زيادة حصة السودان إلي 36 ألف حاج للعام 1432هـ
وأشادت السلطات السعودية خلال الاجتماع المشترك الذي عقد اليوم بمكتب وزير الحج بالسعودية بالتطورالذي يشهده أداء بعثة الحج السودانية سنويا
وقد ترأس الجانب السوداني الدكتور أزهري التيجاني عوض السيد وزير الإرشاد والأوقاف، فيما ترأس الجانب السعودي السيد فؤاد البنا عبد السلام الفارسي
وبحث الاجتماع إنطلاقة المفاوضات بين البلدين لموسم حج 1432هـ والترتيبات التي تتعلق بذلك
وقال المدير العام للهيئة العامة للحج والعمرة احمد عبدالله احمد في تصريح (لسونا) إن المفاوضات مع السلطات السعودية سيستمر عدة ايام، ويتم عقد مباحثات ثنائية مع عدد من الجهات ذات الصلة كلا علي حدا تشمل هيئة الطيران المدني السعودي ، النقابة العامة للسيارات، المؤسسة الأهلية لمطوفي حجاج الدول العربية ، مكتب الوكلاء الموحد بجدة ، المؤسسة الأهلية للأدلاء بالمدينة المنورة
وأكد سعي إدارته الجاد للإتفاق علي كل ما من شأنه توفير الراحة للحجاج وتمكينهم من أداء المناسك والشعائر بسهولة ويسر وتجاوز المشاكل التي طرأت خلال موسم الحج الماضي
وتشير(سونا) إلي أن الوفد السوداني ضم بجانب الدكتور ازهري التيجاني وزير الإرشاد والأوقاف كل من احمد عبدالله مدير عام الهيئة العامة للحج وعبدالقادر السليك مدير إدارة الحج والقنصل العام للسودان بجدة ومدير إدارة الجوازات بوزارة الداخلية ومدير الخطوط الجوية السودانية ممثلا لشركات النقل الجوي
[SIZE=7]السلام عليكم
للمرة الالف نكتب عن عدم محاسبة المسؤولين الفاسدين.
بعد ان تم رفع قيمة اجراءات الحج في الموسم الماضي لم تتحسن خدمة الحجاج في ارض الحرمين بل ازدادت سوءا.
وعند الانتهاء من الموسم وعودة الحجيج تم عقد مؤتمر من قبل مدير عام الهيئة العامة للحج وذكر بان ااموسم قد نجح نجاحا كبيرا وان جميع الحجاج قد رجعو سالمين الي ديارهم ولم يكن حديثة صحيحا فقد تخلف بعض كبار السن وضاعو في الموسم.
وعند استدعائة للبرلمان وبصحبتة وزير الارشاد والاوقاف قال السيد مدير الهيئة العامة للحج بعد اتهامة بالتقصير فى حق حجاج دارفور قال بالحرف(هو زول جاي من دارفـــور تفرق معاهو شـــنو سكن في العزيزية ولا ربع بخش) هذة المقولة العنصرية اقل عقوبة لها يجب ان تكون السجن بالاشغال الشاقة هو ووزير الارشاد والاوقاف.
ولكن مايدعوا للعجب والاستغراب بانهم ما يذالون في مناصبهم وكأن تعليقة كان لاناس من كوكب ثاني.
نريد عدالة نريد محاسبة نريد قصاص نريد شفافية .وإلا فالثورة آتية آتية.[/SIZE]