جرائم وحوادث

الدستورية تؤيد إعدام الفلسطيني إياد هاني


أيّدت المحكمة الدستورية السودانية، قرار تنفيذ حكم الإعدام على المقاول الفلسطيني إياد هاني، وأرجعت الأوراق إلى المحكمة العليا لإعلان أطراف القضية وتحديد موعد تنفيذ الحكم مع إدارة سجن كوبر.
وتعود تفاصيل القضية الى أن المقاول الفلسطيني يعمل مع المهندس بابكر محمد بابكر وكانت بينهما معاملات مالية، وكان المجني عليه يطلب من الجاني بعض المال ولم يسدده له فخطط الأخير لاغتياله عن طريق دعوته في منزله، وبعد ارتكاب الجريمة واكتشافها تم فتح بلاغ في قسم الخرطوم وسط بعد اختفاء المجني عليه. وكانت الشكوك تحوم حول الفلسطينيين الذين كانوا يقطنون منزلاً في الجريف، بعد أن حاول المتهم الهروب عن طريق ولاية الجزيرة، إلا أن المباحث أعادته واعترف بأنه قتل المجني عليه وألقى به في (سايفون) المنزل، وتم انتشال الجثة بواسطة الدفاع المدني ووجد مع الجثة (لابتوب وأوراق رسمية وبطاقات)، وتم توجيه تهمة القتل العمد (130) واتخذت المحكمة إجراءاتها واستمعت لطرفي الدفاع والاتهام، وتمت إدانة المتهم بالإعدام شنقاً حتى الموت.

الراي العام


تعليق واحد

  1. الله يعلنك دخلناكم البلد كمان بقيتو تقتلو والله لكن ما بتنفع فيكم حسنة

  2. حتى لو المحكمة الدستورية مااقرت الحكم على اهل المجنى عليه الظفر بهذا الفلسطينى الحقير والنيل منه حتى لودخل جحر ضب

  3. يستاهل لانه الفلسطينين فاكرين انه السودان هامل وبالفعل هامل لانه اويهم وهم اكتر شعب وسخ وحاقد ومتسلق ومنافق اتمنى خروجهم جميعا من البلد

  4. اول شئ اترك الثعبان واقتل الفلسطينى كنت اعيش معهم فى الكويت 20 سنة واعلم جيدا من الفلسطينى الذى كان يعيش فى الكويت عزيز مكرم عندما دخل صدام حسين الكويت انضم الفلسطنين الى جيش العراق وكانوا يقتلون الكويتين مع الجيش العراقى الخيانة والغدر طبع الفلسطينى هذا مفروغ منة نأتى الحكومة حقتنا ماذا فعلت فتحت ابواب السودان على البحرى مافى اى دولة فى العالم تفتح حدودها بهذة الطريقة بدون رابط على البحرى اول شئ دخول المصريين بسبب الحريات الاربعة المشؤمةالتى كانت بلاء على السودان والايدى العمالة السودانية اصبحت عاطلةبسب الحريات الاربعة المشؤمةوطبعامصر لم تطبقها ولن تفعل السودانى الذى يعيش فى مصر علشان يطلع رخصة قيادة لازم يكون عندة اقامة ويحضر خطاب من السفارة الى المرور ثانى شئ دخول الايرانين الى السودان هذا هو الخطر الاكبر لماذا لان عندما دخل الخمينى طهران سنة 1979 اول قرار اتخذة هو الاتجاة الى افريقيا ونشر المذهب الشيعى وهذا هو الخطر الاكبر على السودان السنية اللة يسترها الفلسطنين الوباء الاكبر الذى دخل السودان لقد قام العراقين بطرد الفلسطنين من العراق بعددخول الجيش الامريكى لان صدام حسين كان يحمى الفلسطنين من الشعب العراقى لقد تم طردهم الى الصحراء وكانوا يعيشون فى خيام بين الحدود العراقية السورية او السعودية وجميع الدول العربية رفضت دخولهم اراضيهم من الذى ادخلهم اراضية الحكومة السودانية وكانت النتيجة قتل هذا الشاب بن البلد الفلسطينى القذر اللة يرحمة

  5. [SIZE=7][FONT=Arial Black]القصاص القصاص يا اهل الاسلام
    القاتل يقتل بغض النظر اي كانت جنسيتة كلنا مسلمون وموحدون بالله
    [/FONT][/SIZE]