طائرات “أباتشي” إسرائيلية تهبط في جزيرة سودانية
وأضافت الصحيفة أنه توجد في الجزيرة محطة للدفاع الجوي معروفة بمحطة “رادار 11 “، وتمكن أفراد الجيش الإسرائيلي من التجول بحرية في الجزيرة، وعادت الطائرات بدون اعتراض من الجيش السوداني.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن صحيفة “الراكوبة” السودانية أن السودان تعرض لضربة جوية إسرائيلية في نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي ، حيث استهدفت غارة رتلا من السيارات بالقرب من الحدود المصرية، وتحديدا في وادي العلاقي شمال غرب حلايب، وتمكنت الغارة الاسرائيلية من تدمير سيارة لاندكروزر وأخري تايوتا هايلوكس، ونتج عن الغارة استشهاد اثنين وجرح العديد من أفراد القافلة، وهرب البقية عائدين الي داخل الحدود السودانية.
كما أبرزت “يديعوت أحرونوت” ما كتبته الصحيفة السودانية في عددها الصادر اليوم الاثنين بشأن أن الجيش السوداني لم يقم بزيارة موقع الحادث حتى الآن، وتتحدث الاخبار عن نزاع بين الشرطة والجيش والأمن حول الجهة المسؤولة عن متابعة الحادث وتتكتم الحكومة السودانية حتى الآن، ولا ترغب في نشر تفاصيل ما حدث.
ولفتت أيضا إلى أن إسرائيل لم تؤكد بعد حقيقة نبأ الهجوم على السودان.
وتجدر الاشارة الى أنه في السنتين الأخيرتين نٌشرت تقارير تشير إلى هجومين إسرائيليين على السودان، الاول في آذار/ مارس 2009، حيث تحدثت التقارير في حينه عن هجوم شنته طائرات إسرائيلية على قافلة “لتهريب السلاح” إلى قطاع غزة بالقرب من الحدود مع مصر، وأدى الهجوم إلى مقتل 119 شخصا.
أما الهجوم الثاني فقد وقع في أبريل /نيسان من العام الحالي وأدى إلى مقتل شخصين في مركبة بالقرب من مطار قريب من مدينة بورتسودان.
[/SIZE][/JUSTIFY]
شبكة محيط
[SIZE=6][SIZE=6]بالرغم من الغموض نحن نثق بالحكومة لكن موقع الراكوبة غير الترصد والفتن لا ينقل شيء والشيوعية المفروض يخجلوا لا يتحدثوا عن اسرائيل لان اسرائيل والشيوعية متغلغلين داخل السودان زراع اسرائيل بالسودان من ما ينتسبون لهذا الحزب وهذا ليس الجميع لكن هذا واقع عبدالواحد محمد نور اين والى اي تنظيم ينتمي – الحركة الشعبية ما يسمى قطاع الشمال لانني لا اؤمن بهذا المسمى يتبع لسلفاكير في السابق كان هنالك تنكر وخجل اما اليوم ذهب زيارة علنية طيب ياجماعة فيكم الخير ماذا نسمي كل من ينضوي تحت مظلة هذا الرجل جيش مال اجتماعات اي خطوة لازم بعد مشورة حكومة الجنوب التي هي كما معروف لازم يتابع اي شخص يتبع لهذا التنظيم هنالك المغفلين يخدمون العمالة ولا يعرفون والمخجل يتحدثون باسم النضال والشهامه والتحرر ويرزعون تحت الموساد بالمال والمدد اللوجستي – والله بكل وضوح وصراحة قبل فترة قراة خبر في الراكوبة يتحدث عن السيد الرئيس والله لا يمكن ان يكتب هذا المقال شخص قلبه نظيف شخص له قضية والله ما كتبه لا يستطيع صحفه كتابته في اي بلد يدعي به الحرية ما نريدة تقديم اي صحفي للمحاسبة في اي خبر كاذب لازم يعاقب وتتم محاكته رسميا عبر الجهات المختصة كفانا تلاعب عبر صعاليك لا يوجد فرق بين تصرفات هؤلاء من تصرفات اليهود – عناد نقاش لا اول ولا اخر وفي اليهود الذين حضرهم سيدنا موسى عليه السلام ماذا نزبح ان البقر تشابه علينا في عناد وعبط وتلاعب واستهتار اكثر من كدا ناس راكبها شيطان لا صلاة لا وضوء يمرحوا يمرضو فينا نحن ما فضل فينا شيء نحمله خلاص نريد تعامل بالقانون عشان امم متحدة او ما يدعون الحقوق والحرية ما يتدخلوا اذا تدخل بنفضح هؤلاء يسوقوا الهبل داخل الحكومة الا نقاش شخصي وشتائم انت وانت وفي الاخر اي تلاعب يخدم اجندته هو على الدوام يريد تغلغل هشاشة الدولة تفكيك المجتمع [/SIZE][/SIZE]
الجيش الباسل مشغول جدا بمساعدة قطر واسرائيل لقتل خليل الجيوش ياكدة يا بلاش
[SIZE=7]عااااااااااااادي ،، صعاليك التمرد التشاديين وصلوا للعاصمة بكل ارتياح ،، ليه اسرائيل ما تدخل جزيرة سودانية ،، [/SIZE]
[SIZE=4]ومالو برضو اخوانا يجو ينزلو زي ماعايزين
لكن عجبني موضوع انو صحيفة اسرائلية شالت الخبر من صحيفة الراكوبة ..اخر زمن !!
ناس الراكوبة ديل ياهم زاتو الكرهتهم بي تعليقاتي السمحة[/SIZE]
[SIZE=5]انا اكشف ليكم كذب الراكوبه والصحيفه اليهوديه
1- بالقرب من الحدود المصرية، وتحديدا في وادي العلاقي شمال غرب حلايب
2- وهرب البقية عائدين الي داخل الحدود السودانية.
يعنى الضربه ما كانت فى السودان كانت داخل الحدود المصريه عشان تعرف
انو الموضوع كذب فى كذب ناس الراكوبه ديل ناس حركات دارفور عملاء
اسرائيل عليهم لعنه الله .[/SIZE]
لا اله الا الله
اها امثال ناس الراكوبة ديل والجماعة الزيهم هم الجايبين المصايب للسودان,والله انا مستعد احلف ان الجريدة الاسرائيلية عارفاهم كذابين و(ما عندهم سالفة) لكن لقوها حجة عشان ينشروا الاشاعة…
اما بالنسبة للخبر…فيا رب الجنود ال (يتجولون بحرية) ديل جو متعلقين بالاباتشي ولا يكونوا شالوا المشوار سباحة؟؟!
لانو بصراحة عمري ما سمعت باباتشي بتشيل جنود.
كضابييييين يالراكوبة .. الجندي الاسرائيلي أجبن وأخوف من انو يواجه حجر من طفل فلسطيني !! خليو يجي السودان وينزل ويتفسح في جزيرة ؟؟ يعني نزل يشم هواء ويشرب سجارة ويمشي !! ولابنزين طيارتو قطع بيو فنزل. وفرحانيين انو جريدة اسرائيلية نقلت خبركم ولا أصلا انتو يهود تحت مسمي موقع الراكوبة ! خونة وعملاءبتحاربو السودان من خلف اصابع الكيبورت والنت تماما مثل الاسرائيليين الجبناء.. جيش السودان قوي برجالة وقادتة وجميع معاركو منتصر فيها ورافع رأسنا فوق وأبدا ماخزلنا ولاراح نسمح لواحد بتخزيلو بسرد الأكاذيب . ماقدرتو بالواطة جايين تسكلو في النت ؟؟ حالتكم صعبة .
جزيرة مقرسم والتي تم تدشين مدينة قلب العالم للمستثمر احمد الحصيني عليها مصدقه للمواطن السوداني دياب إبراهيم دياب فكيف ضللوا الرئيس !!!
تم تدشين مدينة قلب العالم على جزيرة مقرسم وهي عبارة عن جزيرة نائية تقع بمنطقة حلايب … لا يسكنها من البشر إلا شخص واحد ومعه عنزة واحده يقتات من لبنها … ثم بعض الحيوانات المتوحشة … قبل اعوام تقدم المواطن السوداني إبن كرمه دياب إبراهيم دياب بطلب لإقامة محمية طبيعيه …
وقد تعرضت السودان لضربة جوية إسرائيلية في نهاية شهر نوفمبر الماضي، حيث استهدفت الغارة قافلة من السيارات بالقرب من الحدود المصرية وتحديدا في وادي العلاقي شمال غرب حلايب، حسبما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية. ونتج عن الغارة تدمير سيارتين واستشهاد اثنين وجرح آخرون وهرب البقية عائدين الي داخل الحدود السودانية، وأفاد شهود العيان بوجود عدد من المفقودين. وفي نفس السياق ، أشارت الصحيفة إلي أنه في يوم الخميس الماضي 15 ديسمبر الجاري هبطت طائرتا أباشتي تابعة للجيش الاسرائيلي في جزيرة مقرسم ذات الجزيرة التي سيقام عليها مشروع مدينة قلب العالم من قبل الحصيني ، الواقعة شرق محمد قول ، والتي توجد فيها محطة للدفاع الجوي معروفة بمحطة رادار 11.
بعد ذلك تقدم المواطن دياب إبراهيم دياب بطلبه للسلطات المحلية (محلية حلايب) مشفوعا بموافقة أهل المنطقه (بعد أن دفع شئ وشويات للحصول علي موافقتهم) ثم صدقت السلطات المحلية علي الطلب … ثم رفع الطلب للجهات العليا (وزارة الداخلية) كون أن المحميات الطبيعيه هي من صلاحيات وزارة الداخليه … وافقت وزارة الداخلية … أجيزت الخرط وتم تسجيل المشروع باسم شركة مقرسم التجاريه .. تدخلت الامم المتحده ممثلة في أحدي المنظمات التي تنادي بالحفاظ علي البيئة وقدمت دعما لوجستيا لمقدم المشروع وأبدت استعدادها للدعم الفني وزار المشروع خبراء من الأمم المتحدة وقدموا مشورتهم الفنية …
تنبني الخطة أو المشروع علي جعل الجزيرة محمية طبيعيه للحيوانات والكائنات التي تعيش فيها مع نقل الحيوانات التي يملكها السيد دياب إبراهيم دياب في مزرعته للجزيرة ( غزلان بمختلف الأنواع .. نعام .. دجاج وادي وبعض الطيور ..الخ ) وذلك لإطلاق تلك الحيوانات في تلك البيئة لتكوم محمية طبيعيه ولتكون مزارا للسواح الذين يأتون لممارسة رياضة الغطس في تلك المنطقة علي أن يكون العائد لصاحب المشروع وعلي ان يخصص جزء من الدخل لخدمات المنطقة
وبعد أن اكتملت كافة التصديقات وأرسلت وزارة الداخلية قوات حرس الصيد لحراسة المنطقة تدخلت الأيادي الخفية لوالي الولايه وبدأ تحريض بعض المواطنين للاعتراض علي المشروع رغم ان موطني المنطقة بعمدهم ومشايخهم قد وافقوا علي المشروع واخذوا ما يرضيهم علي داير المليم … وهنا طلب والي الولاية التريث لحين ترضية المواطنين … والي هنا فالأمر عادي جدا …
ثم تأتي زيارة الرئيس لافتتاح فعاليات مهرجان السياحة الخامس …ثم فجأة يعلن الرئيس ويضع حجر الأساس لما أسموه ( مدينة قلب العالم) بجزيرة مقرسم لأحد المستثمرين السعوديين .. بمبلغ 11 مليار ج سوداني … ورقص الرئيس طربا ورقص معه الراقصون … ألا أهل مقرسم وصاحب المشروع وأهل الشرق … فهم لم يفهموا ماذا حدث ومتي أتي المستثمر ومن فاوضه من أهل المنطقة وماذا تعني قلب العالم واين المشروع القديم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مجموعة من القانونيين بقيادة ابن المنطقة الأستاذ المحامي المعارض هاشم كنه تستعد بأوراقها وتصديقاتها لرفع دعوي ضد حكومة السودان نيابة عن شركة مقرسم …ويقال بأن السيد مصطفي عثمان إسماعيل في طريقه إلي بورسودان لإيجاد حل يحفظ ماء وجه الرئيس ..وربما كان الضغط علي ابن منطقته هي أحدي الحلول … فمن يتخذ القرار في هذا السودان … مواطن يتم التصديق له بمشروع ومن أعلي جهة في الدولة وزارة الداخلية … ثم فجأة يعلن رئيس الدولة عن مشروع آخر ولشخص أجنبي ويضع حجر الأساس … وما زلنا في انتظار أن نباع كمواطنين لمستثمر أجني دون علمنا ومعرفتنا بأننا مبيوعون !!!
مشكلة السودان الأساسية أن هذا الرئيس مجرد رجل طيب لا يعرف ما بداخل الناس ولا يدرى ما يدور داخل وطنه ، وكل شخص في الدولة يمكن أن يقنعه بكل شي .
دولة بلا قانون ولا نظام ولا إدارة ، اصغر كوز يستطيع أن يقرر ما يشاء متى ما يشاء وكيفما يشاء دون حتى ان يكون مختصا بهذا الشئ …
أما ما يخص أخونا دياب أستطيع أن أؤكد أن عليه أن يستعوض الله ويرفع يده إلى السماء فهذا حله الوحيد لان ما تم في هذه الجزيرة اكبر بكثير من دياب .. هذه الجزيرة مثلها ومثل بقية المناطق التي بيعت تمت عبر عمليات فساد كبيرة المجرمون فيها مسئولون كبار في الدولة دخلت في جيوبهم الأموال الحرام …
هذه الجزيرة بالذات عمولتها ذهبت لشقيق لناس كبار ولا يمكن لرئيس الجمهورية أن يكشف فسادها لذلك سيتم إسكات دياب ومحامييه بالترهيب والتخويف ..
بيع هذه الجزيرة لشركة الحصينى والذي لا يملك القدرة الفنية ولا المالية على تنفيذ مشروع قلب العالم به العجب العجاب الذي ستكشفه الأيام ، هؤلاء اللصوص لم يتركوا شيئا إلا باعوه وسنصحى يوم سقوطهم على حقيقة مرة أن السودان قد تم بيعه …