثل هذاالعقاب لأن لدينا محاكم النظام العام و هي تسن قوانيين نعلمها جميعا. فلماذا لا نستفيد من النظام العام و قوانينه في مثل هذه الجرائم أنا “”غايتو”” شايف الحريقة “كويسة” مع هؤلاء و حاصة لو كانت في مكان عام و مشهور مثلا وسط ميدان الشهداء في أمدرمان أو جوار أستاد الخرطوم – يعني لو حرقو ليهم واحد من الجماعة ديل هناك والله الناس كلها بتتربي و تاني ما في واحد بيفكر يأذي أخوه.[/COLOR][/FONT]