سياسية

الاعتداء على بروفيسور إبراهيم غندور في ندوة عن سوريا بدار حزب الأمة

[JUSTIFY]اعتدت مجموعة من شباب أحزاب المعارضة على القيادي بالمؤتمر الوطني بروفيسور ابراهيم غندور عقب محاولته مخاطبة حشد جماهيري بدار حزب الأمة القومي مساء أمس لمناصرة الشعب السوري نظمته الهيئة الشعبية السودانية وقصفت المجموعة غندور بالحجارة عقب نزوله من المنصة ورددت شعارات تدعو لإسقاط النظام وهتافات استهدفت بروفيسور غندور، وأشار غندور إلى أن مشاركته جاءت تلبية للدعوة الموجهة له واعتراف حزبه بمبادئ الديمقراطية والحوار، وأكد مساندته للشعب السوري، وأضاف إننا مع الثورات متى ما أرادها الشعب وسنقودها حينئذ، مشيراً إلى أن الهرجلة والغوغائية لن تحل قضية. وتدخلت في ذات الاثناء القيادية بحزب الأمة القومي مريم الصادق المهدي وأعربت عن بالغ أسفها لما حدث وأضافت أن التظاهرات مكانها الشارع العام وليس دار حزب الأمة.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫6 تعليقات

  1. لم تتملكني الدهشة لهذا التصرف الغوغائي من أعضاء حزب الأمة الأب الشرعي للإنقلابات العسكرية في العالم الثالث…ما أدهشني فعلاً هو أن يكون لهذا الحزب المنقرض شباب في القرن الواحد والعشرين !!!

  2. [SIZE=5][SIZE=5]لو كان هنالك قانون مفعل لما تصرف هؤلاء لكن هنالك نوع من الناس يفعلون بالسودان كما يحلو لهم ولا رادع لهم فلان ابن فلان خلاص لكن ورب الكعبة انا ربنا ما جعلني جندي شرطي والله اطبق زي ما قال الحديث للرسول صلى الله عليه وسلم لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها كبير الله لا اعرف ولد الميرغني ولا المهدي قانون خلاص الاستاذ غندور من الشخصيات المهذبه [/SIZE][/SIZE]

  3. لالالالالالا تتاسفي ليه ما قلتي الفوضى دي ما اسلوب الاحزاب ولا الغوغائية دي بنعرفها اهي جوا بيتكم يا بنت الصادق

  4. الشباب اكتشفوا مدي النفاق الاعمي الذي يتحدث عنه غندور_ لكن الشباب ما ليهم حق في الاعتداء علي شخص اتي بدعوة من حزبهم_ طالما تحدث عن الثورة السورية وانه ضد النظام السوري يكفي ان يجاملوه علي شوية نفاق وخلاص

  5. كان مفروض يرموهو بى “تموت-تخلي”
    مثل الشبشب كمثل المؤتمر الوطني في اكثر من وجه..

  6. ليس بغريب على تصرفات هذا الحزب المنقرض حزب فى عام 1975 قاد حرب على الشعب السودانى بمرتزقة مدعومة من الهالك القذافى بتاع ليبيافقتلوا الشعب السودانى وخربوا الديار وهلكوا الحرث والنسل فليس بغريب أن يهاجموا رجل فى قامة قندور بالحجارة هذا التصرف لا يمكن أن يأتى من فراغ فهاؤلائى القوم فقدوا السيطرة على تصرفاتهم فلا تعتذرى يا مريم يا من تشدغت كثيرا” بالديمقراطية والحرية وحرية الرأى هذا ضيف عندكم قدمتوا له الدعوة فلماذا لا تقدموا له الحماية وا أسفاى خلاص يا حزب الأمة نجمكم أفل وغدا” سوف نرى سراديق وصيوانات العزاء