سياسية

المهدي : مقتل (خليل) غير عادي ولن يزيل القضية

[JUSTIFY]زار رئيس حزب الأمة الإمام الصادق المهدي على رأس وفد من حزبه وهيئة شئون الأنصار أسرة رئيس حركة العدل والمساواة د.خليل إبراهيم لتقديم واجب العزاء الذي واعتبر المهدي في الكلمة التي ألقاها على الأسرة خليل أن وفاته ليست عادية ، مشيرا إلي أنهم جميعا مرتبطون بقضية واحدة وهي إيجاد نظام جديد للسودان يحقق العدالة والمساواة بين كافة أهل السودان، ويزيل الغبن وقطع المهدي بان موت خليل لن يزيل القضية وطالب الجميع بالاعتراف بان مشاكل البلاد لن تحل بالعنف. [/JUSTIFY]

الاخبار السودانية

‫3 تعليقات

  1. كيف غير عادي ؟؟ متمرد قتل في المعركة مع الجيش ودا شي طبيعي لانه رفض التفاوض والسلام واختار الحرب التي لقي فيها حتفه الذي اختاره بيده الله يخزي كل متمرد

  2. الصادق المهدي أيها الطامع في السلطة يبدو انك قد ضللت الطريق و فقدت عقلك حيث حدت عن جادة الصواب. لا اعتقد بانك بحاجة الي المذيد من عدم الاحترام و التقدير من معظم ابناء السودان الشرفاء و يكفيك ما انت فيه من مكانة متدنية بين عامة الشعب يا من عماك حب الجاه و العظمة أيها الكهل المخرف.
    كيف يكون مقتل من روع الآمنين و زهق الأرواح و سعى الي بث الفتنة غير عادي؟ كيف كنت تحب ان يموت؟ ام انك كنت تفضل ان يسعى بفتنته ليحرق ما تبقى من البلاد؟ ام انك كنت تنتظر منه ان يقتص لك من ممن نزعوا عنك السلطة و الجاه عنوة؟
    يا راجل ما تختشي و تحترم من قتلوا في دارفور و كردفان و أمدرمان و كل من تشرد بأفعال هذه الحركة الإرهابية.
    و الله لقد انكشفت أيها الخبيث الخسيس و انكشف حقدك و غدرك و الحمد لله ان خلصنا من هذا الحقير الوضيع خليل لنعلم حق العلم بمن يعشق حب الجاه و السلطة على أشلاء و دماء ابناء الشعب السوداني. و ليته عاش حتى نعلم ما كان سيفعله بك أيها الشيخ المتصابي لو وصل للسلطة و لكن رحمة الله بك و بنا اخذته قبل ان يحقق مراده و ها انت أيها المنافق تعزي فيه و تصف مقتله بغير العادي لتنكشف أمامنا بنفاقك و دنائتك.
    من الافضل لك ان تتفرغ هذه الايام لإحتفالاتك بأعياد ميلادك المليئة بالطرب و الغناء و المجون يا حفيد محمد احمد المهدي و زعيم دراويش الانصار و تترك الشعب السوداني و شأنه دون ان تتبجح بالدفاع عن حقوقه.

  3. ماهو الموت العادى لديك ايها العجوز الهرم بعد ان ملاءت السودان صفوفا واشبعت الشعب بينبغى وان ولن وكى ولام التعليل ..اما ان لك ان تثوب الى رشدك وقد بلغت من الكبر عتيا وامتلاء راسك شيبا وانت تتباكى على اطلال السلطة لتجمع مهرها مغتديا بابوالدرداق الذى ينوى ان يرتبط بالقمراء ..لكن هيهات ان تعود بعد ان لفظك الشعب وانت كاره