منوعات
عراقي في الخرطوم .. سيد الموسوي: الإعلام ظلم جمال السودان
الموسوي الذي يملك النادي اللبناني العالمي المشيد على ضفاف نهر دجلة على مساحة (4800) م2 قال لـ (الرأي العام) إن الإعلام العالمي ظلم السودان، باظهاره بصورة قرية صغيرة ووضع الخرطوم في قالب مشوه، والحقيقة التي وجدتها أن الخرطوم عاصمة من طراز حديث معماراً وطرقات وسكاناً طيبين يعكسون السمة الحضارية لأبناء النيل.
ويضيف: وايضاً تتمتع باستقرار وهدوء وطمأنينة وهي مواصفات يحتاجها المستثمر الاجنبي.. وقال: السوداني الآن يحتاج إلى الإعلام السياحي والإنفتاح على الإعلام الخارجي ليرى العالم النهضة الكبيرة فيه ويشاهد كيف تبني السواعد السودانية بلدها دون ضوضاء أو تهويل.
وأشار إلى أن العراق يشهد استقراراً حيث أصبح أهله ينظرون إلى المستقبل وهو ما يرونه في وحدتهم وتكاتفهم من أجل وطنهم الذي عانى ما عاناه طوال السنوات الماضية، وهو بعد أن قضى أياماً بالخرطوم شاهد أماكنها وتجول بين أحيائها وجلس على شاطيء نيلها يتمنى أن يجد الفرصة ليترجم هذا العشق لعمل يخدم شعب السودان من خلال تخصصه.
صحيفة الرأي العام
[B][COLOR=]سيد جمعة الموسوي عراقي جمع بين ثقافة الإستثمار والجمال.. وهو ينتسب إلى العائلة الدينية الأشهر في العراق الموسوية التي تنتسب بدورها الى الإمام موسى الكاظم وهو يعشق بناء الاندية الاجتماعية التي تتميز بجمال المعمار وفن الخدمة السياحية.. يزور السودان لأول مرة.. ولسان حاله يقول: لست غازياً وإنما أريد أن أضع بصمة في ديار شعب أحبه جداً مثلما هو يحب العراقيين[/COLOR][/B]
[B][SIZE=4]من هو العالم الديني موسى الكاظم ؟
لماذا الاندية الاجتماعية ؟
لماذا وضع بصمة في السودان ؟
احذرو ايها السودانيين من انكباب الشيعة على السودان حتى تسلمو من الفتن والمصائب , والسودان الفيهو مكفيهو.[/[/SIZE]B]
تنتسب بدورها الى الإمام موسى الكاظم ، عندكم دليل على ذلك ولا سياسة الببغاوات تعيد كل ما يقال لها فو الله الإمام موسى الكاظم عنهم براء ، مرزتقةايران لو دخلوا السودان ما زادوه إلا خبالا ولااوضعوا خلاللنا يبغبن الفتنة . خليكم عاقلين نحن ما نقصين فتن ، السودان سني وسيبقى بإذن الله كذلك
[SIZE=7]أحذروا يا أهلى الطيبين فى السودان من الشيعة الفئة الرافضة [SIZE=7]وأنا[/SIZE] أعرفهم جيدا أكثر من 15 سنة لا تخضعكم المظاهر [SIZE=7]والأسماء [/SIZE]الرنانة ومثل هذه الوسائل من أدوات الغزو [SIZE=7]الفكرى [/SIZE]والعقائدى واثارة النعرة الطائفية[/SIZE]