حنان ترك: عمرو خالد متناقض ولا يصلح لرئاسة مصر
وفي حين أنها برَّأت السلفيين من أحداث الفتنة التي تشهدها مصر بعد الثورة، فإنها أشارت إلى أنها ترفض خلط السياسة بالدين، مؤكدةً أن مصر ليست كإيران.
وقالت حنان ترك “لن أؤيد على الإطلاق ترشيح عمرو خالد للرئاسة؛ لأنه في الفترة الأخيرة ظهر في عددٍ من القنوات الفضائية بكلامٍ متناقضٍ تماما؛ فقد ظهر في إحدى القنوات منذ فترة وقال إنه تعرض للطرد من مصر، وبعد الثورة ظهر في قناةٍ أخرى وقال لم يقم أحد بطردي”، بحسب صحيفة “وشوشة” القاهرية الأسبوعية.
كما أشارت الفنانة المصرية إلى أنه عندما سُئل في أحد البرامج عن تأسيسه لحزب وهل سيكون هذا الحزب على أساسٍ ديني فأجاب لا، وتساءلت “كيف يقول ذلك وهو في الأساس داعية إسلامي وله شعبية كبيرة، فأنا لا أؤيد أحدا تشوبه كل هذه العيوب”.
من جانبٍ آخر، اتهمت ترك الإعلامَ بتصعيد الأحداث بطريقةٍ مبالغٍ فيها، وتشويه صورة السلفيين من خلال اتهامهم بهدم الأضرحة ومهاجمة السيدات غير المحجبات.
وقالت “ما أعرفه عن السلفيين أنهم أتباع السلف الصالح الذي يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر دون أن يعتدي على أحدٍ أو يقوم بإرهاب أحد”.
وأضافت “أكبر دليلٍ على هذا أنني منذ سنوات قمت بدراسة العلوم الشرعية السلفية على مدار عامٍ ونصف دون أن أرتدي الحجاب، ولم يهددني أحد أو يعاملني بصورةٍ سيئةٍ، أما الأشخاص الذين يفعلون ذلك الآن فهم يدَّعون السلفية ولكن ليس لهم علاقة بها من الأساس”.
وأكدت ترك أن مصر ليست إيران لكي يحدث ذلك، ولكن أتوقع أن هذه المسألة بعيدة تماما عن كل هذا التخوف الذي يصيبنا بأن الفنانات المحجبات سيسيطرن على الساحة إذا وصل الإخوان للحكم”.
وعن حقيقة تعرضها لمضايقات من جهاز أمن الدولة المنحل بعد ارتدائها الحجاب قالت حنان هي ليست مضايقات بالمعنى المفهوم.. ولكن كانوا يريدون معرفة من وراء إقناعي بالحجاب والتزامي دينيا”.
ولفتت إلى أنها كانت يتم استدعاؤها بين الحين والآخر لمعرفة بعض التفاصيل، ولكن مع مرور الوقت على مسألة الحجاب أصبحت دائمة الاستدعاء من قبل أمن الدولة بعد كل ندوةٍ أشارك بها من أجل معرفة الكلام الذي تم مناقشته في هذه الندوات.
وأشارت ترك إلى أنه كان يستدعيها قيادة مهمة في أمن الدولة عبر اتصالٍ هاتفي، وكانت تذهب إليه في اليوم التالي، ويوجه إليها بعض الأسئلة وتجيب عنها، ثم تعود لمنزلها في نفس اليوم.
وقالت ترك “أنا ضد خلط الدين بالسياسة على الرغم من أنني لم أنكر أن السياسة جزء مهم في الحياة، ولكن لا يصح أن نخلط بينهما نهائيا حتى لا نضر بمصلحة البلد ونعرضها لفتنةٍ طائفيةٍ نحن في غنى عنها”.
وعن آخر أعمالها السينمائية قالت حنان ترك “الحجاب أبعدني عن السينما كثيرا؛ لصعوبة الحصول على سيناريو يناسبني بالحجاب، فهذا يحتاج إلى جهدٍ كبير منّي في البحث عن هذا السيناريو، وأخيرا استقررت على فيلم “الأخت تريزا” للكاتب بلال فضل الذي يناقش علاقة المسلمين بالأقباط، وكأنه يتنبأ بما يحدث الآن في مصر، ولا أحد يتخيل أن هذا السيناريو تم كتابته قبل الثورة.
يا سبحان الله
وهو عمر خالد كان حيجي يا خد منك الاذن للترشح عشان توافي او لا توافقي ؟؟ اذا لم توافقي فانت صوت واحد .. وتناقض عمرو خالد خير من تناقض حنان ترك لانه رجل ، وانت امرأة تدعين انك تحجبتي ولا تؤيد كذا كذا فهل ياترى السلف الصالح يقر لك التصوير امام الرجال وتؤدي ادوار مختلطة ، ؟؟ هل ياترى اتباع السلف الصالح يرضون ان تتحدث باسمهم ممثلة تجلس الان في صفحات النت ونتغزل فيها ايوا نتغزل الان انا اتمعن في عيونك الجميلة دي والكحل والدلال الزادهم روعة دا .. وحجابك ينفع مودرن ودعاية لمحل الترزي الفصل ليك ويسلم صاحبة الكوافير العملت المكياج ..
انتن يا ممثلات تعشن في الوهم حين تسقط احداكن ويقل دخلها من التمثيل تلجأ لمثل هذا العبث كحنان ترك وعفاف شعيب وسهير البابلي وغيرهن الا تسمعن كيف تابت الفنانة شادية اتحدى شخص ان يقول انه رأها من يوم ان اعلنت التوبة وتحجبت واختفت من الانظار .. يا حنان يا ترك انت الان قمة التناقض والفجور بخرجوك اولا ليلا للتمثيل دونمصاحبة زوجك او محرم ثانيا الاختلاء بالرجال الاجانب اثناء شرح السناريو والمفاهمة على ادا الادوار واخير لا اعرف ان كنتي امتنعتي عن الاداور التي فيها نوم بجوار الزوج في السرير حتى ولو بمية حجاب .؟؟ بطلوا دجل