[JUSTIFY]الطيب حسن أحمد دخل إلى مشرحة الخرطوم السودانية كفني كهرباء ، وكانت مهمته تنحصر في صيانة الثلاجات الخاصة بجثث الموتى وبحكم تواجده الدائم أصبح يتابع الطبيب الشرعي في كيفية تشريح جثث الموتى في جرائم القتل لمعرفة سبب الوفاة ليصارح الطيب الطبيب الشرعي طالباً العمل معهم في المهام المساعدة في فتح الجثث وخياطتها وبعد سنوات أصبح يعتمد عليه بعد اكتسابه الخبرة ومن الحوادث التي كان شاهداً عليها حضور بعض الأشخاص باحثين عن ابنهم الذي توفي في حادث حركه ليقوموا بالدخول إلى المشرحة وأشاروا الي إحدى الجثث بأنها لابنهم وظلوا يبكون بالمشرحة ليتم تسليمهم الجثمان ليغادروا الي ولاية الجزيرة السودانية ، وبعد مضي يومان شاهد احد أقاربهم الذي يعمل سائقاً لتاكسي ابنهم الذي قاموا بدفنه في ميدان للمواصلات حيث كان يقوم ببيع الفاكهة وسأله أنت (حي) ياخي الناس بكت عليك وأقاموا العزاء ليقوم بالانطلاق به الي قريتهم وبوصولهم كانت المفاجاه الكبرى بأنهم تسلموا الجثة خطأ وابنهم حي يرزق ليعود الجميع إلى الشرطة وإصلاح الخطأ بواسطة الشرطة ليظهر بعد ذلك ذوي الشخص الذي قاموا بدفنه وابنهم حي يرزق .
[/JUSTIFY]
أبو لمياء – النيلين
نعم الخبرة والخبر
كهربائي اكتسب خبرة؟؟ في التشريح دا كلام دا يا ناس
ذكرتني نكتة لواحد باكستاني قالوا مدخلنه غرفة العمليات لزراعة كلي واثناء دخولة الغرفة شاخد الدكتور فسال مين يعمل سوي عملية قال له الدكتور دا قال لالالالا انا مافي هذا انا هاد نفر شغل سوا سوا كهرباء
نعم الخبرة والخبر
كهربائي اكتسب خبرة؟؟ في التشريح دا كلام دا يا ناس
ذكرتني نكتة لواحد باكستاني قالوا مدخلنه غرفة العمليات لزراعة كلي واثناء دخولة الغرفة شاخد الدكتور فسال مين يعمل سوي عملية قال له الدكتور دا قال لالالالا انا مافي هذا انا هاد نفر شغل سوا سوا كهرباء