نادية عثمان مختار : أدونا السيوف هاكم رحاطتنا !!

عفارم عليك يابت بلدى الارجل من مليون راجل

الاخوة والاخوات الكرام
راى الشخصى ان المهاترات والحديث عن كاتب الموضوع ليس بالمهم وانما فحوى الحديث
فهل ماذكرت الاستاذة صحيح ام افتراء هل هناك غلاء ام لا . هل هناك ضنك ام لا? …….

ان كان صحيحا ماتقول فما الحل وكيف ……؟؟؟؟
حسب علمى البسيط بالدين انه من زمن الرسول سيد الانباء والمرسلين ان المساجد فيها ذكر الدين والدنيا وفيهاىتعقد الاجتماعات وتعد الخطط للحرب والسلم فلا ارى غضاضة فى ان تحل فيها امور الدنيا بالتفاكر والشورى

همها اختلفنا مع الانقاذ ففيها القليل القلة التى تهتم بامور المواطنينين

فاختلاف الرأى لايفسد للود قضية

لا فض فوك
انا اعتقدان السبب فى عدم تفاعل الناس مع القضاياالعامة هو نجاح الانقاذفى تقسيم السودانيين الى 1/شريحة سطحية التفكير,مغيبة تماماعن الواقع والتاريخ,وهؤلاء هم الجامعيين الجدد وشباب روتانا سينما 2/شريحةصرفت عليهاالانقاذبكرم(عطاء من لا يملك لمن لايستحق)فنجحت فى اسكاتهم,وهولاء هم الاثرياءالجدداصحاب الكروش المتخمة والافواه المغلقةمن الاحزاب الهلامية والمستنفعين4/اصحاب مقولةالخروج على الحاكم حرام وائمةالدين الذين تفضلتى بذكرهم وهولاء تخيرهم الانقاذ بين العصاوالجزرة لكيما يغيبوا عقول المسلمين عن دنياهم وتسكنهم اخراهم قبل الاوان5/اخيرا محمداحمدالشخصية السودانية العتيقةالذى ايدولوجيته فى الحياة فقط ان يصلى ويصوم ويربى اولاده بالحلال,محمداحمدالمملؤ غضباوغبينةممايجرى والاسوأ الذى سيكون,لايدرى كيف الخلاص فى بلد امتلاء بالجبناء والمرتشين والخانعين والمتاجرين بالدين,,,,,,ودمتى

يا اخت الشي الذي تجهليه هو ان التذكرة بما يهم الفرد في دينه هو من سنة صلاةالجمعة كما كان يفعل الرسول (ص) ويمكن ان يدعوا بالنقاط التي زكرتيها في الدعاء – واما الخروج الي القصر الجمهوري هذا لا يجوز لانه لا يجوز الخروج على الحاكم الا في حالة منعه للصلاة ويكفيك من الواقع الان في مصر وتونس وليبيا واليمن المفاسد اكبر من المصالح ـــ اضف الي ذلك عنوانك للمقال عنوان غير محترم غير محترم

النيليين اصبحت مباحة لشبيحةامن المؤتمر الوثنى المعلق الامل والثاتى منهم ذوى الكروش الكبيرة من اموال الشعب المنهوبة

الأستاذة نادية الإعلامية القديرة وفقك الله فيما تقولينه لطالما أنتي وأمثالك شريانا للحق وسدا للظلم والمفاسد ،،جزاكي الله عنا كل خير ،، وأنا ثقتي بالرجال والشعب عامة كبيرة لذا فلابد أن ينقلب الحال علي من أحال ،،،ولابد يوما أن نشهد ثورات مباركة تدعوا للعمل الإسلامي وليس للكلام الإسلامي وتطبيق الشريعة بالكلام هين ،،فأنا أدعوكم واشهد الله ورسوله بذلك أن نطالب بحقنا منهم وإلا تركوا الحكم لمن هو أقدر وأقوم ،،، لا للفساد والمفسدين ونهم لأهل الخير وتطبيق الشريعة

اقول لكاتبة المقال ومن ساندها اتقوا الله فينا فنحن وانتم نعلم ان ما يحدث في السودان هو نتيجة لتمسكنا بعدم التطبيع مع المغتصب الصهيوني رغم ان الانقاذ بها سلبيات لكن الايجابيات اكبر وان ما حدث في السودان اخيرا لو تركنا المغتصب لصرنا من اكبر الدول ولكن علينا ان نختار بين ان نبيع ديننا كغيرنا ونهنابالدنيا ولانجد غلاء بل رفاهية او ان نتمسك بديننا ولا نتبع ملتهم فالاولى اخرتنا واذا اردتي للخطباء ان يتدثوا عن الغلاء فالاولى ان ينصروا اخوانهم المستضعفين في الارض ةان يتحثوا عن المطبعين والمساعدين لراس الفتنة اسرائيل والله اعلم

[COLOR=#0300FF][SIZE=3][FONT=Arial]منذ عهد الإسلام الأول كان للمسجد دور واضح وصريح في حياة الناس , وكان الأئمة والخطباء صوت الشعب لإيصال كلمة الحق للحاكم لأنهم كانوا يعلمون أن الساكت عن الحق شيطان أخرس وهم يوقنون أنهم سيساءلون يوم الحساب لما لم يقولوا كلمة الحق في وجه الظلم والفساد . وليس كعلماء وخطباء وأئمة اليوم فهم لا يجرأوون على كلمة حق واحدة فغدوا أحرص الناس على الحياة .. فهل رضي هؤلاء الأئمة بتدثرهم بدثار الحاكم أم أنه لا يوجد في حياة الناس شئ يستحق أن يجادل فيه الحاكم ويحاسب عليه لإرجاعه للحق وطريق الصواب . نعم لقد مات الخطباء والأئمة منذ زمن بعيد . فهل سيأتئ خطيب أو إمام مثل الرعيل الأول يكافح وينافح من أجل الناس في هذا البلد الذي تغير فيه كل شئ ؟؟[/FONT][/SIZE][/COLOR]

يالحقانية (73321) نحن بنقول كلمة حق الحمد لله لا محتاجين للحكومة ولا لأى زول بفضل الله اغتربنا وبعرق جبينا وتعبنا وتحمل كل المشقة والغربة ينينا وعمرنا وكان عندنا كروش والحمدلله ماعندنا لكن بنقول كلمة حق و.والشايفنه فى العالم اذا حدث فى السودان المرة ده حا اخلى ناس السودان كلهم ينتشرون متسولين فى بلاد العالم احسن ليكم تحافظوا على حكومتكم وحفظ امنكم . وسياسين السودان القدامى انتهوا وتهالكوا وشباب اليوم شباب النت لا يعتمد عليهم ألا فى التحريض والفوضى وفى النهاية يستقطبوا فى يد العمالة فاحسن تطالبوا بحقوقكم بالتى هى احسن وبالمناقشة والحوار والرأى والرأى الآخر . اما نحن فنحمد الله لامحتاجين لحكومة لا لخيرها ولا شرها فقط نعيش مستورين الحال . وفى عمرنا لم نجد اى عون من أى حكومة حكمت السودان بل كل شىء برجالتنا وبتعبنا وبعرق جبينا ونسأل الله ان نحافظ عليه ويكفينا شر أولاد الحرام مسؤلين وغير مسؤلين والله المستعان .

سلم تمك يا استاذة
والقاعدين تدافعوا عن الحكومة داير اسال سؤال (( من الذى وافق على انفصال السودان الى دولتين شمالية وجنوبية بعد ما وقع اتفاقية السجم والرماد اتفاقية نيفاشا)) لانها السبب الرئيسى للحاصل الان فى السودان وللى لسه حا يحصل وابشركم يا اهل السودان بمستقبل اسوء من حاضركم وشيلوووووووووا شيلتكم والليلة والليلة وسجم خشمك كان ما قلعتوا حكومة (( الانقاذ)) اسف حكومة (( الفشل فى الانقاذ))

البنت دي كلامها ما صاح !
أقرب مسجد لي بيتهم مسجد ود البشير من الجنوب وبقربه مسجد الحضراب وغرب منزلهم مسجد جدها في دار التحفيظ وشمالها مسجد التجانية !
وده كللللو في شمبات الحلة !
بيت ناس نادية وأقرب مسجد في الشعبية أربعة محطات تكون سامعة الخطيب بتاع الشعبية من أربعة محطات وبينها وبينو مسجد البشير والحضراب !
ما صليت قبل كده في مسجد ود البشير لكن جامع الحضراب خطبه منوعة وليست مما وصفت نادية !
وماشين بعيد لشنو جدها ما كان بصلي بالناس بنوع الخطب الذكرتها وهسع بصلي أبوها خليها تورينا رايها في خطبو ، وهو زول أستاذ جامعي وفي الإعلام كمان ! وأقرب ليها من مسجد الشعبية .
يا نادية أنا بعذرك لأنو الصحفي البكتب كل يوم إلا يتمها بكلام جنس ده !
وشكرا لجدك الذي أقمنا بدار حفظه فترة من الزمن !

وحاتصلي بينا كيف ياندوية؟ وحتركعي وتسجدي كيف بعد خطبتك الرنانة دي؟ من وراء حجاب ولا شنو؟ نسوان آخر زمن..! أمشي شوفي ليك راجل يلمك بدل التخريف بتاعك دا