منوعات
حادثة اغتصاب اصغر طفلة في العالم تدخل موسوعة غينيس
وتلقينا مكالمة من أمريكي من أصل سوداني بولاية تكساس قال انه طيلة فترة وجوده في ولاية تكساس والتي تجاوزت الـ20 عاماً لم يسمع بمثل هذه الجريمة البشعة وخاصة طفلة لم تتجاوز الستة أشهر .. وقال إن هذه الجريمة الدخيلة على المجتمع السوداني العفيف هزت أركان الإنسانية. وقال الأمريكي أنه اطلع علي موسوعة غينيس ولم يجد مثل هذا وقام بإرسالها إلى موسوعة غينيس لتسجل من اخطر جرائم الاغتصاب على مستوي العالم وذكر إن هنالك جريمة مشابهة ولكن عمر الطفلة كان أكثر من 10 أشهر تمت من قبل أفراد المافيا..
وكان الخبر الذي تناولته الدار فى عددها السابق يقول : أسدلت محكمة جنايات مدينة ود الحليو الستار على جريمة الاغتصاب البشعة التي تعرضت لها طفلة رضيعة تبلغ من العمر 6 أشهر والتي تعد الأولي من نوعها ، المتهم فيها ينتمي الي القوات النظامية وأصدرت المحكمة حكماً يقضي بعقوبة المتهم 15 سنة طبقاً لقانون حماية الأسرة والطفل لسنة 2010 ..
الجريمة التي هزت أركان الإنسانية والتي شغلت الرأي العام بين مصدق ومكذب لمثل هذه الجريمة الدخيلة على المجتمع . وتعود تفاصيل هذه الحادثة المؤسفة والتي كان مسرحها احدي المناطق الحدودية التابعة لمحلية ود الحليو بولاية كسلا .. بدأت تفاصيل الجريمة عندما دخل احد منسوبي القوات النظامية إلى منزل الأسرة التي تربطه بها سابق معرفة وبعد دخوله استأذنت والدة الطفلة بأنها ذاهبة إلى مشوار قريب وعائدة وتركته مع طفلتها صاحبة الستة أشهر وفي هذه الأثناء لعب الشيطان برأس المتهم وقام باغتصاب الطفلة الرضيعة دون رحمة وشفقة تاركاً خلفه مأساة حقيقة وعندما عادت والدة الطفلة إلى منزلها وجدت المتهم في حالة ارتباك وعندما همت بسؤاله خرج المتهم مسرعاً من المنزل فتوجهت الأم الي ابنتها ووجدتها تسبح في بركة من الدماء وقامت الأسرة بإبلاغ السلطات وتم إسعاف الطفلة إلى مستشفي خشم القربة في حالة يرثي لها وقامت مستشفي خشم القربة بدور إنساني تجاه الطفلة البريئة واختفي المتهم عن الأنظار وتم تحويل البلاغ إلى شرطة حماية الأسرة والطفل بمدينة كسلا .. ولعبت شرطة حماية الأسرة والطفل دوراً كبيراً في إنهاء إجراءات البلاغ ومتابعته إلى أن قال القضاء كلمته ووجدت شرطة حماية الأسرة والطفل الإشادة والتقدير من قبل ذوي الطفلة والمواطنين وذلك لإنجازاتهم المتواصلة والمتعددة منذ إنشاء هذه الوحدة المترابطة والمتجانسة فى أداء مهامهم. وعلمت الدار من مصادرها بان الطفلة تحسنت حالتها الصحية بعد خضوعها للعلاج..
صحيفة الدار
والله ده قانون ضعيف جدا واقل عقوبة يستقحها هذا المجرم هي الاعدام فهو يُمثّل جزءا مريضا في جسم المجتمع ولن يسلم المجتمع الا باجتثاث الجزء المريض
(إنا لله وإنا إليه راجعون)هذه جريمة فاقت وأد الأطفال في عصر الجاهلية.
المفروض قبل معاقبة الجانى تعاقب والدة الطفله على جريمة الاهمال مشوار شنو المبتمشى وتخلى بتها مع راجل غريب وكمان عمرها سته شهور ماتشيل بتها فى كتفهل وتمشى
وقانون وقضاه غير عادل المفروض العقوبه اعــــــــــــــــــــــــدام وفى ميدان عامودى اقله عقوبه لكن المؤسف قضانا متهاون دايما شئ مؤلم ومخجل ومؤسف خالص يابلد