ثقافة وفنون
داليدا شديد : الجيتار حياتي .. والشعب السوداني كتير حلو .. أنا حبيته !!
وتحدثت الفنانة «داليدا» عن ما لمسته من طيبة معشر الشعب السوداني وحرارة استقباله للضيوف وقالت: (منذ أول وهلة أدخل فيها البلد، ومن مطار الخرطوم أدهشتني حرارة الترحاب، والاستقبال، إنه شعب طيب ومضياف وكريم)، وأضافت: (الشعب السوداني كتير حلو.. أنا حبيته).
{ «داليدا شديد» هي الفائزة بالميدالية الذهبية في برنامج (ستوديو الفن) بالفضائية اللبنانية (L.B.C) عام 1996م، وشاركت في مهرجانات وحفلات في لبنان ودول عربية وأوربية، وهي تزور «الخرطوم» – لأول مرة – للتعرف على كيفية تأسيس قنوات للتواصل الثقافي والفني والسياحي بين السودان ولبنان، عبر شركة للإنتاج الفني والإعلامي.
وأشادت «داليدا» بسعادة السفير «أحمد شماط» سفير جمهورية لبنان لدى السودان، وقالت إن مكتبه مفتوح لخدمة جميع اللبنانيين، وهو (أب روحي) لهم هنا في بلدهم الثاني بمختلف طوائفهم واتجاهاتهم، مشيرة إلى أنه استقبلها بالسفارة بترحاب – كعادته دائماً حسبما تأكدت – واجتهد في مساعدتها لتعميق العلاقات الأخوية بين الشعبين الشقيقين السوداني واللبناني.
ووجهت الفنانة «داليدا» نداءً إلى جميع السودانيين للتصويت لصالح (مغارة جعيتا) وهي موقع سياحي يدخل في مسابقة لأفضل المناطق السياحية في العالم على العنوان الإلكتروني (www.facebook.com/vote.for.lebanon). عن آلة الجيتار الساحرة تقول «داليدا»: (الجيتار (الكهربائي) هو حياتي.. أعشقه وأعيش به). الأهرام اليوم
نحن شعب طيب لدرجة السذاجة —مواقف اللبنانيين تجاهنا اتسمت بالطابع العنصري وما اكثر هذه المواقف واخيرا بكلمتين معسولات نتنازل عن الاهانة التي نتلقاها من هؤلائ الذين يظنون انهم شعب الله المختار وينظرون الينا وكاننا جئنا من كوكب اخر
الدلدلا شديد منو ؟؟
بعد ما بقت دقة قديمة في لبنان وبقى ما عندها سوق جاية تتاجر في شبابنا المشدوه وراء كل ما هو ابيض الجن اللسان
حليل عازه واخوانا !!!!!!!!!!!!!!!!!
[SIZE=5] لو كانت الصورة معكوسة هل كان
اللبنانيين سيدعمون السودان ؟؟؟؟
وما مدي حب اللبنانين للسودانيين
في بلدهم ؟؟؟؟
واعتقد احداث المسجونين السودانيين في لبنان
ليست ببعيدة[/SIZE]
هل نسيتم ما قاله راغب علامة عن السودانيات
انتم شعب ساذج فعلا
بلا لبنانيين بلا ازعاج
الخرطوم بصراحة ما تقولوا جميلة
هي عاصمة بيوت الطين والجالوص لا فيها مجاري ولا نظيفة
ما تصدقوا الناس ديل
بس احسن نقعد في مواعنا وما نصدق ما يقوله كل صاحب مصلحة
لا شبكة مجاري ولاطرق وصحة بيئة ولا اهتمام بالبيئة والنظافة والصحة العامة
كفاية استخفاف بنا يا جماعة
فوجئت بالمناظر الطبيعية هي فاكرة إيه يعني … يا ناس الحكومة نحن عاشرنا العرب واللبنانين في الغربة ما فيهم فائدة للسودانيين دائما ينظروا لنا بأننا مضحكين أو أننا شعب قريب …
يقول لك في ولد سعودي سأل أبوه لما يعطونا الحور في الجنة حريمنا (نسوانا) فين بتروح رد عليه أبوه بيعضوهم السودانيين .. بالجد هذه النكتة ألمتني وإنشاءالله الحور للسودانيين قبل السعوديين
كفانا بس الفول السوداني عندهم في الشام عامة اسمه فستق العبيد اصحوا بلا لبنان بلا انحلال .عايشين معاهم وعارفينهم اكثر من جوع بطنا .